كثر في هذه الايام و في موسم تشكيل الحكومة العراقيه عن اوراق المطالب الكرديه او القائمه العراقيه او دولة القانون و الائتلاف وووو لذلك وجدت من الاجدى ان نتقدم نحن الشعب العراقي بورقة مطالب شعبيه لتشكيل حكومة عراقيه ..
ورقة المطالب الجماهرية لتشكيل الحكومة العراقية
• رفع الحواجز الكونكريتية من شوارع بغداد والمحافظات
• رفع السيطرات العسكرية وعدم استخدام عصا الكشف عن المتفجرات لثبات فشلها و للتقليل من الازدحامات و طوابير السيارات لضمان وصول المواطنين الى اعمالهم في الوقت المحدد
• منع سيطرات الجيش استعمال الموبايلات اثناء الواجب لاجراء المكالمات او للاستماع الى اغاني الردح
• فرض عقوبات على افراد السيطرات من الجيش و الشرطه الذين يتحرشون بالنساء و الطالبات
• الزام افراد الجيش و الشرطة بالحفاظ على الهندام الجيد و اختيار افرادهم من العناصر المثقفه و من حملة الشهادات وبمواصفات جسميه جيدة من حيث الطول و الرشاقه برواتب عاليه لانهم واجهة الدولة
• الزام افراد الجيش و الشرطه بعدم التعرض للمواطنين بدون سبب و تهديدهم باستخدام قانون اربعه ارهاب ضد كل من يختلف معهم و كذلك الزامهم بعدم الاستهتار و المزاح بين افراد السيطرة امام انظار المواطنين و تناول المرطبات و السكائر علنا و في ايام رمضان لان ذلك يضعف من هيبتهم امام المواطنين وكذلك امام الارهابيين و اعلامهم ابانهم يؤدون واجب مقدس و ليس تضمية وقت لحين استلام رواتبهم و كذلك ايقاف دمج المليشيات في الجيش و الشرطة و منحههم رتب عاليه ...
• رفع قانون الزوجي و الفردي للسيارات ومنع سيطرات المرور من الخاوة من المواطنين لان هذه السيطرات لا تهتم بحل الاختناقات المروريه قدر اهتمامها بفرض غرامات نقديه على المواطنين
• بث الروح في بدالات الهواتف الارضيه لتكون منافسة للهواتف النقالة و فرض رقابه حقيقيه على شركات النقال لضمان عدم سرقة المواطن
أعادة التيار الكهربائي الى رشده بعد ان دخل الى غيبوبة شبه تامة تتحول الى غيبوبة تامة ايام الصيف الحارقة
• توفير الماء الصافي و بنوعية جيدة مع ضغط ماء يمكن المواطن في الطابق الخامس من العمارات بوصول الماء اليه بدون استخدام ماتورات
• عمل حزام اخضر حول بغداد والسيطرة على العواصف الترابية التي تنعش سماء بغداد صيفا
• أعادة تاهيل مجاري المياه الثقيلة قبل حلول موسم الامطار ومعالجه الانكسارات الحاصلة فيها في المناطق كافة بغض النظر عن الطائفة التي تسكنها
• اخلاء المنطقه الخضراء و الزام جميع النواب و( السياسيين ) بالسكن في اماكن ترشحهم او حسب ما مذكور في هوية الاحوال المدنيه
• رفع جميع الامتيزات من قطع اراضي وجوازات دبلوماسية وحمايات و سيارات مصفحه عن نواب البرلمان وتخفيض الرواتب اسوة بسلم رواتب الموظفين
• تكون هناك جولات يومية للوزراء والمسوؤلين في شوارع العاصمة بدون حماياتهم
• تحديد اوزان السؤلين قبل توليهم مناصبهم وبعدها واطلاع الشعب عليها
• تحديد سفرات المسوؤلين ونواب البرلمان بسفرتين شهريا خارج العراق على ان تكون على حسابهم الخاص
• منع سفر جميع اعضاء القوائم المترشحة لانتخابات البرلمان قبل و اثناء و بعد الحملات الانتخابيه لحين تشكيل الحكومة للحفاظ على عراقية الحكومة
• رفع حمايات المسؤلين ذوي الرواتب العالية لانهم ليسوا بحاجة اليهم حيث انهم منتخبون من قبل الشعب حسب قولهم
• منع سير موكب اي مسؤول او عضو ميلشيا او افراد الجيش و الشرطه عكس اتجاه السير
• منع المداهمات الليلية من قبل الشرطة و الجيش للحفاظ على ارواح المواطنين و ممتلكاتهم و كرامتهم
• عدم تعيين الموظفين حسب انتمائهم الطائفي او الحزبي
• الكشف عن نتائج اللجان التحقيقيه الكثيره التي تشكلت خلال الاعوام الماضيه و محاكمة كل موظف او وزير او مسوؤل تثبت خيانته الامانه و تسلمه الرشوه او دخوله في عقود او مناقصات او توريدات للدولة محاكمة علنيه كلا في وزارته او دائرته
• فرض غرامات على كل من يرمي الازبال في الشوارع العامة
• ايقاف عملية البناء العشوائي لدور المواطنين بدون اجازة بناء
• الغاء المنظقة الخضراء وتحويلها الى مساحات و متنزهات خضراء مفتوحه امام عامة الشعب
• الغاء دروس التربية الوطنية لحين توفرها بين السادة السياسيين والمسوؤلين و كذلك الغاء درس التاريخ لكثرة الشطب و الاضافه و الغاء درش الجغرافيه لحين الانتهاء من تثبيت الحدود العراقيه
• اخضاع جميعا المسوؤلين لجهاز فحص الكذب يوميا و بعد كل تصريح سياسي
• الغاء منصب رئاسة الجمهوريه لعدم الحاجه اليه و توزيع رواتبه و امتيازاته الكثيره على المحتاجين
• الغاء نظام الرشوة و المحاباة الذين اصبحوا من مقومات عمل دوائر الدولة
• تكون للدولة السيطرة على المولدات الاهليه لمنع تذبذب الاسعار حسب حرارة الجو
وكما تلاحظون بان جميع هذه المطالب هي مجرد جقوق بسيطة لاي شعب من شعوب العالم للحفاظ على رفاهية عيش ابنائه و كرامته ولا يوجد فيها اي مطالب بامتيازات شخصية او كسب مادي و تطول القائمه راجيا منكم ادراج ما فاتني ان اذكره مع الشكر مقدما لكل من قرأ و ساهم
التعليقات (0)