النظافة :-
البدء فى تنفيذ وتطوير استخدام تكنولوجيا البلازما(تقنية أقواس البلازما PEPS)( حلاً فريداً للتخلص)من القمامة والنفايات الخطرة وتحويلها لمواد صديقة للبيئة وصالحة للاستخدام فى أعمال الرصف والبناء دون أية أضرار صحية، كما أنه ليس مشروعا لتدوير القمامة كغيره لأنه يتخلص بشكل نهائى من جميع أنواع المخلفات دون أن يترك أى أثر ضار بالبيئة أو بالصحة، على عكس المحارق ومشاريع التدوير مما يجعلها مخلصة تماماً لأى نوع من المخلفات حتى الألغام والقنابل ودون أية خطورة عن طريق عزل اللغم عن الأوكسجين ومنعه من الانفجار، وبالتالى يمكنها تخليص أرض العلمين من جميع الألغام المزروعة، مع جميع أنواع النفايات. وهذه المواد تتحول إلى قطع زجاج يمكن استخدامها فى البناء، وهى ذات مواصفات قوية تفوق الجرانيت، ويمكن استخدامها فى رصف الشوارع أيضا كما أنها تفتح مجالات عمل للشباب حيث يمكنها توليد الكهرباء ومعالجة المياه المستخدمة فيها وتوفيرها لقطاع الزراعة لقدرتها على فصل المعادن كالرصاص والزرنيخ وغيرها منها. وهذه التكنولوجيا تتكفل ذاتيا في كل شيء فالقدرة الكهربائية التي تشغل المنظومة تأخذ طاقتها من محول البلازما الذي ينتجها آليا ويمنحه للشبكة الكهربائية كفولتية أولية ومنها أيضا يتم توليد البخار الذي يقود التوربينات لإنتاج الكهرباء وثلث القدرة يذهب لتغذية تشغيل المحرك. ولتحويل النفايات الصلبة إلى وقود حيوي خال من المخاطر ولتحويل النفايات المتعددة الأشكال وأيا كانت صلبة حتى المسامير والخشب وأدوات البناء المحطمة والقطع الخراسانية وعلب الأدوية والألياف الزجاجية وصفائح الأغذية المعلبة كوقود بيئيا - مع العلم ان - مركز تكنولوجيا البلازما بجامعة الأزهر ابتكر جهازا لتوليد الأوزون وقام بتصنيعه بلا تكاليف تذكر أى أن هناك تكنولوجيا موجودة وتحتاج للدعم فقط حتى تتطور.(زيادة الاعتمادات المالية للمراكز البحثية فى كافة ميادين العلم وخصوصا القابل للتنفيذ والتطبيق).
مسابقات دورية لأجمل منطقة واجمل مدينة واجمل محافظة. تحصل بمقتضاه بمبلغ لإقامة أى مشروع بها.
التعليقات (0)