مواضيع اليوم

المجمع الفقهي وفتاوى إحتقار المراة إلى أين ؟؟ فتوى المسيار والفرند نموذجاً

www.mohawer.net

2009-06-15 08:30:33

0

بداية .. من المتعارف عليه شرعاً أن الأسرة السوية الصالحة هي أساس الحياة الاجتماعية السوية وهى أساس المجتمع المتكامل وما المجتمع سوى مجموعة من الأسر فإذا صلحت صلح المجتمع كله . ولأهمية الأسرة أهتم الإسلام بهذا النظام بأن أخضعه لضوابط وتنظيمات دقيقه لتنظيم تلك العلاقة التي تربط بين زوجين رجل و إمرأه وجعل غايتها سامية تتمثل في إشباع الفطرة التي أودعها الله في الإنسان والتي لم تترك عبثاً بل جعلها تحت غطاء شرعي قائم على أساس من الحقوق والواجبات وترتفع بها عن ذلك المستوى الحيواني البهائمي ,

فالأصل في بناء الأسرة هو بقاء النسل المعروف نسبته للشخص وإمداد بقائه واستمراره قال الله تعالى " والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات " سوره النحل أيه 72

ثم تأتى بالمرتبة الثانية من هدف تكوين الأسرة هو تحقيق الإشباع الفطري من حاجات بيولوجية ونفسيه فيجد الشريك السكن والمودة والرحمة " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة " سوره الروم أيه 21

إلى جانب ذلك يمثل الزواج وتكوين الأسرة جو من الشعور بالمسئولية وتحمل أعباءها فلا تعد المسألة محصورة بذلك الاستمتاع المؤقت وحسب بل هو نسق متكامل من الأهداف المتعددة ..

والصيغة الشرعية للزواج هي بتوافر الإيجاب والقبول مع توافر شهود ورغم أن الزواج هو لباس لكلا الطرفين قال تعالى "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن " البقره 178 إلا أن البعض لازال يُصر على حصر نظام الزواج بتلك المتعة المؤقتة وجعله يدور في فلك الجنس دون غيرة . هذا الأمر قاد لنا مايسمى زواج بحسب موضه العصر (مسيار- وبوى فرند )بحجه حل مشكللات مستعصيه كالمطلقات والارامل والعنوسة والقضاء عليها , ولم يدركوا هؤلاء المحللين من العلماء أنهم بهذا التحليل أوجدوا مشكلات أعظم وأكبر ..

فهذه الأنواع من الزيجات مبنى لأهداف مؤقتة تنتهى بإنتهاء الغرض منه وإن بدى عدم الافصاح عن ذلك من قبل الرجل صراحة فلا يوجد أدنى تفكير بالهدف والمصلحة العليا من إنشاء هذه المؤسسة و بالتالي هو إستخدام غير شرعي لحق الزواج و الطلاق . هذا الأمر في حقيقته هو تشويهٌ لصورة الزواج الشرعي ، ذلك الميثاق الغليظ والرباط المقدس الذي جعله الله جعل الله حماية للطرفين من الجنسين وصيانةً لهما من العلاقات غير مشروعه فشرطت بهذه النوعية من الزيجات شروط متعدده منها ( السري – ومنها عدم الإنجاب – أو إسقاط حق النفقة عن الزوجة أو إسقاط حق النفقه بإعتبار عدم حاجتها كونها موظفه أو مقتدره مادياً ..وإلخ ) ، فهذا غش وتدليس على المرأه تحت غطاء شرعى زعماً , كما فيها سلب لحقوقها الممنوحه لها شرعاً . فزواج المسيار أو الفرند يقوم على أساس المتعة الجنسية الصرفة والتسلية ويمكن إعتباره زواج " وناسه" , وكان اليوم التاريخى الاسود ذلك اليوم الذي قرر فيه المجمع الفقهى بإباحته مؤخراً,والذي سيكون وصمه عار بجبين المجمع الفقهي , وللاسف أن نجد نشر هذه الفتوى وكأنها " نص قراني " مقدس لامجال لنقاشه والعودة عنه بحجه انه صدر من كبار العلماء والمفتيين ببلاد المسلمين ..!!!
مقدم البحث هو الدكتور النجيمى والدكتور الزندانى وهم من تحمس لهذين النوعين من الزيجات .. رغم عدم وجود إستدلال شرعى نصاً من القران او السنه صريح ..

الامر المثير هو إستشهاد الشيخ النجيمى فى كل لقاء له بزوجه رسول الله [ سؤده] والتىأسقطت ليلتها عند رسول الله لعائشه .. والعجيب أنه لم يستشهد بتلك المرأة التى عارضت عمر رضى الله عنه وراجعته عندما جمع القوم لتحديد مهر المرأة فما كان منه سوى قوله "أصابت إمرأه وأخطأ عمر " فهل المفتين أكبر من عمر الصحابى الجليل رضى الله عنه عند مراجعته من قبل إمراه بسيطه ليس لديها من العلم الشرعى كما لعمر ؟؟

× كما تناسى أن يقتدى برسول الله فى زواجه من خديجه وهى بسن الاربعين وهو بسن الخامسه والعشرين .. ولم يقل كبيره بالسن هذه الفتوى الصادرة مؤخراً من لجنه المجمع العلمى لم يتم فيها إستخدام قاعدة " سد الذرائع" هذه القاعدة التى أعطيت كسياط يمارسه الرجل بحق تلك الضعيفة كما يرون كلما أرادت المطالبة ببعض حقوقها ..كما هو حال مطالبات بعض النسوه لقياده السياره .. مقابل حالات تحتاج المسيار كما يزعم الشيخ النجيمى ..!!!!

ولكن للأسف يحاول علماء اليوم تهميش الرأى الأخر ومصادره وللمرة الألف وكأنهم امتلكوا الحقيقة فى أمر إجتهادى وليس له نص قرانى ..فحالات شاذة فرديه يراد تعميمها على المجتمع بأكمله تحت شعار ظروف خاصة وحالات شاذة ونادرة . نعم قد يتفق طرفان على إسقاط بعض الحقوق لكل منهما ولكن ليس من حق المجمع الفقهى إصدار فتوى بشرعيته وإنتشاره لما قد ينجم عنه من مزيد من ضياع وتشتيت الاسر .. وكأنى بهم فتحوا باب للشر ولم يستخدم بهذه القضيه قاعده [ درء المفاسد ] فى هذا الموضوع فهذا النوع من الزيجات لا يتفق مع كرامة النساء ، حيث جعل المرأة كالسلعة الرخيصة المخلوقة للاستمتاع الشهواني بعيداً عن المعاني السامية الكريمة التي يحملها الإسلام لهن والأهداف النبيلة التي تصبو إليها شريعتنا الغراء . فترك بعض من معاشر الرجال يتذوقوا عسائل النساء كما يحلوا لهم فأصبح الأمر مثير للاشمئزاز, فمن يستقرا هذا النوع من الزيجات يدرك حجم التلاعب والعبث بالمرأة والذي سيؤدى حتماً للتوجس من مشروع الزواج أصلا والهدف منه وعند التأمل فى غاية بعض العلماء من تحليل هذا النوع من الزيجات سيجد أنهم يرتكزون على الجوانب الاتيه

1- يعتقد بعض العلماء أن زواج المسيار هو حل مقبول للطرفين الرجل والمرأه [ بإخفاء كل طرف زواجه بأخرى ] كيف ذلك ..؟ كما يرى الشيخ النجيمى هو أن قد تحدث مشكلات يصعب حلها عند بعض النساء المطلقات المحتضنات لأطفالهن والتي قد تفاجأ عند سماع زوجها السابق بزواجها عودته للمطالبه بأطفاله من تلك الزوجة , وهذا غش وتدليس على الرجل وخداع من المراه فمن حق الزوج الاول معرفته بزواج الزوجه الاولى في حاله وجود أطفال خاصه إن كانوا من الاناث ممن يخشى عليهن من تحرش جنسي من رجل أجنبي لا سمح الله[ الزوج الثاني المسيار] وهذه تحدث , خاصة أننا نسمع في هذه الأيام عن تحرش جنسي من قبل أباء مدمنين للمخدرات أو منحرفين سلوكياً نحو أطفالهم من الجنسين .. فكيف بالله يأمن ذلك الأب على أبنته من زوج الأم المسيار ؟
فلابد للمرأه أن تكون جريئة في تحديد خياراتها بالحياة فليس كل مايتمناه المرء يدركه " كما أن بهذا النوع من الزيجات إخلال بحق شرعي للزوج بأهميه معرفته بزواج الزوجة الأولى ومن ثم حقه برعاية الأبناء ورغبته في بقائهم في كنفه وليس تحت رعاية زوج الأم المسيار!!!

أما ما يراه الشيخ النجيمى بأن الزواج المسيار يتيح للرجال الذين يخشون نسائهم وخراب منزله الاول أن يمارس حقه بالزواج من اخرى بدون علم الاولى , وهذا النوع من الزيجات إسقاط حق الزوجة الأولى بحق معرفتها بزواج زوجها والذي هو ركن من أركان الزواج بحسب المذهب الحنبلي مما يبطل عقد الزواج كلياً فيصبح من حق الزوجة المطالبة بالطلاق أو المكوث بناء على تلك المعرفة , ومن ثم يعتبر زواج المسيار فى هذه الحالة حلاً لذلك الزوج الجبان والذي يخشى زوجته ولا يتحمل أدنى قدر من المسؤولية الاجتماعية ... فضلاً أنه فتح لباب أصحاب النفوس الجشعه والضعيفه من الطرفين !!!

2- أما زعم البعض بأنه حل لمشكله بعض الحالات لبعض النساء المطلقات أو الأرامل أو اللاتي فاتهن قطار الزواج فهذا والله من تسطيح العقول السؤال الذي لابد أن يطرح أمام هذا السؤال السطحى [ ألايوجد رجل مطلق – ورجل أرمل – ورجل كبير ] لماذا يتم الاقتداء بسنه الرسول فى المظاهر والشكليات كتقصير الثوب وإعفاء اللحيه ولايتم الاقتداء به فى العلاقات الانسانيه في أساس الوجود بين البشر فى زواجه بخديجه رضى الله عنها وهى تكبره بسنوات !!

3- إنتشار هذا النوع من الزيجات على مثل هذه الحالات فيه إنتفاء[ لسنه التعدد – وسنه التكاثر ] حيث وردت حولها الكثير من إلاستدلالات القرانيه حول (التعدد - والتكاثر) كما نجد إستدلال البعض بطرح بعض الرؤى لعلمائنا والمؤيده له كنتاج لتأجير العقول فى حين يقفون عاجزين عن إستقراء طرح الفئه المعارضه له كالشيخ الالبانى والشيخ المسند وعميد كليه الشريعه سابقاً بالكويت وغيرهم كثير –ممن أنكره وحرمه

الغريب فى الامر تلك النظره القاصره والتى ترى وكأن الزواج هو حاجه للمرأه دون الرجل رغم ان النظره السليمه هو أنه إحتياج من طرفين [ رجل وإنثى ] أم أننا لازلنا نسير وفق رؤيه أجدادنا القدماء " ظل رجل المسيار ولا ظل حيط "
أليس هذا إزاحة لما جاء بكتاب الله من الاعتراف بزواج شرعي وفق نظام رباني يقوم على حق الزوج بالتعدد والعلانية لتصبح زوجه ثانيه شرعيه أمام المجتمع لها قدرها واحترامها حتى لولم يكن لدية القدرة والاستطاعة على زيارتها في الشهر لو مره واحده فما لمانع أن يصبح زوج لزوجه ثانيه وفق المنهج الرباني باتفاق كلاهما عن التنازل عن بعض الأمور التي تخصهما فقط كالمبيت مثلاً أو السكن ولكن تعلن تلك الزيجة لأهل الطرفين وللمجتمع الخارجي لتحضي هذه الزوجة بالاحترام وتحفظ حقوقها وحقوق أبنائها بالمستقبل ..

الاسئله المهمه بالموضوع :-

× من اعطى تلك المراه الحق بإسقاط حق الابناء فى حاله الانجاب من زوج المسيار . ؟ وأين علمائنا عن حق الابناء والتى حث عليها رسولنا المصطفى على اهميه العدل بين الابناء والزوجات فضلاً عن وجود إستدلالات قرانيه توضح أن عدم العدل بين الزوجات سيأتى الرجل يوم القيامه وهو يسحب أحد شقيه لإنتفاء ميزان العداله !!!!

× ولا أعرف سبباً فى تقديم مصلحه أفراد على حساب مصلحه مجتمع باكمله ؟

× ثم أليس بهذا وقوف فى صف ذلك الزوج البائس العاجز عن الإفصاح لزوجته بحقه بالزواج بأخرى ؟؟

4- لا أعرف سبباً لسماح علمائنا أصحاب المجمع الفقهي لذلك الذكر بسلب حق المرأة الشرعي الذي منحه لها الله - كـ(تكريس لثقافة ذكورية متأصله بالعربي) .. فبتحليل هذا النوع من الزيجات "المسيار – والفرند " لن يتحقق الهدف السامى من إنشاء أسره صالحة تبنى جيل صالح وتربى أبناء أسوياء – ومن ثم تكوين مجتمع عظيم ..يساهم بإعمار الارض هل يرضى هؤلاء العلماء أصحاب الإجماع والذين تكلموا بإسم الرب بأن تتزوج بناتهم وأخواتهم بذات الطريقة أم أنه تحليل لذوى الشهوات والنزوات !!!على حساب المرأة وحقوقها ..ثم أسألوا من أباح ذلك متى سيكفون وصايتهم على المرأة حتى فى أبسط حقوقها التي شرعها الله وأرادوا أن يسلبوها من منطلق ثقافة ذكورية ..هذا بدلاً من حل مشكلات المرأة المعلقة بالمحاكم ..

× ثم أين علمائنا عن حق المرأة والمقرر شرعاً بكتاب الله " حق المتعة "

× أن إستناد البعض على صحته هوإكتمال شروط وأركان الزواج ..فأقول أن إكتمال الاركان والشروط لايعنى سلامه المسلك .. فالكثير من الزيجات قد تعد مكتمله الشروط وقد يمارسنها النساء بإخفاء نيه القصد منه عن الرجل رغم أنها محرمه شرعاً(كزواج المحلل ) فهو مكتمل الشروط أيضاً ..لماذا حرم ؟؟ أليس فيه إساء للرجل رغم إكتمال أركانه !!!؟ لماذا أرتضى علمائنا الاهانه للمراه بهذه الزيجات المقنن للحرام !!!

× لماذا المحاكم الشرعيه تقرر حق الخلع للمرأة بدفع الزوجة مال الرجل ولا يقرر حق المتعة للمرأة بدفع الرجل مال للمرأة نظير متعته السابقة !!!! أين هم عن هذا الحق الشرعي ؟؟؟

× هل يرضى الرجل بأن يسقط حقه فىالقوامه بإنتفاء قدرته على النفقه ؟؟

5- اعتبار السرية لبعض زيجات المسيار يعطى للزوجة الأولى والثانية العيش تحت عش زوجي يسوده الريبة ونتلمس ذلك عند ملاحظ الزوجة الأولى تغيرات بحياة زوجها وهى لا تعلم بكهن تلك العلاقة ولربما أنتابها الشك وشعرت بخيانة زوجها مما يؤثر سلباً على علاقتهما الزوجية , كما لا ننسى بأن هذا النوع من الزيجات فيه إهانة صريحة لتلك الزوجة المسيار لاعتبار السرية أن ذلك الزوج والسند لا يتشرف بها أمام أهله لأنه لا يعترف إلا بالأولى أمام عشيرته أما الثانية أو الثالثة المسيار فهن نساء تحت الظل أو عشيقه تحت ستار ديني , ثم هل يرضى الرجل أن تأتى إليه إمرأه وتعرض نفسها للزواج منه شريطه أن يكون سرياً وأن لا تنجب أطفال منه ..هل يرضى ذلك على نفسه ؟ هل يرضى أن لا تراه المراه شخصاً لا يشرفها لذلك تطلب منه الزواج بالسر .. ثم هل يرضى على بناته وأخواته هذه النوع من الزيجات ؟؟


× سأورد هنا لكل من يرى بان هذا النوع من الزيجات بعض القصص التي ممن وقعن فريسة زوج مسيار حيث ذكرت إحداهن

× قصه فتاه تزوج زوجها خادمته من جنوب شرق أسيا وبداخل بيتها زواج مسيار ودون علمها وعندما اكتشفت زوجتة أمره قال لها إنه زواج شرعى وحلله علمائنا فما كان منها سوى ترك المنزل والمطالبة بالطلاق " أليس هذا هدم للبيوت باعتبار الخيانه الزوجيه ؟؟ "

× إمرأه لبنانيه بإحدى مدن المملكه تزوجت ثلاث رجال مسيار فى وقت واحد ودون أن يعلم أياً منهم حقيقتها فهى تعطى موعداً لكل واحد على حدى !!!!!

× ثم ألم نسمع بذلك السعودي الذي أصبح يعمل سمسار لتزويج شباب سعودي من مقيمات من شرق أسيا تحت مسمى زواج مسيار وتحت غطاء شرعي بعقد مأذون شرعي وألم يتم توثيق العقد بالمحكمه فالعبره لدي هذه الفئه من المقيمات هو الحصول على المال أو المهر ولو لثلاث ليال " فلا مشكله لديهن بسبب الحاجة أو الفقر " فأين حل مشكله العنوسة لبنات الوطن ؟؟؟

×ألم نسمع بذلك الرجل السعودي الذي..قام بالزواج من أكثر من إمرأة سعوديه يعملن معلمات زواج مسيار وكل واحده لا تعلم بالأخرى .. أين العدل في ذلك ؟ وألم يكن هنا الهدف متعه ؟ثم إلى متى يتحديث مجمع فقهي بلسان المرأة ويسلب حقوقها باسم الرب وتحت ستار شرعي ؟؟

× أى جيل سيربى وأي أطفال سيظهر بالسنوات القادمه ..فنحن أمام كارثه إنسانيه وأخلاقيه يغيب فيها عن الاطفال رقابه أحد أطراف العلاقه مما ينجم عنها ضياع وشتات الابناء هذا إن جاوا وتم توثيق حقهو بالبطاقه !! وهذا غير متحقق لان غالبيه زواج المسيار سرى ويرتبط بعدم إنجاب الابناء .. وفيه إحتجاج من قبل بعض النفوس الضعيفه من الطرفين بإستغلاله كباب مفتوح للشر وللاسف تحت شماعه دينيه سيدركون الكثير خطره بالقريب العاجل !!!

همسه :-
- ألم يحن الآن الوقت المناسب لظهور مفتيات نساء ويتم انضمامهن للمجمع الفقهي مثل الدكتورات الفاضلات "عميده كليه الشريعة بجامعه الأزهر – وعميده كليه الشريعة بجامعه قطر – وبعض المفتيات داخل الوطن ..لأنهن يعلمن حقوق المراه المسلمة بعيداً عن تلك الثقافة الذكوريه المتجذره بالمجتمع العربي "؟؟

- لماذا حول البعض علاقه بين طرفين [ رجل وإمرأه ] من علاقه تسانديه إنسانيه متفرده إلى علاقه إحتياج من طرف واحد – ومن علاقه تكامليه إلى علاقه صراع – فأصبح الطرفين رجل وإنثى يتصارع كل منهما مع الاخر من أجل أيهما يحقق مكاسب أكبر على حساب الطرف الاخر !!!! ؟؟

وبالله التوفيق
 

 

أختكم في الله

http://www.muhawer.net/forum/showthread.php?t=12090




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !