النيل
تعظيم استغلال النهر ورفع كفائته المشاريع الزراعية وإستصلاح الأراضى 0 حفر الترع ومشاريع الرى مثل توشكى 0 مشاريع البناء ومساكن المدن الجديدة ومساكن الشباب 0مشاريع مد البنية الأساسية إلى كل ربوع مصرنا 0 مشاريع التنمية الصناعية 0 تطوير مجال الإلكترونيات داخل مصر
مد شبكة طرق تقوم بخدمة الأماكن المستصلحة بأنحاء الجمهورية
المشاريع الزراعية واستصلاح الأراضي 0 حفر الترع ومشاريع الرى مثل توشكى 0 مشاريع البناء ومساكن المدن الجديدة ومساكن الشباب 0 مشاريع مد البنية الأساسية إلى كل ربوع مصرنا 0
مشاريع التنمية الصناعية 0 تطوير مجال الإلكترونيات داخل مصر 0 مد شبكة طرق تقوم بخدمة الأماكن المستصلحة بأنحاء الجمهورية
غلق جميع المصارف التي تصب في مجرى نهر النيل فورا وبخاصة فى منطقة التبيين بمحافظة حلوان – وابوقرقاص بالمنيا والسكر , ونجح حمادى وكفر الزيات ودمنهور والإسكندرية غلق مصارف الشركات والمصانع على طول مجرى نهر النيل 0000الخ
توقيع غرامات وفورا ضد المخالف – وغلق المنشاة لحين الانتهاء من تبديل الصرف الخاص بها ، أو اعداد مصرف بديل تنطبق عليه الشروط البيئيه والصحيه
وبالتوازي – إلزام المحافظات بسرعة تطهير الترع والمصارف الفرعية – ورفع كفاءتها – ومنع القاء المحليات لمخالفتها بالترع – حتى تعود لون مياه الترع إلى النقاء كما كانت سابقة في السبعينات من القرن الماضي .
سرعة توصيل المياه للترع التي شقت مثل الترعة المؤدية إلى مرسى مطروح مرورا بالعلميين والنوبارية والترعه المقامه من هيئه التعمير بشمال الفيوم والاخرى بهرم ميدوم وخلافه ، من الترع التى حفرت واهملت ولم تتفعل للتشغيل والاستغلال 0
اختيار انسب الإحداثيات لشق ترع عرضية على نمط ترعة الابراهمية المتفرعة من أسيوط , لمد المياه إلى 60 كم غربا لمساعدة مصر فى بناء التنمية لاستغلالها – والحفاظ على توافر المياه باستمرار لذلك المناطق , بالإضافة لاستغلال المياه الجوفية لتلك المناطق وتغذيه الترع بمياه الآبار .
قيام الإدارة المركزية للمياه الجوفية بوزارة الري ومعهد بحوث المياه الجوفية – بسرعة وضع إحداثيات للمواقع المتوافر بها المياه وإجراء حفر أبار اختبارية تليها أبار تشغيل لرفع المياه بمناطق ممر التنمية – وذلك على الفور – من اجل بناء مستقبل مصر الواعدة.
قيام وزارة البيئة بالاشتراك مع الزراعة والري بحسن سير العمل من اجل حسن استغلال مخالفات الزراعة وإعادة تدويرها ولو بمناطق مركزية كبرى قطاع بحري – القاهرة – شمال الصعيد –جنوب الصعيد – لإعادة تدوير المخالفات الزراعية . والاستفادة منها بمشروعات.
الاهتمام بدول حوض النيل : -
حل (المعضلة)القضية الفلسطينية والجولان ومزارع شبعا والضفة الغربية والقدس وغزة ومشكلة المياه مع دول النيل بالتعامل رأسا مع السبب فى ما نحن فيه الان وهى اسرائيل ومن وجهة مصلحتها وهى الماء :- وذلك عن توصيل ترعة السلام إليهم بشرط : -
اعادة توزيع الجيش المصري فى كل ارجاء سيناء.
ارجاع كافة الأراضي العربية قبل (1967).
اقناع اسرائيل لدول حوض النيل بان تعطى مصر حصتها كاملة من مياه النيل.
عدم التكبر فى التعامل مع هذه الدول و لا داعى لأسطوانة الحق التاريخى لان الدول الان تتعامل من منطق المصالح المشتركة.
بناء السدود لهم بأيدينا وتوليد الكهرباء لهم في مقابل زراعة أراضى من هذه الأراضي التى يمر بها نهر النيل بالمحاصيل التى مصر في حاجة لها وكذلك المحاصيل التى لها قيمة اقتصادية مرتفعة وكذلك حق انتفاع من جزء من الطاقة المباعة في دول مثل بوروندي ورواندا وأيضا أوغندا وجميع دول الحوض.
و مصر قد اشتركت في تمويل انشاء خزان أوين الذي ساهمت فيه مصر في اوغندا علي بعد 3 كيلو مترات من مخرج المياه من بحيرة فيكتوريا وكان الغرض منه توليد الكهرباء. كما ساهمت مصر في انشاء خزان جبل الاولياء جنوب الخرطوم. وللحقيقة فإنه لم تكن لمصر منفعة مباشرة من هذين الخزانين. ولكنهما كانا بادرة تعاون مع الدولتين.
وهناك العديد من الافكار يمكن تنفيذها عند بحيرة فيكتوريا وتطل عليها أوغندا وتنزانيا وكينيا. منها مواجهة انخفاض منسوب مياه ببحيرة فيكتوريا، حيث معدل المطر أعلي ما يمكن ولكن معدل البحر في هذا المسطح الهائل كبير للغاية.. واذا تمكنا جميعاً من رفع هذا المنسوب بزيادة المياه الداخلة إلي البحيرة.. فان هذه الدول يمكن ان تنتفع معاً بالزيارة المرتقبة.. وبالمثل بحيرة ألبرت.
تنمية وتفعيل العلاقات الدينية بين دول حوض النيل خاصة ودول افريقيا كافة عن طريق احياء البعثات الدينية من خلال الازهر والكنيسة المصرية حيث ان الازهر له علاقات قوية وتاريخية وكذلك الكنيسة الارثوذكسية المصرية حيث انها كانت من يعين البطريرك الرئيسي بأثيوبيا.
الخلاصة ان هناك مشروعات كبيرة يمكن ان تستفيد منها كل الدول دون المساس بحصة مصر التاريخية.
البحث عن المزروعات التى تمتاز بها هذه الدول واستيرادها منها بدلا من الاستيراد من الدول الاخرى. لضمان الولاء والترابط بيننا وبينهم.
وكذلك الصناعات البسيطة مثل السجاد اليدوى للتراث الافريقى لبيعها للسياح الاجانب الذين يزورون مصر
وعمل مشروعات استصلاح أراضى بها وتربية ماشية وعمل مصانع صغيرة للتعبئة والتغليف وتصدير هذه المنتجات الى الدول المخالفة للنطاق المدارى) شمال خط الاستواء شتاء – جنوبه صيف).
يتم التفاوض فردى مع كل دولة لسهولة التفاوض وعدم الاعتراض من باقى الدول.
تبادل القوى العاملة بين الطرفين فى جميع المجالات.
انشاء بعض المشروعات البسيطة مثلما قدمت لهم إسرائيل من بناء ملاعب رياضة.
دراسة وتحليل سلوك وعادات هذه الدول والتعامل معهم بطريقة فكرهم بما يعود على الطرفين بالنفع
تنمية الساحل الشرقى لمصر على إمتداد البحر الأحمر ومد جسور التعاون مع البلدان الأفريقية المطلة على البحر الأحمر وحتى جنوب القارة.
متابعة المشروعات الاتية.
العمل مع الحكومة السودانية على توحيد الصف وتقريب وجهات النظر مع اهالى دارفور للحول دون تقسيم المنطقة واستقلالها عن الدولة الام لان التقسيم هم فرقة وابتعاد عن الامة
اعداد خطة للتعاون الاقليمى مع الدولة الناشئة (جنوب السودان ) وكذلك دول حوض النيل وجميع الدول الافريقية.
في جنوب السودان حيث إحياء مشروع قناة جونجلي وايضا حيث مناطق السدود في مشار أو في كل حوض بحر الغزال.
مجالات الاستثمار الزراعى بدولة السودان . دولة السودان من أهم الدول من الناحية الجغرافية والتاريخية بالنسبة لمصر . كما أنها غنية بالثروات الطبيعية وهناك 250 مليون فدان صالحة للزراعة غنية بالثروات المائية والبترولية وهو ما سيساعد على عملية الاستثمار بها .
مشروع زراعة المليون فدان بمنطقة الجزيرة وهو من أفضل المشاريع نظراً لكون طبيعة الأرض هناك مؤهلة للزراعة وستخصص تلك الأراضي لزراعة القمح والذرة وعباد الشمس
مشروع الولاية الشمالية وهى المناطق الحدودية مع مصر والتى تبلغ مساحتها 1.2 مليون فدان جنوب أسوان وشمال السودان وهى مناطق تعتمد على المياه الجوفية وخزان الرمل النوبى وسد مروى شمال الخرطوم وهو ما سيخدم عملية الزراعة
المشروع الثالث هو تأسيس شركة (مصرودان (لإنتاج الوقود الحيوى والتى تتولى متابعتها وزارة البترول المصرية مع الحكومة السودانية .
المشروع الرابع هو إنتاج اللحوم فالثروة الحيوانية فى مصر تواجهها العديد من المشكلات وهو مشروع تم طرحة من قبل الحكومة السودانية لتربية رؤوس الماشية وذبحها وتصديرها لمصر بالإضافة إلى زراعة أراضي بنباتات تستخدم كعلف لتلك الماشية وكذلك تصنيع مخلفات الذبائح وسيتم إقامة هذا المشروع فى منطقة النيل الأبيض باستثمارات قدرها 800 مليون دولار.