الملكه , والزميله : رندا حبيب , وموقف الشارع المحلي , والدولي من الاتهام
الهدف من مقالتي هذه هو تفنيد مبسط للبعض من الذين يعلقون في اسفل المقالات ليظهروا ولاءهم للملكة معتقدين ان الملكة تسهر الليل ولا تنام وهي تحسب كيف ستفي موقف هؤلاء الزمرة من المنافقين الذين يدافعون عنها - أي - هكذا هو اعتقادهم من خلال الدفاع الناقص , لتمسكهم بشعار الوطنيه الذي طوى عليه الزمن ,, وكأن الوطن / الاردن , لهم , ولأمثال اّبائهم ,, وان الملك ليس لي انما لهم , انه لهم لوحدهم , مع انني على ثقة بكلامي ان الملحق التجاري في سفارة العدو مستعد ان يشتريهم ب 20 دولار او يبيعوا الوطن له بألف دينار .
الهدف الثاني .. وهو مقال الزميله : رندا حبيب .. الذي ينص على ان الملكة المثقفه , جميلة المظهر , التي تنال اعجاب الجميع بحكم شخصيتها الجريئة , قامت على تزوير مئات الالاف من جوازات السفر , بالاضافة الى الجنسيات التي تم انجازها داخل وزارة الداخليه في العاصمة الاردنيه / عمان , بهدف تهويد الفلسطينيين الى الاردن من اجل افساح المجال لليهود في توسيع رقعة مملكة اسرائيل الكبرى , والحفاظ على امنها ,,, والقضية الاخرى هي تم استملاك اراضي باّلاف الدونمات - في الصحراء الاردنية - كأراضي عسكريه ,, لا حاجة لنا بها الان , قد تم تطويبها باسم عائلة اّل ياسين التي تنحدر منها الملكة الشابه - لبقة - الخطابة من خلال منابر الانسانية الدوليه .
ان البعض ممن قاموا على اثارة هذه المسألة .. شكراً لهم على هذا الاهتمام .. لهم الحق الكبير في ذلك , وانا قد اصطف الى جانبهم , وان الملكة اذا اخطأت , لها ان تُعاقب بالطرق القانونية , ولن يشملها السماح المطلق في ذلك بحكم حماية الدستور لها - أي – ان الملك , او زوجته , او من ينحدر من العائله , مصون من أي تبعيه ... اما اعتقد انه لا يحق لهم الان اثارة هذه القضيه .. لماذا ؟ - أي - ابعد ان نهبوا مقدرات الوطن وأرسوا دعائم النظام الهاشمي , وتأثروا بثورتي تونس والمصريين , عادوا يلوحون على القيام بثورة مماثله ضد الملكة , ومؤسسة الحكم .. انا اقول ان هذا فات اوانه ولاداعي له .. اذ اكرر واقول انني راض بحكم هذه العائلة رغم انني اختلف معها سياسيا , ولا أرضى بحكم من كان من اّخرين , وليس من باب النفاق السياسي , شعار هؤلاء ممن يغطون الشاشة والشارع بالكذب وقاموا على تقسيم الشارع في الاردن بسبب هتافاتهم الكاذبه امام الاجهزة المخابراتية , الهدف من هذا هو من اجل التغطية على جرائمهم السياسيه واللا أخلاقية وما شا بهها , علما ان هؤلاء هم الذين جعلوا من الشارع ان يكره العائله بسبب ان المزاودين اصحاب الشعارات هم من اكلوا الاردن بمقدراته , بحماية تلك المؤسسه , مؤسسة العرش . الخ .
قرأت الكثير من المقالات المحلية في الصحافة الاردنيه المتخلفة بغالبية شعبها , بالاضافة الى الاعلام الرجعي الموجه حكوميا , والذي يهدف الى الاساءة للعائلة , متستراً بحجة انه هو الذي يحمي العائله , وانه وطنيٌ لوحده ,, فلاحظت ان الكثير منهم يسب ويشتم الاعلاميه ( رندا حبيب ) لنشرها هذا الخبر باعتباره خبر واضح لي منذ فترة لا بأس بها , وانه طبيعي للغايه , للملكة الحق المطلق في بيع ما تراه مناسبا من اجل اعاشة اصحاب الشعارات الكاذبة من زمرة قناة الحقيقة الدولية , من حُماة النظام , وكذلك الحق , وكل الحق في ان تقوم الزميله / رندا حبيب , في نشر هذا الخبر من خلالها من الناحية المهنية والانسانية , وما الذي اضر بالمحتجين في الشارع ,, وماذا ينقصهم , اذ اقول لهم انتظروا , سوف تأتيكم بعد اسبوع شيكات من ديوان الملكه , لقاء ما قدمتموه لها .
اين انتم من مستوى رندا , يامن تتسترون بشعارات كاذبه .
التعليقات (0)