سييبقى باب الاسلام العظيم مفتوح للدخول فيه مجانى وسيبقى مجانى ابد الابدين للراغبين فى الدخول فيه لما فى هذا الدين من سمات عظيمه روحنيه تجعل من يعتنقه من الفائزين برضى الله رب العالمين ومن هذه السمات ,الرحمه والود والتعاطف والتعاون والتكاتف بين الاخ واخوه المسلم فى كل انحاء الدنيا من الشرق الى الغرب ومن الشمال الى الجنوب هذه هى تعاليم ديننا الاسلامى الحنيف الذى يحثنا على احترام الاخرين على الرغم منان هناك! الاقلام المستأجره للنيل من هذا الدين الحنيف ومع ذالك فلن تستطيع تلك الاقلام الفاسده المعتوها فى تشويه صورة هذا الدين العظيم الذى أنزل على قلب النبى الامى محمد صلى الله عليه وسلم ليكون منارة للعالمين , من عند الله وسوف يزدهرالاسلام بأذن الله و بدون مقابل مادى نستئجر به اقلام تدافع عنه لانه يدفع عن نفسه بالاحكام الالهيه التى وضعها الله الواحد الاحد هديه لكل من أراد ان يهتدى بنور الاسلام فهنيئن لمن فتح الله قلبه وبصره على الاسلام وصار مسلما وخرج من الظلمات الى النور نور الاسلام العظيم
التعليقات (0)