مواضيع اليوم
هل تحولت المصري اليوم لبوق لدعاة الهدم ومثيري الفتن فالجريدة الغراء فتحت ابوابها لكل مخرب ومخرف من القمني وغباءه المعروف مرورا بجمال البني ومقالاته الركيكة و حتي خالد متنصر الذ ترك مهنة الطب وتفرغ لمهاجمة الاسلام و تفريغه من كل مضمون ومطالباته التي تتفق مع البهائين مرة و تتقاطع مع العلمانيين مرة اخري حتي مطالباته التي تتفق مع المذهب الشيعي بتجسيد الانبياء وكذلك فتحت ابوابها لسعد الدين ابراهيم واخيرا نوال السعداوي فهل ارقام التوزيع طغي علي الجريدة الي هذا الحد ؟
التعليقات (0)