مواضيع اليوم

المقال الذهبي: كثرة الوزارات ودوائرها وقلة الوظائف في العراق!!!

المؤلف علاء الدين

2012-03-26 07:42:18

0

وزارة ثم وزارة تتبعها وزارات حتى اصبح العراق اكثر بلد بالعالم لديه وزارات انها لحالة مخيفة جدا!!!، ومن الطبيعي لكل وزارة دوائرها الخاصة بها حتى اصبح عدد الدوائر لاحد له واصبح العراق اكثر دولة في الارض وفي السماء لديها دوائر!!!، وفي المقابل قلة الوظائف حيث اصبح العراق اقل دولة في الارض بل حتى في السماء من ناحية الوظائف انها لحالة اخطر من الخطيرة وانها لجرس انذار يدق وقد دق بكثرة الجرائم والارهاب والانحراف الخلقي مقابل الاموال التي يحصل عليها اصحاب ما ذكرته، حتى كثر قتل النساء المنحرفات والرجال المنحرفين حيث الزنا واللواط وفي تزايد مستمر بسسب قلة الوظائف حتى اصبح الشرف وكذلك العفة هي (السلعة المتوفرة لدى اصحاب النفوس المريضة من الجنسين) وبازهد الاثمان!!!، وكثر التسليب حيث يقتل الانسان من قبل العصابات المنظمة لاجل سيارته او امواله وكثرت عمليات السرقة المنظمة والخوف قد خيم على اصحاب الاموال والسيارات مع انعدام الامن ولا اعرف ماهو الحل لدى الحكومة الموقرة!!!.

والوظائف القليلة لاتحصل الا باموال طائلة وبالعملة الصعبة تعطى لرجال الدولة نهارا جهارا ولا متكلم لامرجعية السيستاني ولا برلمان عراقي ولاحكومة ولاهم يحزنون، فانا لله وانا اليه راجعون.

ولا اعرف لماذا كثرت الوزارات وكثرت الدوائر لخدمة البلد ام لسرقة الاموال من ميزانية الدولة لانها لاواقع خدمي لها ملموس؟؟؟!!!.

ويأتي انسان عراقي مستفاد من الدولة بصورة او بأخرى ويقول:-

- اعطوهم مجال، الم تكفي ال8 سنوات!!!.

- بسسب الارهاب ، الم يستطيعوا انهائه انها امكانية دولة!!!.

- احسن من السنة، السني العادل ماذا به، وهل يحكمك الآن شيعي عادل؟؟؟!!!.

وهذه النقاط الثلاثة هي من السيستاني والحكومة والاحزاب السياسية والدينية المشتركة في العملية السياسية الفاشلة!!!.

 

 

 




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !