بعيدا عن المجاملات التي عهدتموننا فيها عبر عقود خلت .
اذ
يكفيكم فخرا يبن العم من انكم انتم القدوة دائما لما تتمتعون فيه بجنديتنا التي جعلت منا مخلصين لكم بقدسيتكم المطلقة طوال حياتنا والتي تزهو بعلاقاتنا الثنائية الحسنة - منذ - ان تتلمذنا على ايادي والدكم رحمه الله تعالى ايها الثقاة وسلامي لكم ايها القدوة الغوالي ابن العم ابا رامي ذات الراية الشامخه ودمتم ولنا لقاء.
اما وقبل ان اختم رسالتي هذه التي تحمل معاني كثيرة على الهواء الاليكتروني بصدد طرحكم لموضوع الجوسسة التي نعانيها جميعنا كوطنيين شرفاء من خلال ثلة مجاميع من فلول الهمل المسحجين بصفتهم لقطاء العصر المقيت الذين لاحول لهم ولا قوة سوى التنازلات عن كراماتهم والتسحيج للغير والسجود على اطاريف الطرقات ليرقصوا هم وقططهم لأسيادهم من همل المطاريد ، لأن عاداتهم تلك هي موروثة عن أب وجد درسناها نحن عنهم في امهات كتب الصعاليك الذين اورثوهم لنا هنا الان وزرعوهم بيننا في اردننا الغالي بهدف طمس هويتنا نحن كبناة وطن ليصبح الوطن فعليا مكون من شتى الأصول والمنابت التي افقدته نشيده الحسي وبوركتم .
التعليقات (0)