ليس غريب من ان احد السياسيين المقصرين بادائهم ان يُستجوب لفعل فعله وادى به الى التمسك والتزمت برأيه ليدافع عن نفسه مع ارتكابه ابشع الجرائم بحق ابناء الشعب العراقي (اقصد المالكي رئيس الوزراء الحالي) الذي صار اكثر من شهر تقريبا واكثر النواب بالبرلمان العراقي يريدونه يحظر الى قبة البرلمان حتى يستجوبونه امام القضاء وهو يرفض ويلعب بلعبته المقيتة التي ادت الى التقاتل بين الكتل السياسية والاعضاء البرلمانيين على اعتبار اصحابه من ائتلاف دولة اللاقانون وبقية الكتل وتوجيه التهم في ما بينهم (سبحان الله)
ونحن بدورنا الافضل ان ياتي شخصيا(المالكي) بارادته او رغم انفه(بالقوة) حتى ياخذ وينال جزائه تجاه الجرائم التي ارتكبها مع الشعب العراقي، وبذلك سوف يكون الفيصل (حضوره)ليستبين للشعب فيما اذا كان مخطئا ومجرما تجاههم او يخرج بريئا فلننظر ونحن نجزم جزم اليقين انه (مجرم وارتكب جرائم كثرة بحق ابناء شعبنا العراقي).
التعليقات (0)