المارقة ائمة الدواعش هم من شرع نهج قطع الطرق وبقر البطون وقطع الرقاب!!
سليم الحمداني
تعد حادثة عبد الله ابن خباب رضوان الله عليه ذلك الرجل العابد المخلص من اصحاب ومحبي امير المؤمنين علي ابن ابي طالب (عليه السلام) والذي وقع عليه الظلم من الخوارج المارقة دواعش الفكر والافعال في زمن خلافة امير المؤمنين (عليه السلام )حيث قام هؤلاء المارقة بقتله شر قتله ولم يكتفوا بذلك بل قتلوا زوجته وبقر بطنها واخراج جنينها وذبحه حسب ما تذكر الرواية وتعد هذه الجريمة من ابشع الجرائم في حينها وعلى هذا النهج نهج اباحة كل المحرمات نهج القتل والتمثيل وزرع الفتن سار ائمة المارقة في كل العصور وناصبوا اهل الحق وقتلوهم وتحالفوا مع العداء ضدهم فان ما أسس اليه ائمة التيمية من امور مخالفة للشرع الاسلامي الحنيف وشرعوا احكام واتوا ببدع وخرافات كان الاساس في تشتت كلمة الامة واضعافها وبنفس الوقت بسبب تلك الاحكام الداعشية المشينة تفرق جميع الامة واصبح جمعها الى شتات بينما نرى ان هؤلاء يعشون بقصورهم مع الجواري والغلمان يحيون ليالي الحمراء يمارسون الموبقات لا نها جائز لهم قد استباحوها كل المحرمات وحللوا كل المحرمات وافتوا بقتل الابرياء وقطع الرقاب وبقر البطون والتفخيخ والتفجير وقطع الطرق وهدم الدور وتدمير المدن والبلدان والتملق للمحتل واخذ الاذن منه في البقاء على عروشهم واصبحوا يعطونه الاموال كجزية هذا هو حال خلفاء وسلاطين التيمية الدواعش مع الافرنج ومع المغول الا انهم سبع كاسرا شرس قوي على اهلهم على ابناء الاسلام على ابن جلدتهم وقد علق على هذا الامر سماحة المرجع الديني الصرخي الحسني خلال بحثه الموسم (وَقَفاتٌ مع...تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري) بقوله:
(أئمة التيمية يشرِّعون قطع الطرق وبقر البطون وقطع الرقاب!!
وقَفَات مع.. تَوْحيد التَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (11): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد6: لنأخذ صورة عن سبب وبداية التحرك المغولي التَّتري نحو البلاد الإسلاميّة، مِن خلال ما كتبه ابن كثير في البداية والنهاية13/(82): قال (ابن كثير): {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ سِتَّ عَشْرَةَ وستمائة 616هـ)]: [ظُهُورُ جِنْكيِزْخَانَ وعبور التتار نَهْرَ جَيْحُونَ]: 1..2..4ـ يُكمل (ابن كثير): {{فلمَّا بلغَ جنكيِزخان خَبَرُهم، أرسَلَ يتهدَّد خوارَزم شاه، ولم يكنْ مَا فعله خوارزم شاه فعلًا جيّدًا}}، [[التفتْ جيّدًا: قال: {لم يكنْ فعلًا جيّدًا} فقط وفقط، لكنَّه ليس قبيحًا ولا محرَّمًا، فهو مباح وجائز ومقبول وراجح وربَّما حسن لكنَّه غيرُ جيد، أصلٌ تشريعيٌّ لأبناء تيمية مارقة في قطع الطرق وخطف وسلب ونهب وبقر البطون وقطع الرقاب على نهج المارقة الخوارج!!! [[
المحاضرةُ الرابعة والأربعون(وَقَفاتٌ مع...تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=WVD94nWooLA
المحاضرة الثالثة والاربعون من بحث (وقفات مع ... توحيد التيمية الجسمي الاسطوري)
https://www.youtube.com/watch?v=RKS8fC6kjMw
المحاضرة السابعة عشرة بحث ( الدولة.. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول)
https://www.youtube.com/watch?v=R1zP48-B1MM
التعليقات (0)