لا عدالة القوانين الوضعية : و من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون
انتفاضة الأمريكيين على فوز "ترامب" وانتفاضة التونسيين على حكم المحكمة في قضية "نقض " برهان ساطع على فشل الديمقراطيات في تلبية أشواق الانسانية في تحقيق العدالة بين البشر .... ..!!
--------------
اللعنة هي خروج المخلوق عن فطرة الله التي فطره ربه عليها ..ما ينجر عنها الرهق والتعب النفسي و الجسدي... و أمة العربان أكبر أمة تعاني من الفقر وانعدام الأمن و التقاتل واستشراء الأمراض المزمنة /القاتلة ...وهو ما يعني خروجها عن سنة القرآن و رحمة الله = هي أمة ملعونة على لسان الرسول محمدا..!! وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156سورة الأعراف.
https://www.youtube.com/watch?v=D_1NypXS_Qk&feature=youtu.be
الحنفاء و مفهوم الرحمة /اللعنة ؟
https://www.youtube.com/watch?v=gG6TuEkbaFM&feature=youtu.be
ملحد يلعن أهل السنة على خلفية الختان و يمجد تحريم القرآن لهذه العادة المدمرة ؟
https://www.youtube.com/watch?v=D_1NypXS_Qk&feature=youtu.be
كل من لا يأتمر بأمر الله المنزل في القرآن يعد من عبدة الشيطان .. و أهل السنة هم أبالسة الانس في الصد عن سبيل الله بما يزعمون أنه سنة نبوية اشراكا بالله الذي ضبط كل المخلوقات بسنته التي لن تجد لها تبديلا ...و لن تجد لسنة الله تحويلا..!!
أهل السنة عقيدتهم تقوم على تقديس البشر و الحجر و تزكيتهم ، لذلك هم ملعونون ؟
Anouar Khaled@@
و ما من أمة إلا خلا فيها نذير "[بلسانها " ليذكرها بسنن الله الأزلية التي فطرت عليها جميع الخلائق ، حتى تنصاع - كما الملائكة - الذين وصفهم ربهم قائلا :
.." لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ".
و الذين كفروا من بني اسرائل قد لعنوا على لسان داود نبيهم :
"لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ" عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (78) كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79) تَرَىٰ كَثِيرًا مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ (80) وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَٰكِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ (81) ۞ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (83)سورة المائدة .
و اللعنة هي تحصيل حاصل لكل فرد أو مجموعة لا يستنون بسنة الله و يخضعون لنواميسه التي تخضع لها سائر المخلوقات... وأمة الأعراب الذين بعث اليهم الرسول العربي محمد عليه السلام ، لم يستنوا بسنن القرآن لا في حياة النبي و لا بعد مماته ... فقد اندلع بينهم صراع على الحكم القبلي و النبي لا يزال مسجى في فراش الموت...و نعلم جميعا أن الذين أظهروا الاسلام في حياة النبي قد ارتدوا عنه في خلافة أبي بكر ...
و تزكية البشر يا سي" Anouar Khaled@@ يعد في حد ذاته معصية لله رب العالمين الذي أمر عباده المؤمنين قائلا :
{فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [32: النجم]/.
**الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ (32). سورة النجم .
نعم أتفق معك أن لعنة أمة الأعراب لا يعني البتة لعنة أمة الاسلام ، لأن أمة الاسلام راسخة في التاريخ البشري ، ابتدأ وجودها مع نزول آدم إلى الأرض ، و كل من أسلم وجهه لله ، وأتمر بأمر الله بوعي و إرادة و إخلاص يعد فردا في أمة الاسلام العظيمة أمة جميع رسل الله عليهم السلام و لهذا نجد كلمات الله تؤكد :
** يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا ۖ إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (51) وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ (52) سورة المؤمنون .
** إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ( 92 ) وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون ( 93 ) فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون ( 94 ) ) سورة الأنبياء .
-------
Anouar Khaled@@
قومه لا تعني أمته ..خاصة إذا إعتبرنا أن مفهوم الأمة في القرآن يعني في الغالب إختلاف مجموعه عن مجموعه أخرى...وقومه هنا تعني التخصيص في طور قبلي متخلف كان يعيشه العرب حينها والمقصود قريش الذي قال فيهم القرآن لقد حق القول على أكثرهم فهم لا بؤمنون ..فحمزة وجعفر وعلي وعّار إبن ياسر والمقداد وغيرهم هم من أسد هذه الأمة ومن قوم رسول الله وآل بيته لا يحق فيهم اللعن..@@
*****************
الحنفاء و مفهوم الرحمة : أمة الاسلام خرجت من رحمة الله إلى لعنته بسبب السنة النبوية ؟
أمة الاسلام قد خرجت من رحمة الله إلى لعنة الله بعيد وفاة النبي محمدا ، واتباع السنة النبوية المزعومة..
https://www.youtube.com/watch?v=jQj5Yy9WOXY
https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/578577649001339/?type=2&theater
لا أعرف لماذا صرت أحتقر كل من يتعاطف مع هذا الشيخ- الغنوشي - أو يبرر مواقف حركته المنافقة ؟
اللعنة هي خروج المخلوق عن فطرة الله التي فطره ربه عليها ..ما ينجر عنها الرهق والتعب النفسي و الجسدي ...
و أمة العربان أكبر أمة تعاني من الفقر وانعدام الأمن و التقاتل واستشراء الأمراض المزمنة /القاتلة ...وهو ما يعني خروجها عن سنة القرآن و رحمة الله = هي أمة ملعونة على لسان الرسول محمدا ..!!
وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156سورة الأعراف .
هل لعن رسول الله محمد أمته في حياته :
حاولت الإجابة على مفهوم اللعنة في القرآن حتى نتبين من يستحق لعنة الله ممن يستحق رحمته في الدنيا و الآخرة:
https://www.facebook.com/100005473278288/videos/vb.100005473278288/578577649001339/?type=2&theater
Haje Rajaa Itani
إن تأكيد رسول الله في حياته على لسان القرآن :
يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ...هو تأكيد على لعن الرسول لأمته في حياته خاصة و أنهم قد حاولوا فتنته عما أنزله الله اليه من سنن أزلية تجعل الانسان المتبع لها في طيب من العيش و داخل في رحمة الله التي وسعت كل المخلوقات ، بمن فيهم الكفرة الفجرة الذين يتبعون بعض السنن الصحيحة في حياتهم اتباعا للحكمة المجربة ؟!!
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ...وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُون
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68سورة الأعام ؟
Hamada Algindy
صديقي العزيز أعتقد أنك و أني لسنا أعلم من الله بخلقه عندما أكد في العديد من آياته المنزلة أن من انسلخ عن آيات الله و سننه المنزلة مثله "مثل الكلب" إن تحمل عليه يلهث أوتتركه يلهث ـ معتبرا أ أمثال أهل السنة و أهل الشيعة و أهل القرآن كالأنعام بل هم أضل ، ووصف الذين حملوا التوراة /الانجيل /القرآن ...
ثم لم يعملوا بما جاء فيها من مضامين بينة ، "كمثل الحمار يحمل أسفارا" ------------
و تأمل إن شئت كل ما تحاور فيه المتحاورون –وهم :
" Slatni GhifariMahmoud Soud Daraghmeh++++
خليط من أهل السنة و أهل القرآن .."مع ذلك الحيوان السني يدخل ضمن ما حرم الله فيه الخوض قائلا في آيتين بينتين لا لبس فيهما في سورة البقرة : تلك أمت قد خلت ...:
وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (127) رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (128) رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129) وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفْسَهُ ۚ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا ۖ وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (130) إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ ۖ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (131) وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (132) أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) **تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ **(134)....
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
**تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ**141
ربنا يعلمنا يقينا أن الحديث مع عقائديين يؤمون يغير عقيدة التوحيد الربانية المفصلة في القرآن هو حديث مع أموات لا طائل من ورائه ، فأهل السنة و أهل الشيعة و أهل القرآن ..ممن قد أضلهم الله على علم ، كما أبليس ، فلا يمكن أن ترتجى هدايتهم للحق و لو وضعتهم في برميل من ماء الجفال ... لأن أرواحهم قد ماتت منذ أن اعتقدوا أن كلام الله البين في حاجة لاجتهاداتهم و تفاسيرهم و علومهم ...لتجليته و الخوض في تأويلاته ... !!
*************
@@@
Hamada Algindy Mohamed Benamor
انت رائع اخي محمد بس نقطقه واحده اخذها عليك هي وصف انسان بحيوان مع احترامي وحبي للحيوان لكل مقام مقال بلاش سب حبيبي
@@@
التعليقات (0)