انتشار توظيف الجودة

ماذا يكون انتشار توظيف الجودة ؟ الوصف
انتشار توظيف الجودة فلسفة إبتكرت من قبل يوجى أكوا وشيرجرو ميزنو. بهدف تصميم المنتجات التى تضمن رضاء الزبون والقيمة – من المرة الأولى، وفى كل مرة.
إطار انتشار توظيف الجودة يمكن أن يستعمل لترجمة البيانات وحاجات الزبون الفعلية (“صوت الزبون”) وتحويلها إلى أعمال وتصاميم لبناء وتسليم منتج ممتاز.

الأدوات والتقنيات المثالية المستعملة ضمن انتشار توظيف الجودة تتضمن:
• مخططات الصلة. لإظهار على السطح “التركيب العميق” لصوت متطلبات الزبون.
• علاقات الرسم البيانيّ. لإكتشاف الأولويات وأساس مشاكل العملية ومتطلبات الزبون الخفية.
• أشجار التدرج . للتدقيق بالبيانات المفقودة والأغراض الأخرى.
• المصفوفات المختلفة. لتوثيق العلاقات والتفضيل والمسئولية.
• تخطيطات برنامج عملية القرار. لتحليل حالات الفشل المحتملة للعمليات والخدمات الجديدة.
• عملية التدرج التحليلية. لتفضيل مجموعة المتطلبات، وللإختيار بين البدائل لتلبية تلك المتطلبات.
• وضع المخطط. لتصوير وتحليل كل العمليات المشتركة في التزويد بمنتج أو خدمة.
• بيت الجودة.
بيت الجودة.
إن بيت الجودة مجموعة شائعة لعدة تدرجات وجداول إنتشار، بيضمن ذلك التدرج المطلوب، تدرج الخصائص ، مصفوفة العلاقات، جداول التخطيط الممتازة، وجدول تخطيط التصميم. وله نموذج جدول، الذي يوصل النقاط بين صوت الزبون وصوت المهندس . إن بيت الجودة مستعمل من قبل فرق متعددة لترجمة مجموعة متطلبات الزبون ، إستعمال دراسة تسويقية وبيانات علامات مساحية ، لعدد ملائم من أهداف الهندسة المفضلة التى تقابل من قبل تصميم منتج جديد.

إن بيت الجودة نوع من الخرائط التصورية، التى تزود وسائل إلى التخطيط الوظيفى الداخلى وتنسيق تحسين المنتج وتطويره. بطريقة ما تجلب حاجات الزبون في بؤرة تصميم أو لإعادة تصميم المنتج والخدمة. في هذه الطريقة، نقطة البداية ستكون احتياج العميل الذي يوجد من أي مسح لأى دراسة تسويقية حول المنتج موضع السؤال. خواص الزبون الثلاثية والثانوية والأساسية يتم إيجادها . . وهذه تشكل بيت الجودة و تحدد ما هى الشروط القابلة للقياس الواضحة. وبعد ذلك تخطط الملاحق الداخلية الذي على شكل سقف المؤسسة. ووفقا لذلك، تحسب الصعوبات التقنية في إنجاز التغييرات المطلوبة والتى تساعد فى الأهمية النسبية لكل خاصية تكلفتها محسوبة. ثم بعد ذلك الأهداف النهائية توضع فى شروط واضحة قابلة للقياس. وبماهية احتياج العميل المنتج يصمم ثانية بشروط قابلة للقياس واضحة.

تحتوي بيت الجودة ستة مكونات رئيسية:
1. متطلبات الزبون – كيف وهى قائمة منظمة من المتطلبات مشتقة من بيانات الزبون.
2. المتطلبات التقنية – ما هم وهى مجموعة منظمة من خصائص المنتج المتعلقة والقابلة للقياس.
3. تخطيط المصفوفة. تصور تصورات الزبون التى تمت ملاحظاتها في إستطلاعات السوق. وتتضمن الأهمية النسبية لمتطلبات الزبون والشركة، والأداء التنافسى والشركة لمقابلة هذه المتطلبات.
4. مصفوفة العلاقة الداخلية. تصور إنتشار وظيفة الجودة الإنتشار الوظيفى لمجموعة العلاقات الداخلية بين التقنية ومتطلبات الزبون. ومقياس ملائم للتطبيق، والذي يصور بإستعمال الرموز أو الأرقام . لملئ هذا الجزء من المصفوفة الذى يتضمن المناقشات ولتكوين الإجماع داخل الفريق ، الذي يمكن أن يستهلك وقت . وللتركيز على العلاقات الرئيسية ولتقليل عدد المتطلبات ذات الفائدة التقنية لتخفيض المتطلبات على المصادر.
5. مصفوفة الإرتباط (سقف) التقني . تستعمل للتمييز بين متطلبات التقنية التى تدعم أو تعرقل بعضها البعض في تصميم المنتجات. ويمكن أن تظهر فرص الإبداع.
6. الأولويات التقنية والعلامات والأهداف. وتستعمل لتسجيل :
o الأولويات المخصصة للمتطلبات التقنية بالمصفوفة.
o قياس إجراءات الأداء التقني المنجزة بالمنتجات التنافسية.
o لقياس درجة الصعوبة في تطوير كل متطلب.
إن الناتج النهائي للمصفوفة هو مجموعة قيم الهدف لكل متطلب تقني والذي سيقابل بالتصميم الجديد والذي يرتبط بطلبات الزبون.
أصل انتشار توظيف الجودة . التاريخ
الإنتشار الوظيفى كان أول تطوير له في اليابان في أواخر الستينات من قبل الأستاذ يوجى أكوا وشيرجرو ميزنو كنظام جودة . انتشار توظيف الجودة إستهدف تسليم المنتجات والخدمات الذي ترضي الزبائن بكفاءة . مينزو وأكوا طور وخبراء إدارة يابانيين آخرين طوروا الأدوات والتقنيات انتشار توظيف الجودة ونظموها كنظام شامل لضمان رضاء الزبون والجودة في المنتجات الجديدة والخدمات. وبعد الحرب العالمية الثانية، أخذت مراقبة الجودة الإحصائية جذورها في القطاع الصناعي الياباني. وأنشطة الجودة كانت متكاملة بالتقنيات التي كانت تؤكد أهمية جعل مراقبة الجودة جزء من إدارة العمل. هذا أصبح أخيرا يعرف بمراقبة الجودة الشاملة وادارة الجود الشاملة.

ميزونو و اكو أرادا تطوير طريقة تأمين الجودة التي تصمم رضاء العميل عن منتج قبل تصنيعه. طرق مراقبة الجودة المسبقة إستهدفت أولا إصلاح المشكلة أثناء أو بعد التصنيع.

أكوا يوجى كان الرائد الأول لتطوير انتشار توظيف الجودة من 1965 إلى 1967 في شركة ماسوشيتا الكهربائية في اليابان. في 1966 كايوتاكا أوشيومى من شركة بريدجستون للإطارات في اليابان قدم تطبيق نطاق واسع ، والذي إستعمل كمواد تأمين تخطيط عملية فيشبون لتمييز متطلب كل زبون (التأثير)، ولتمييز خصائص التصميمات البديلة للجودة ومعالجة العوامل (الأسباب)، التي فى حاجة للسيطرة والقياس.

في 1972، بتطبيق الإنتشار الوظيفة للجودة فى تصميم ناقلة نفط في كوبى لصناعات متسوبيشي الثقيلة، مخططات فيشبون (شكل شوكة السمكة) نمت بصورة غير عملية. منذ أن تم إشتراك التأثيرات في الأسباب المتعددة ، مخططات فيشبون (شكل شوكة السمكة) يمكن أن تتغير إلى صيغة المصفوفة أو برنامج جدولة. الصفوف كانت تأثيرات مطلوبة لرضاء زبون، والأعمدة كانت السيطرة على الأسباب القابلة للقياس. وتوسع لوصف العمل الضروري لضمان جودة التصميم الذى يعالج نفسه.

الإندماج بهذه الأفكار الجديدة ، أصبح انتشار توظيف الجودة نظام تصميم جودة الشامل لكل من عملية العمل والمنتج. ومقدمة انتشار توظيف الجودة فى أمريكا وأوروبا بدأت في 1983 عندما نشر المجتمع الأمريكي لمراقبة الجودة عمل أكاو في تقدم الجودة. بعد ذلك، بحث كامبردج (الآن معهد كيزن) دعى اكاو لتقديم حلقة دراسية عن انتشار توظيف الجودة في شيكاغو.

إستعمال طريقة انتشار توظيف الجودة . التطبيقات
• لتفضيل حاجات الزبون وطلبات الزبائن. المنطوقة والخفية ؛
• ترجمة هذه الحاجات إلى أعمال وتصاميم مثل الخصائص والمواصفات التقنية ؛ و
• لبناء وتسليم منتج أو خدمة ممتازة، بتركيز وظائف العمل المختلفة نحو إنجاز الهدف المشترك لرضاء زبون.
• انتشار توظيف الجودة يطبق في أي صناعة: فضاء ، صناعىة ، برمجيّة ، الاتصالاتة ، هو ، كيميائيّة وصيدلانيّة ، نقل ، دفاع ، حكومة ، الابحاث و التطوير ، طعام ، وصناعة خدمية.
خطوات داخل انتشار توظيف الجودة. العملية
نموذجيا ، عملية انتشار توظيف الجودة لها المراحل التالية:
1. إشتق متطلبات المنتج العالية المستوى أو الخصائص التقنية من حاجات الزبون، واستعمل مصفوفة تخطيط المنتج.
2. طور مفاهيم المنتج لإستيفاء هذه المتطلبات.
3. قيم مفاهيم المنتج لإختيار المفهوم الأكثر مثالية، واستعمل مصفوفة إختيار المفهوم.
4. قسم مفهوم النظام أو البناء إلى الأنظمة الفرعية أو الجمعيات، وحوّلا المتطلبات المستوية الأعلى أو الخصائص التقنية إلى هذه الأنظمة الفرعية أو الجمعيات.
5. إشتق متطلبات منتج بمستوى متدنى (تجميع أو خصائص جزء) ومواصفات من النظام الفرعي / متطلبات تجميع (تجميع / مصفوفة إنتشار لجزء.
6. للتجميعات أو الأجزاء الحرجة، اشتق متطلبات منتج بمستوى أدنى (تجميع أو خصائص جزء) لعملية التخطيط.
7. قرر خطوات تصنيع العملية التي تقابل هذا التجميع أو خصائص الجزء.
8. استناداً على هذه الخطوات، قرر متطلبات الإعداد والسيطرة ومراقبة الجودة لضمان إنجاز هذا التجميع الحرج أو خصائص الجزء.
قدرات انتشار توظيف الجودة نموذجيّة. الفوائد
• تبحث انتشار توظيف الجودة عن كل متطلبات الزبون “المنطوقة” و”الخفية” ويزيد الجودة “الإيجابية” (مثل سهولة الإستعمال، الترف) التي تخلق القيمة. أنظمة الجودة التقليدية تستهدف تقليل الجودة سلبية – مثل العيوب، خدمة سيئة.
• بدلا من تصميم تقليدي الذى يركز أكثر على هندسة القدرات وأهتمام أقل بحاجات الزبون، يركز انتشار توظيف الجودة كل نشاطات تطوير المنتج على حاجات الزبون.
• يجعل انتشار توظيف الجودة المتطلبات الخفية والفوائد الإستراتيجية مرئية. هذا يسمح للشركة للتفضيل والتحول إليها.
• يقلّل الوقت الى السوق.
• تخفيض في تغييرات التصميم.
• تقليل التصميم وتصنيع التكلفة.
• تحسن الجودة.
• يزيد ارضاء العميل.
• وتصف المادة كيف خفضت تويوتا خسائر بحوالى 61% تقريبا . وقد خفضت مازدا تغير التصميم اخر دقيقة الى النصف ، الخ
حدود انتشار توظيف الجودة. الأضرار
• كما هو الحال مع أساليب الإدارة اليابانية الأخرى، بعض المشاكل يمكن أن توجد عندما نطبق انتشار توظيف الجودة ضمن بيئة وثقافة العمل الغربية.
• تصورات الزبون توجد بمسح السوق. إذا تم المسح على نحو فقير، فالتحليل الكامل قد يؤدي إلى أذى الشركة.
• احتياجات وحاجات الزبائن يمكن أن تتغير بسرعة في الوقت الحاضر. النظام الشامل والتفكير المنهجي يمكن أن يجعل التكيف مع السوق المتغيرة أكثر تعقيدا.
افتراضات من انتشار توظيف الجودة. الشروط
• نتائج مسح السوق مضبوطة.
• حاجات الزبون يمكن أن توثق وتقتنص وتبقى مستقرة أثناء العملية الكاملة.