لااحد ينكر انعدام الخدمات الاساسية للمواطن العراقي،ولا اي مسؤل يستطيع ان يصرح بالقضاء على البطالة وتشغيل الشباب العاطل عن العمل منذ سقوط النظام المقبور والى الان،ولا يجرؤ وزير الكهرباء ان يعلن امام الراي العام استقرار التيار الكهربائي ،وبامكان المواطن العراقي
ان ينام طيلة الليل في هذا الصيف القاتل ليلة هانئة او هادئة دون ان يتنقل من الغرف والى السطوح وبالعكس ( واتحدى احد ان ينكر هذا)، وكل هه الامنيات اتمنى ولو تتحقق ولو لمرة في حياتي دون تعب وعناء ولكن للاسف وللاسف لم ولن تتحق الامنيات مادام هناك حرامي ومبتز لحقوق الشعب ويعمل من اجل كرسيه ويدعونه للاستجواب ولن يرضى ويريدونه ان يمتثل امام القانون والراي العام فيرفض فها هي الازمات الواحدة تلو الاخرى ونحن نريد ان نعيش حالنا حال شمال العراق متساوين من ناحية الخدمات ابسطها :العام المنصرم كانت تاتي الكهرباء الى المحافظات (16)ساعة يوميا الان زاد بمعدل الربع اي صار الامر تاتي الكهرباء (20)ساعة تعدلت الى الاعلى اما في غير الاقليم وبسبب تناحرات الاحزاب المتسلطة (العوة) وعصاباتهم الاوضاع تبقى وستبقى متردية ؛ماداموا هم متسلطين..(المالكي)ان يحظر للاستجواب هو الحل الوحيد لخلاص الشعب لنعرف ماذا سرق ماذا قتل وماذا اعتقل وعذب ووووناهيك عن افعال اخرى كتفرده بالسلطة واتخاذه سياسة التهميش والاقصاء.
التعليقات (0)