الى شرين ناهي السباعي العراقية (صحيفة النسوة المزيفة )
الي شرين صدام حسين ارغب في أدافع عن نفسي إن شا ء الله بالحق وتعلم الناس ظلمك إنا خديجة محمد احمد بخاري التي تعرضت والأول مرة في حياتي لعصابة خطيرة هو أنت يا شرين ومندوبتك ريما الابراهيم السعودية والمدعوة وفاء حكمي حسبي الله عليكم وأفوض أمري الى الله إنا لم الجأ إليك ابدأً لأني لم أعرفكم من قبل بل أنت من كلمني في البداية وذكرت ذالك في بداية القصة الكاذبة في ألنت شهور طويلة ولقد طغيت وبغيت على وكتبت عني بالباطل والظلم وانتم الثلاثة اشتركتم في كتابة السيناريو الحقير للقصة الوهمية الكاذبة والتشهير بالناس جريمة يعاقب عليها القانون وهذا عمل غير إنساني ليرضي الله ولا يرضي حكومتنا حفظها الله حيث لا ترضى بالتشهير حتى بالمجرمين بالنصب والاحتيال طلبت مني مبالغ كبيرة عن طريق الهاتف ولم أرسل لك الفلوس ولن أرسل لك سنت واحدا مهما فعلت وتضغط علي بتهديدات من كل مكان من اجل أرسل لك الفلوس وانأ ألان اسمع إن افتح على نفسي باب قذر مثل هذا
من أنت ؟ ومن الذي فوضك وبأي حق تتدخلي في حل مشاكل بلادنا ؟ يا معقدة يا محتالة ؟يا مشردة حل مشاكل بلادك أولى ياكارهة الاسلام والمسلمين والسعوديين بخاصة حسب ما سمعته منك بالهاتف ونحن ولله الحمد مستقرين آمنين في بلادنا بفضل الله ثم بفضل حكومتنا العظيمة حفظها الله
ولدينا حقوق إنسان ولسنا بحاجة إلى إنسانة مثلك معقدة مريضة تحل مشاكلنا
أرسلت لي 35 خمسة وثلاثون رسالة تهديد وابتزاز محفوظة لدي كتبت في بعضها
أرسلي الفلوس مع شخص وفي رسالة أخرى اليوم أخر فرصة لك وفي رسالة لحقي روحك وفي رسالة أخرى ( الحرب علني)وكثير من الرسائل التي يطلع عليها اثنين من رجال ا لأعمال وشخص من الأمارة واثنين من المحامين مستعدين لكتابة شهادتهم مصدقة من الغرفة التجارية وسوف أقوم أنشا لله بإرسالها إلى سفارتنا في النمسا وسفارة النمسا لدى المملكة مترجم كما أطلعوك على رسائل التهديد الموجودة على الموبايل مترجمة وأتحداك إذا كان لديك أي دليل ضدي أو أي تسجيل لأني لم اقل شيئا واكتب شيئا لك والى الآن لم تصل سفارتنا في النمسا أي دليل ضدي وبذالك اعتبر وكي كاذبة وانأ على اتصال دائما معهم ومع السفارة النمساوية في المملكة
ندخل في صلب الموضوع وفاء حكمي لأتمت لي بأي صلة قرابة نهائي وهي سيدة سوداء اللون وسوداء القلب وأخبرتك أكثر من مره بأنني لست خالتها وهي سوداء اللون وقلت لي إنا اعرف هذا الكلام ماذا جرى بعد ذالك بحبك للمال ولاحتيال وظلمك حسبتي مغفلة وهذا الذي دفعك لهذه الأفعال وكما لا يوجد في عائلتنا أي أحد اسود ولم تتزوج أي وحدة من خواتي يمني الجنسية ابدأ ووالدي رحمة الله إنسان صالح ومحترم وكان يعاني من مرض في الكبد مدة طويلة ثم مات بصوره طبيعية
على الفراش وكل من حولنا يعرف ذالك وليس كما وصفتيه يا ظالمة
كلمتين وحضرت لي وفاء حكمي وفي نفس اليوم والوقت اتصلت بي ريما الابراهيم ويشهد عليها اثنين من الرجال وهي لا تستطيع النكران واليوم الثاني اتصلت أنت وريما ويشهد الله أنا لم أعرفكم من قبل كلمتموني بالتليفون فقط واتفقت انا وريما الابراهيم على فعل الخير
ولم أعلم إنكم عصابة مخططة وفعلا فتحت بيتي لوفاء وأبنائها وصدقتها وهي كاذبة وتعاطفت معه كثير وهي حاقدة وتأثرت بموضوعها وإذا أكرمت الكريم ملكته وإذا أكرمت اللئيم تمردا وبعد التحري وجدت لها أخوان كبار رجال وأخوات واتضح لي بأنها هي التي رفضت الهوية من البداية و دائما يتصل بها مسئول من الأحوال المدنية وعليها شهود على ان تحضر لعمل أجراءأت هويتها ولكنها رفضت تماما وابنأئها يشهدن عليها ويترجونها لعمل إجراءات الهوية بدون فائدة إذن أين المشكلة موظفين الأ حوال بريئين من ظلمها وبنشرك مواضيع مثل هذه ماتسىء لي ولكن تسىء لبلدنا الطيبة المعطاة وفعلا واحد من القراء في أحد المواقع قال هل السعودية فيها ظلم مثل هذا ؟تهدديني بأنك رسلتي كل مايثبت للمسئولين وتقاضيني وأتحداك لا يوجد لديكي أي إثبات ضدي للمرة الألف من هم المسئولين الذين اعطوكي اعتبار أذكريهم الآن ومن هم القضاة يا كاذبة وأنا أذهب إليهم فورا واريهم أكاذيبك واحتيالك وأفضحك بكل رسائلك كل كلامك متناقض كيف اثبتي نسب وفاء معي وهي ليست لديها هوية وكتبتي أن وفاء بالشرطة بأن كلامنا واحد ياكاذبين ان لم أعلم بيتها ويعلم الله لم اتصل بهاء ولم اهددها قط بل أنا التي طردتها من بيتي بعد ان اكتشفت أنها كاذبة ومحتالة وهي تقول القول ثم تنكر وتقول ابدأ ما حصل وانأ أقرف وأتقزز حتى من سيرتها وأنت ايضأ ياشرين مريضة ومعقدة من أول يوم اتصلتي بي وكل مرة تكلميني فيها تقولي فية ناس بيجرو وراكي ويهددوكي بالتليفون وأنت تحبي التهديد والعدوانية أنصحك با تعرض نفسك لطبيب نفساني يعالجك نسيت صحيح من ناحية مسئولين الغرفة التجرية الحمدلله علاقتي بهم قوية وطيبة جدأ ويعرفوني حق المعرفة وأنا اعرف نفسي وبيننا كل احترام وتقدير وبعض منهم دلني على محامي ووصوه علي في هذه القضية إيه رأيك؟
اشكر كل القراء المحترمين
مع تحيات/ خديجة محمد احمد بخاري
التعليقات (0)