لعل من الصعوبة بمكان أن تقوم بالكتابة وهي بالتاكيد تحتاج إلى لياقة ذهنية وجسدية عالية ، كذلك هي مثل المناشط الاخرى التي تحتاج إلى الممارسة والتطوير والتجديد ، فلكم العتبى حتى ترضو ولكم العتبى إذا رضيتم أحبتي إذا طال بعادي عنكم ولم تكتحل عينيَّ بالنظر إليكم ومشاركتكم عبر الفضاء الإسفيري وصفحات الويب وبالطبع ملاذنا الحبيب (مدونات إيلاف) لظروف خارجة عن الإرادة وتقلبات العمل لم أستطع التواصل معكم وبالطبع هنالك الكثير من المواضيع التي تستحق أن نقف عليها ومع تسارع وتيرة الزمن والاحداث في العالم بصورة عامة والوطن العربي بصورة خاصة وموطني الحبيب بصورة أخص تحسرت أنني لم استطع التواصل وإبداء الراي في شتى المواضيع الحيوية .
ثورات الربيع العربي وإنفصال الجنوب وتشكيل الحكومة العريضة بالسودان وهذا قيض من فيض الاحداث .
أسعدني أن أطل عليكم من جديد بعد غيبة وأسال الله دوام الصحة والعافية للجميع وأن يلهمنا الطريق السوي وأن يجعل لنا لسان صدق في العالمين وأن يشملنا بواسع رحمته ويحشرنا مع الانبياء والصديقين والصالحين إنه ولي ذلك والقادر علية وصلى الله وسلم وبارك على الحبيب المصطفى.
التعليقات (0)