المرجع الصرخي افحم التيمية بإمامة ابراهيم عليه السلام
يوجد الكثير من العقائد التكفيرية في الفكر التيمي منها
= = = = = = = = = = = =
1ـ القول بجواز حلول الحوادث في الذات الإلهية تعالي الله عن ذلك :-
وهذا معناه أن الصفات الألهية تتجدد في ذاته وتتبدل و لا تستقر و تتغير في ذاته حالا بعد حال .
2ـ القول بقدم العالم النوعي .
3ـ القول بفناء نار الكفار .
4ـ القول بالجهة و الحد .
6- للامامة لمن لاقدرة له على ذلك
5ـ التشبيه و التجسيم .
كل هذه السموم تبث في كتب التيمية ومنها في كتبه ماتم مناقشته في محاضرات المرجع الصرخي ومنها انكاره للامامة لمن لاقدرة له على ذلك
هنا ابن تيمية ينكر الامامة على من لاقدرة له على ذلك وهذا عكس معتقد الامامية والسنة المعتدلين حيث بين المرجع الصرخي في بحوثه العقائدية وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الاسطوري المحاضرة الثالثة والعشرون (ب ـ ثم قال(ابن الأثير): {{فَرَحَلَ(صلاح الدين) عَنِ الشَّوْبَكِ عَائِدًا إِلَى مِصْرَ، وَلَمْ يَأْخُذْهُ مِنَ الْفِرِنْجِ، وَكَتَبَ إِلَى نُورِ الدِّينِ يَعْتَذِرُ بِاخْتِلَالِ الْبِلَادِ الْمِصْرِيَّةِ لِأُمُورٍ بَلَغَتْهُ عَنْ بَعْضِ شِيعَتِهِ الْعَلَوِيِّينَ، وَأَنَّهُمْ عَازِمُونَ عَلَى الْوُثُوبِ بِهَا، فَإِنَّهُ يَخَافُ عَلَيْهَا مِنَ الْبُعْدِ عَنْهَا أَنْ يَقُومَ أَهْلُهَا عَلَى مَنْ تَخَلَّفَ بِهَا، فَيُخْرِجُوهُمْ وَتَعُودُ مُمْتَنِعَةً، وَأَطَالَ الِاعْتِذَارَ، فَلَمْ يَقْبَلْهَا نُورُ الدِّينِ مِنْهُ، وَتَغَيَّرَ عَلَيْهِ وَعَزَمَ عَلَى الدُّخُولِ إِلَى مِصْرَ وَإِخْرَاجِهِ عَنْهَا، وَظَهَرَ ذَلِكَ}}((انتبه فابن الأثير دقيق في العبارة، فهو يرجح أو يستظهر أنّ رجوع صلاح الدين أو اعتذاره بعذر غير مقبول جعل النور الدين يتغير عليه))
[[أقول: 1ـ بكلّ تأكيد لا يقبل نور الدين الاعتذار وكل عاقل لا يقبل الاعتذار، 2ـ وهنا أود الإشارة الى ما نذكره دائمًا من بطلان ما يزعمه ابن تيميّة وأئمته ويؤسّسون له وعليه من قياس الأمور على المعارك والغزوات والانتصارات والفتوحات، فلا ملازمة بين ذلك وبين الحق والكون على الحق والصدق على الحق والثبات على الحق، 3ـ فسيرةُ الأنبياء وواقعُ حالهم يشهدُ لهم بالإمامة، بالرغم من تمكّن الأعداء منهم والاستخفاف بهم وسبّهم ولعنهم والافتراء عليهم واتّهامهم بشتّى التُهَمِ واستضعافهم وتطريدهم وتشريدهم وتقتيلهم،
4ـ وسيّدنا إبراهيم الرسول النبيّ الإمام الأمّة لم يملك ولم يتسلّط ولم تنعقد له خلافة، وهو الإمام أبو الأئمّة والرُسُل والأنبياء (صلوات الله وسلامه عليهم وعلى خاتمهم وعلى أهل بيته)،
انتهى المقتبس من كلام المرجع الصرخي والذي فيه الحجة الدامغة على عقول التيمية التي لاتؤمن بامامة من ليست له السلطة على المجتمع وهذا المرجع الصرخي افحمهم والجمهم بامامة من قال فيه القران بالامامة وهو وحيدا بلا سلطة ولا منصب ولا اعوان ,,
ياتيمية هذا ماعندنا من الرجال ذو الالباب فاين حلومكم لتتفقه المعنى والمرام , والحمد لله قاهر الجبارين
http://gulf-up.com/do.php?img=277128
https://www.youtube.com/watch?v=q_vsT43tVyI
التعليقات (0)