مواضيع اليوم

المشايخ يأكلون اموال المسلمين بالباطل ويلعبون على البسطاء ويتجارون بالدين

عثمان الودنوني

2009-08-17 02:02:03

0

هذه الحقائق ليست من عندياتي حتى لايقال ان النصراني فلان الفلاني ينقل عن المسلمين ويحرف ليعتدي اي ان ماادونه على مدوناتي ومنتدياتي لايخرج قيد انملة عن الحقيقة وانا هنا لااتصيد بالماء العكر قدر مااحاول تبيان الحقائق التي تلم بمهمات رجال الدين واهدافهم في الحياة اي انهم ليسوا مؤمنين لاكفاية ولانهاية بل هم لبسوا ثياب المشيخة الاسلامية ليغتنوا فحسب ويعيشوا حياة التنابلة ويمارسوا كل انواع الموبقات مستلهمين ذاك من ان احدا لايشك بهم مثال اذا دخل رجل الى بيته ليرى رجل الدين في ضيافة زوجته فلا يشك القط ان رجل الدين هذا او الشيخ الورع هذا قام للتو من فوق زوجته بعد ان تمتع بها ولولا حضوره البائس لفعلها مثنى وثلاث ورباع وماملك حسه الورع الممتلئ بحب الله من قدرة على الشبق ليطفئ هذا الشبق على صدر انثى في عمر الزهور مخدوعة هي الاخرى ومغرر بها بشكل من الاشكال فلرجال الدين حياتهم التي تخرج عن كل ماهو مالوف ومتعارف عليه في الباطن وفي العلن هم يلطمون وجوههم مرددين يالله يالله اسقنا من ماء الخلود وكوثر الجنان واكسير الحياة خمر وجسد بض وحلواء الحياة عجيزة مدورة تعمرنا باللذة والمتعة ؟ هؤلاء رجال الدين وهذه حياتهم ابسط واحد منهم يمتلك مال الله وعبد الله وعندما تسالهم من اين لك هذا ؟؟ يجيبك بكل ورع هذا رزق الله يمنحه لمن يريد ويحجبه عن الذي يريد وعندما يضايقون يشعلون نيران الحروب ليشغلوا الناس بها من رجال افذاذ ابطال اغبياء وينفردون باناثهم ليمتعوا انفسهم بهذه الاناث او المؤخرات الغرة البضة السمينة والله ادرى منا بما يحصل خلف الكواليس في دنيا رجال الدين الاشاوس الذين يستغلون الدين ليعيشوا حياة بذخ عجائبية لايوجد لها مثيل حتى في الفردوس المفترض انه ممتلى بالحسان والغلمان والشهد وانهار من الحليب والخمرة المسكرة ؟ فهنيئا لمن يعرف كيف يدير رؤس الاغبياء ليلهوا على حسابهم وهم سادرون في تفاهاتهم الايمانية الباطلة ؟ يقتلون بعضهم البعض بحجة التكفير والتلوين واكراه الاخر في دينه كانهم نصبوا انبياء اخر عبارة عن مجانين فاقدي الاهلية تماما .

نوئيل عيسى
16/8/2009


المشايخ يأكلون اموال المسلمين بالباطل ويلعبون على البسطاء ويتجارون بالدين

التجارة بالدين أسهل وأسرع وسيلة للثراء الفاحش ، لا ينافس أصحابها سوى المطربين الكبار والرياضين الكبار أيضا ، أما الدعاة فلا يحتاج الأمر إلا لتقصير الثوب واطالة اللحية وشهادة بكاليوريوس من جامعة الامام في الحيض أو النفاس أو شروط الغسل من الجنابة ، وبعد سنوات بسيطة يصبح الداعية النحرير والشيخ النخرير فلان بن علان ، أو سماحة الشختور فلان العلاني ، حتى تتسابق عليه القنوات الفضائية ليلقي على الناس ما كتبه فقهاء القرون الأولى من مواضيع عفا عليها الدهر لفرط سذاجتها ، ثم يُعطى طائرة خاصة ليسافر كل جمعة لمكة أو المدينة ليخطب خطبة كسحاء مستلة من الكتب الصفراء ، هذا عدا عن القصور والهبات والإقطاع ، إلى جانب العروض المسرحية الفضائية التي يطل علينا منها سماحته بطلعته البهية كل أسبوع متنقلا من قناة إلى أخرى من قنوات الكفر والفسق والمجون أعاذنا الله , أما الصيف فيخصصه سماحة الشختور للدعوة في أوروبا ليبرد اللي أنتم خابرين ( تدرون الحر وعمايله عاد أنتم أبخص ) وليس أقل من بريطانيا كما السديس أو ألمانيا كما سعيد بن مسفر اللذين ذهبا للدعوة هناك تلك الدعوة التي لا تجوز في أفريقيا الحارة وسواد نسائها وغلمانها . اللهم أجرهم !
زادهم الله بسطة في الجهل والتخلف .

سباق محموم مع اقتراب شهر رمضان
عقود بالملايين للدعاة على القنوات الفضائية

GMT 10:00:00 2009 السبت 15 أغسطس

 

محمد عطيف إيلاف

 

محمد عطيف من الرياض: سواء صحت الروايات التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام غير الرسمية عن توقيع الداعية الشهير سلمان العودة عقدًا خياليًا مع مجموعة mbc بمبلغ 12 مليونًا لمدة عام واحد فقط، فإن هذه الأيام التي تسبق شهر رمضان لن تخلو ككل عام من كذا خبر عن توقيع عقود من دعاة مشهورين – وإن لم تعلن - لصالح قنوات فضائية تسعى للحصول على حضورهم لجمهورهم الكبير، وخصوصًا الدعاة المشهورين بالوسطية والاعتدال من أمثال العودة والقرني والعريفي وغيرهم .

المصادر التي أشارت في حديثها عن الخبر إلى تاريخ العودة مع القناة نفسها وأنه طالما - في ماضيه طبعًا- حذر منها وبثها للسموم والمغريات أبدت استغرابها من تحوله المثير للتعامل معها ومع العديد من القنوات ذات الثقل الإعلامي التي أدركت حجم التأثير للدعاة المعتدلين ومدى الإقبال على برامجهم مما يعني بالتالي المزيد من الإعلانات التي يقال أن العقد مع الداعية يحددها بدقة .

سلمان العودة .. الأشهر(تعليق سلمان العودة له شريط كامل يحذر من مشاهدة القنوات الفضائيه ومنها ام بي سي لكن الطمع والجشع بلعب دور كبير..فأحل مشاهدتها بدليل ظهوره عل قناة الفجور والفسق كما يسميها) زادك الله يا شيخ جهل وفضائح .!!

يستحوذ الداعية الشهير سلمان العودة على شهرة كبيرة في أوساط الدعاة على مستوى العالم العربي، وهو قد حقق جزءاً كبيراً من هذه الشهرة مؤخراً عقب انتهاجه المعتدل الذي كاد يقارب الانفراط فيما كان يعد ثوابتاً لديه في سنين ماضية . حيث حظيت برامجه وخطبه ومقالاته التي تدعو للتسامح والعودة لحقيقة روح الإسلام في المعاملات، وتسهيل وتبسيط الحياة والبعد عن التكفير والتصنيف، لاقت ترحيباً كبيراً وأصبح يظهر في الكثير من القنوات وبعضها في برنامج متسلسل كما في قناة mbc . الطريف أن المدير العام لقناة "العربية"، عبد الرحمن الراشد سبق أن صرح لصحيفة المدينة السعودية بقوله "الشيخ سلمان العودة أكثر ليبرالية مني وفق مشاهدتي لبرنامجه الناجح على mbc وكتاباته، فهو - يضيف - جزاه الله عنا كل خير، قدّم صورة حديثة ومنفتحة للمتدين بعيدًا عن التطرف".

الدعاة في مواجهة التهم

المؤكد أن العديد من الدعاة البارزين من أصحاب نفس التوجه الذي يتبعه العودة، يواجهون العديد من التهم مثل المتاجرة بالفتاوى، وتحقيق مكاسب شخصية ومادية، بالإضافة للبحث المحموم عن الشهرة مما إعتبر ظاهرة تصاعدت في الفترة الأخيرة إلا أنهم حرصوا على التعامل مع كل التهم الموجهة بأساليب التجاهل والترفع فيما عدا بعض التصريحات التي نفى فيها أكثرهم حصولهم على مقابل مادي من وراء المواعظ والخطب والبرامج، فيما تظل هناك فئات كثيرة ترى أن الدعوة يجب أن تظل مسؤولية العلماء والدعاة وأن ذلك يجب أن يتم دون أخذهم أي مقابل . وبالتالي رأى هؤلاء أن هذه العقود والمبالغ التي تدفع للدعاة هي متاجرة بالدعوة الإسلامية وهي محاولة في ظاهرها تثقيف الناس بما يناسب في الشهر الكريم وفي باطنها جلب المزيد من الإعلانات الفاحشة الثمن .

الرافضون لعقود الدعاة يرون أن الأمر لم يتوقف عند ذلك الحد بل تجاوز الأمر إلى تقديم بعض الدعاة الجدد في سلك الدعوة وتقديمهم بنفس طريقة تقديم نجوم السوبر ستار المبتدئين، مع السير على أخر ما انتهى إليه الدعاة الكبار من التركيز على المنهج الدعوي الميسر والانفتاحي، بل وبدأت تظهر بعض الداعيات والفقيهات على نفس الخط وهو أمر يتوقع له اكتساح هذه المساحة الإعلامية في السنوات القليلة القادمة . من ناحية أخرى بقيت القنوات الدينية تحتفظ ببعض الدعاة الذي يعتبرون الأقرب للتحريم أكثر منه للإباحة ، والحذر الشديد في الفتاوى المبيحة .

الملاحظة الأكثر حسبما يرى بعض المتابعين أن هذه العقود مع الدعاة أصبحت أشبه ما تكون حصرية . أو أن القناة تحتكر الداعية بعقد فيصبح (حصرياً ) مثله مثل أي عمل أو مسلسل درامي، بل إن الداعية كما يصف البعض أصبح عقده لا يكاد يقل عن أجور نجوم السوبر ستار عن أدوارهم في المسلسلات والأعمال التلفزيونية والسينمائية ، بل قد يتطور الأمر إلى جعل الإعلانات حول برنامج الداعية نفسه حصرية لجهة ما .

حتى لو قناة يهودية !!

ولم تخلوا الساحة من بعض المواجهات بين المشائخ و بين من يراهم خارجين على التيار الديني . فعلي سبيل المثال وفي فترة سابقة قبلت قناة روتانا الغنائية ظهور الداعية السعودي الدكتور غازي الشمري لتقدم برنامج دعوي في رمضان وعلى شروطه هي كما أوضح حينها . وعندما لاحظ الأصوات الناقمة عليه قال "إنه لا يهتم كثيرا بأصوات المحافظين التي تهاجمه، بسبب ظهوره في قناة غنائية، فالداعية يجب أن يظهر في كل مكان ويزاحم الباطل حتى لو دُعي من قناة يهودية وليست غنائية لظهر بها، ما دام أنها تحقق شروطه".

أجور وعقود الدعاة

ووفقًا للعديد من المصادر والمتناقل في بعض وسائل الإعلام فإن أجور الدعاة عن الحلقات في حالة عدم وجود عقد يتراوح مابين 2000ريال - 5000 ريال، ومؤخراً أصبح العديد من الدعاة يرفض الظهور في القنوات التي لا تمنح مقابلاً . ولم تجد هذه القنوات بداً من الرضوخ لشروط أكثر المشائخ بحكم حاجتها لهم في المواسم الدينية على وجه الخصوص فبدأ يظهر ما يشبه بورصة أو قائمة أسعار غير معلنة بحسب شهرة الشيوخ،في ظل وجود أكثر من ثلاثين داعية في درجة تعتبر على مستوى عال من العلم والحضور لدى الجماهير .وغالباً ما تعرض برامجهم في أوقات مهمة جداً بعد الإفطار أو قبل السحور أو بعد صلاة العصر .

وفي كل الأحوال فإن السباق المحموم على الشيوخ النجوم برغم أنه غير ظاهر بشكل كبير على الساحة إلا أنه محموم جداً في الخفاء بين القنوات، وبعضها قد بدأت الإعلان عن برامج مجدولة لبعض المشائخ في محاولة لاستقطاب فئات معينة أو جيل شبابي معين متعلق بداعية معروف، وهذا كله واضح في أهدافه الظاهرة والباطنة وفيما يراه البعض عملاً تجارياً مشروعاً،وحرفية مهنية، إلا أنه أكد تلك الظاهرة التي كثر الحديث عنها عن الدعاة والعقود المغرية التي تقوم بها القنوات معها . وهو أيضا ما يراه البعض الأخر أنه حق مشروع للاثنين بعيداً عن التثقيف الديني والدعوة والتي ستحقق هدفها أيضا من خلال تلك البرامج وبالتالي حقق الثلاثي هدفه فلا داع لأن يغضب أحد .


"S M"




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !