انتهاك كلمة الحق ....حق ......

                        إنتهاك كلمة  الحق ......حق .........

من حقائق التاريخ الإنساني ...السياسي والمجتمعي الإجتماعي ،إغتصاب الحلال

بحيث تفيض الأرض بأهلها كما ينضح الوعاء بإضافة الماء ،لذا يبقى تناحر

البقاء صورة تزهو بكل ألوانها على اختلاف المساحات والأطياف والملل ،والألسن

الا أن التمايل والتحايل أثناء إدارة الصراعات إلىأ حد الفرقاء يكون

مائلاً تبعا لمعيار المصالح الاستراتيجية .

بما أن النواة الأولى للقانون الدولي الإنساني قديمة قدم الحضارة الإنسانية ،إلاّ أنه لم

يشهد على طول فترات تواجده كما شهدها الطور الراهن من الفترة المعاصرة ،من

قِبَل مَن تُؤلب الدنيا باسم الإنحياز الى أتباع قواعده الا وهي صاحبة

الوسام الأعظم الذي لم يجدد بعد بالمغاير .

        ويتمثل انتهاك الخروج في محاصرة وكبت حدود بيان الانحراف السياسي /الإجتماعي

في فضاء النطق ........أبتداءًمن الحريات الدينية الى المراسم الاجتماعية .

         يعتبر الشارع العربي عامة وبحاراته الخاصة نقطة توقف حديثة العهد

لإبراز الرصد المحكم والمدجج ببراهين لتلك الدراسة ،فعندما تولى قادة الاصلاح

والتغيير من المفكرين والصحفيين ،والمربين ،والمبدعين ،(حملة كلمة الحق )

هذه الجملة المتلازمة للموضوعية والصدق في القول والسلوك بآلياتهم المسموعة والمقروءة

قد ارتؤوا شفافية الكلمة لعرض قضاياهم المتردية المتشعبة ، الا انهم جوبهوا من قبل

أجهزة الولاء بشتى سبل الانتهاك لقلب صفحات التاريخ تحت عنوان القانون الدولي ليبدأ  المنمق

بكلمة الباطل والكذب المخادع ،ومن جملتها سلسلة متدرجة الهيكلية........الكل يعلم بها ..........

    إن الطرق الملتوية لا تجد نفعا لاختصار طريق الوضوح الا ضمن أضيق..نطــــــــاق......

                 لا أرجىء ما قادني اليه فكري استخلاصاً (من الغباء من يستخف بالآخر وعلى 

شتى الموائد المصيرية وبمختلف الأحجام المتناولة )  .......                            

               !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟