من أساليب الضغط المضمونة لدى القوات المحتلة الامريكية والتي أبدت نجاحها نجاحا باهرا في العراق وهي أسلوب (الأتصال الجنسي ) اللواطة مع التصوير ومع كل سياسي أو شخصية تريد لها امريكا ان تكون طوع امرها و من
عبيدها المطيعين تقوم بأرسال دعوة له لحضور حفلة او مؤتمر وفي حالة عدم حضور الضيف الكريم يتم أستدعائه بالقوة وهذا ما قامت بكشفه المجندة جيسيكا من ولاية كاليفورنيا الامريكية وجيسيكا مجندة برتبة عريف في الجيش الامريكي في محافظة النجف التي هي من ضمن رقعتها ومسؤليتها وقد دعت جيسكا عمار الحكيم الى خيمتها ذات ليلة هذا حسب ما جاء في مذكراتها المنشورة على موسوعة ويكيديا قامت جيسيكا باستدعاء عمار الحكيم الى القاعدة الامريكية في النجف واذا به يذهب اليها مهرولا وواقفا على باب القاعدة الامريكية ينتظر الاوامر بالدخول حتى تم استقبال الحكيم استقبالا حافلا وحميما من قبل جيسيكا حتى أنتهى بها المطاف وحيدة ومنفردة مع عمار الحكيم داخل خيمتها الخاصة بأستراحتها واذا بها تخلع ملابسها كاملة لتخرج عارية امام السيد عمار الحكيم والذي سرعان ما بادلها المشاعر بخلعه عمامته وجلبابه اسرع ما قامت بخلعه جيسيكا حتى تقدم الحكيم ليجاضعها ولكنها ابت ذلك شريطة ان تجاضعه هي اولا بواسطة عضو تناسلي بلاستيكي طويل وأذا بالسيد عمار الحكيم يتنازل عن خلفيته لها بسهولة ليرضي رغباته الجنسية حتى تمت العمليتين الجنسيتين بسلام وأمان ومن ثم قامت جيسيكا بتهديد عمار بالعمل لصالحها والا ستشتكي عليه وتفضحه انه قد قام بأغتصابها فضلا عن تهديد عمار الحكيم اذا لم يعمل لخدمة جيسيكا فسوف تقوم بنشر القرص الاول وهي تجضع عمار على بطنه من على شاشات التلفزة والفضايات حتى أناخ عمار لمطالبها وأذعن لاوامرها... هؤلاء من يتلبسون بالدين ويتبجحون بجلباب مولاي... والمحابس ها هو عمار الحكيم ينوخ امام ادنى رغبة جنسية عابرة وتنازل عن نفسه وشرفه مقابلها فكيف لا يتنازل عمار الحكيم عن العراق وشعب العراق بالمجان
التعليقات (0)