حل المساء على وأنا أشتاق أن أراك
ولكنى عندما شرد ذهنى بذأت وكأنى
غرفت فى بحور إحساسى ......!
غرفت وحدثت نفسى عن إحساسى المتلهف
فأنت تبتعد و يتمزق قلبى خوفا عليك....
بحور الإحساس
فلا أعلم أنت تشعر بمدى خوفى عليك
فأنا تعودت أن تشعر بى دون كلام
ولكن عندما تقف بعيدا بألمك وحزنك ...!
وأصبح أنا غريبه وسط إحساسى الجارف
بحور الإحساس
فأنت تطلب منى وتحكم على بالعذاب
كيف أبوح لك بإحساس يجتاحنى ....!
غريبه أنا بما يعصف بى أريد أن تكون
أنت داخل عيناى ليتنى أستطيع ....
فكم أتمزق خوفا عليك ليتك تعلم
بحور الإحساس
فكيف أصف من هو بروحى ووجدانى
كيف أصف من هو أقرب إلى من أنفاسى
فيا روحى ووجدانى دعيت لك أن تنعم سعيدا
لا يشوب روحك الرقيقه التعب والضيق
فيا يا حبيبى ...... أنا جوارك
التعليقات (0)