كلما ...جاب الإنسان ربوع الأقاصي
ونهل من ألوان المعرفة ، ما نهل الى حد دهشة الكلام ....................
نراه وقد انتابته غرابة الملامح تظراً لكثرتها أو لاكتشافاته ..............مما أبعده عن بوتقتها الا في فكره
ميالاً الى صفنة التفكر والتذكر والتدبر المحاكي لما بين يديه دونما أدنى تعبير او إعطاء تقرير
مع الحرص على التوصيف بضيق العبارة على تطويلها ..........بعكس حال من هم
أدنى مرتية معلوماتية .............نراهم والإسهاب طليقهم لأيصال او شرح
فكرة تكاد لا تكون مكتملة ...................؟؟؟؟؟؟؟؟
ما الأسبا ب الداعية وراء الرزانة مع الطرف الأول وفقدانها مع الآخر .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أن نظرتي وتصوّري على خطأ الإستنتاج ..؟؟؟؟؟؟؟
الثلاثاء 17 تموز 012
التعليقات (0)