مواضيع اليوم
المجلس الإسلامي العربي هو المتصدي السياسي والإطار الجامع والراعي والمرشد والموجه لشيعة العرب. بقيادة سماحة العلامة السيّد محمّد عليّ الحسينيّ- حفظه الله
المجلس الإسلامي العربي هو المتصدي السياسي والإطار الجامع والراعي والمرشد
والموجه لشيعة العرب. بقيادة سماحة العلامة السيّد محمّد عليّ الحسينيّ- حفظه الله
المجلس الإسلامي العربي هو المتصدي السياسي والإطار الجامع والراعي والمرشد والموجه
لشيعة العرب. بقيادة سماحة العلامة السيّد محمّد عليّ الحسينيّ- حفظه الله -
أهداف وطموحات:
*العمل على جمع الصفّ العربيّ، والحفاظ على الوحدة العربية.
*وضع المصالح العربية والإسلامية في أوّليات تخطيطنا وعملنا.
*محاولة الاطلاع الواسع على ما يخططه الأعداء لتمزيق وتقسيم ونهب خيرات هذه الأمة، ونشر هذه المعلومات ووضعها في متناول المسلمين الذين آمنوا بربهم وأيقنوا أنه لن يخذلهم وهم المتمسكون بشرعه.
*السعي الجادّ لحلّ أي إشكال حصل أو سيحصل داخل أمّة العرب ودولها، وإعمال الفكر في سبيل حلّ كل مشكلة، والسعي ليكون العرب صفاً واحداً، وقوّة قويّة لايمكن لأعدائها الدخول بين أبنائها، وتنبيه كل عربيّ بأهداف المستعمرين وآمالهم ودسائسهم ليكون العرب كلّهم يداً واحدة لردّ العدوّ، ودحر الظالم والطامع.
*التنبيه على الغزو الأجنبيّ وقوة هذا العدوّ، والتأكيد على رصّ الصفوف وتقوية الأواصر بين الدول العربية جميعاً.العمل على تركيز فكرة أن العرب قوَّة من الصعب أن تُهزم إذا دافع أبناؤها عنها بالفكر والعمل، ولم يتهاونوا في التمسك بحقوقهم.
*نشر أفكارنا بوسائل الإعلام والصحف والاجتماعات المتتالية، والعمل على تلاقي الأفكار العربية والتنسيق بينها ليكون العرب كلهم على أهبة الاستعداد ، ويداً واحدة في وجه الطامعين.
*التمسُّك بتعاليم ديننا الحنيف، وهو دين السلام والمحبة والألفة بين كل شعوب الأرض المحبة للسلم والسلام.
مبادئ أساسية:- السعي والعمل على تأكيد أن ولاء شيعة العرب لأوطانهم ولها فقط.- ليس لشيعة العرب مشروع لإقامة كيان خاصّ لهم في الدول العربية كافة، ولا يجوز التفكير أو السعي للوصول إلى مثل هذا المشروع البعيد عن تفكيرهم.
- إن شيعة العرب مواطنون صالحون في أوطانهم، وهم جزء لا يتجزأ من النسيج العربي مع إخوانهم السنة, ولا يفكرون في الابتعاد ولا التمايز ولا الارتباط بأوطان أخر.
- إن على شيعة العرب أن يكونوا عامل استقرار وأمان في أوطانهم وأن يتعاونوا مع إخوانهم في العروبة.
– لقد اختار الشعب العربي في كل دولة، والشيعة جزء منه، نظام الحكم الذي يناسبه ويلبي طموحاته ويحقق أهدافه. لذا فإن الولاية على الشيعة العرب هي للأنظمة التي اختاروها. - على شيعة العرب الانخراط بمؤسسات دولهم كغيرهم من المواطنين.
- على الشيعة العرب واجب الحفاظ على الأمن القومي العربي بكل إمكاناتهم وأن يبذلوا في سبيل هذا الواجب كل غالٍ ونفيس حتى ولو تعرضوا في سبيل تحقيق هذا الهدف الى تقديم الأرواح قرابين للوصول إلى الهدف.
* إن الشيعة في كل من لبنان والعراق والبحرين والكويت والسعودية والإمارات وسلطنة عمان وقطر واليمن وسوريا ومصر هم مواطنون ينتمون إلى دولهم ويخضعون لأنظمتها السياسية، وهم جزء لا يتجزأ من معركة السيادة لدولهم.
www.arabicmajlis.org
.jpg)
"محمد علي الحسيني"
تربطني به صداقة في مواقع التواصل الاجتماعي، أتابعه ويتابعني، وكثيرا ما أعجب بطروحاته الاجتماعية والسياسية والدينية، المفعمة بالإيجابية، والدالة على الخير، والهادية إلى الرشاد. وبهدف التعرف عليه أكثر قمت بزيارة موقعه الالكتروني www.mohamadelhusseini.net
وتعرفت على الجهود المباركة التي يبذلها رجل الدين الشيعي السيد محمد علي الحسيني الداعي إلى وحدة الصف العربي والإسلامي، والمنادي بنبذ التطرف، والمحذر من خطورة التناحر المذهبي.
***
سماحة السيد محمد علي الحسيني، رجل دين، مسلم، مثقف، يؤمن بأن «الصدق والأمانة في المعاملات الإنسانية يشكلان حجر الأساس في الديانات السماوية، ويرى أنه من الواجب علينا أن نلتفت إلى القواسم المشتركة بين الأديان، وأن الاكثر قربا من الله تعالى هم اولئك الذين ينشرون قيم الخير والمحبة» كما انه يرى «ان انقطاع المسلمين عن الكثير من المفاهيم والقيم الاسلامية السمحة وعدم تدبرهم في الخلفيات الدينية والتاريخية لها، جعلهم يحملون تصورات وفهما خاطئا لها».
***
شيخ دين مبادر، ينشر الكتب والرسائل، ويلقي الدروس والمحاضرات والخطب، ويتواجد في الإعلام الرسمي والاجتماعي. وبإصرار وعزيمة لا تلين، يترحل في الآفاق بين الدول والمنظمات الدولية للمشاركات الإيجابية النافعة. تجده اليوم محاضرا في البحرين، وغدا في بروكسل، وبعد غد في باريس يزور الكنيس اليهودي للحوار مع الحاخامات داعيا إلى تشكيل تجمع للوقوف بوجه الأشرار.
***
ناشط وكاتب وخطيب ومفكر إسلامي يقدم صورة عصرية لرجل الدين العربي المسلم الإيجابي، المتصالح مع نفسه، وعروبته، وإخوته البشر من كل دين وملة. ولا اعتقد ان أي مسلم عاقل، حصيف، فطين، بصرف النظر عن قوميته، يمكن ان يختلف مع الأفكار النافعة، والرؤى الرائعة، والآراء السديدة، والدعاوى الرشيدة لهذا الرجل.
https://twitter.com/arabicmajlis
https://www.facebook.com/arabicmajlis/
التعليقات (0)