مواضيع اليوم
برقية تأبين
لكَمْ كنتَ حزينًا
تنامُ على نجْم يموتْ
وترسِل منك البصَر
غيمة في ودقها شجرٌ؛
أغصانًا من حَصَبٍٍ
وزهورٌ ذابلةْ
.................................................. ..............
عاش عظيما لم يضحك في سرِّه أبدا
سعيف علي
التعليقات (0)