بعد الاحراج الكبير والورطة التي عصفت بمرجعية السيد السيستاني على يد وكلاءه تتقاذف الاجتهادات يميناً وشمالاً طبعاً فوكلاء السيد الامام مجتهدون وعندهم علم الفلك والتأويل فهم يعرفون القران حق معرفته ..
والدليل على ذلك هو كلام وكيل السيستاني في الرفاعي الشيخ عبد الكريم العامري للسذج المأمومين خلفه للصلاة قائلا لهم لقد حرقنا قران الصرخي وليس قران رب العالمين .. قران رب العالمين ذاك في حوزات الامام السيستاني وليس في مكاتب الصرخية ..
ولا ادري هل وكيل السيستاني يقيس المصاحف حسب الاغلفة ولا يهتم بالداخل فاذا كان التبرير بهذه الخسة والضحالة والانحدار فما بال بالفتاوى الاخرى بتكفير خصومهم فحرق القران برره بانها مصاحف الصرخي فالانفس والاموال والاعراض لخصومهم تكون مهتوكة بسهولة مادام الفتوى والتبرير حاضر لان المحاضرة التي القاها وكيل السيستاني عبد الكريم العامري تضمنت الكثير ن الخدع وتمويه عقول السذج والجهلاء الذين ائتموا خلفه للصلاة فخرجوا بهذا الدافع لحرق مساجد الصرخي ولعل قائل يقول هي يعقل ان يقوم السيستاني بامر اتباعه بحرق المساجد فا قول له لا لعلك لاتعلم ان مرجعية السيستاني بيهد ابنه محمد رضا السيستاني وبيد زوج بنته سيد جواد الشهرستاني شقيق وزير نفط العراق الايراني السيد حسين الشهرستاني
وهذا مقطعا لجموع جاهلة جيشها وكيل السيستاني لحرق المساجد ومصاحف الصرخي كما قرر وافتى .
التعليقات (0)