مواضيع اليوم

المؤمن شجرة طيبة " تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها "و العلماني شجرة خبيثة ...؟

محمد بن عمر

2012-02-22 08:44:09

0

المحب للرسول محمد عليه السلام هو مشرك بالله ؟

أمرنا باتباع النبي في استمساكه بالوحي لأنه رسول و مكلف بتبليغنا بالوحي و قد عصمه الله في تبليغ رسالة الوحي و لم نؤمر بغير إتباعه في الاستمساك بالوحي ، فالمحبة تكون لله و ليس لأحد من خلقه و الذين أمنوا أشد حبا لله من محبة أي مخلوق و لو كان نبيا رسولا ، و نبينا عليه السلام قد أمر مرارا و أعلن مرارا أنه إنما كان مستمسكا بالوحي المعجز الذي قد بشر به بقية الرسل من إخوانه منذ بعثة نوح عليه السلام ، و الرسول عليه السلام قد حرص على إحراق ما عدا القرآن و هذا مثبت في سيرته عليه السلام ، و تخصيصه بالمحبة دون سائر الرسل عليهم السلام يعد تفريقا بين الرسل الذي يتعارض مع أس من أسس الأيمان بل هو علامة قاطعة "التفريق بين الرسل " على كفر المحب و خروجه من ربقة الإسلام الذي بشر به كل الأنبياء عليهم السلام حتى أننا نعلن في صلواتنا أننا على ملة أبينا إبراهيم الذي "سماكم المسلمين من قبل " ؟
http://www.alwah.net/Post.asp?ID=f6jvUc1F4
الإسلام جاء أصلا ليحررنا من عبادة البشر مهما كانوا و لو كانوا أنبياء و لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله ..
و الرسل جميعا عليهم السلام قد بعثوا و ذكروا بنفس الشرع الرباني " شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا ..سورة الشورى الآية 13 / و لذا لا فائدة من البحث عن تعلة اتباع السلف أو الاقتداء بهم ، أو محبتهم مع حب الله ، فالاتباع أصلا يكون لكتاب الله المعجز المبرهن عليه أنه من عند الله ؟

-
قال تعالى موضحا ذلك في سورة الأعراف : ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون ( 3 ) )و ما أنزل من كتاب الله هو غير ما قال النبي محمد عليه السلام /
حبكم لمحمد عليه السلام جعلكم تختلقون له "سنة تشريعية مع الله " ما حولكم إلى مشركين و كفرة و شواذ في كل ميادين الحياة و مشعوذين عاجزين إلى اليوم عن صناعة إبرة بسبب تشبثكم بميراث السلف ؟

مهمة الرسول كما حددها له من أرسله

par رؤوف مصلحى, mardi 13 décembre 2011, 14:46 •
مهمة الرسول
وظيفة الرسول اللهم صل وسلم وبارك عليه بقول المولى عز وجل
حدد المولى عز وجل للرسول مهام منصبه وطبيعة وظيفته ولنقرأ ذلك فى آيات كتاب الله
البقرة
إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ{119}
آل عمران
فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ{20}
النساء
مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً{80}
المائدة
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ{15}
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَاءنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{19}
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ{67}
الأنعام
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ{19}
قُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَآئِنُ اللّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ{50}
وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ{51}
وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُونَ{92}
الأعراف
أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ{184}
قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ{188}
وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِم بِآيَةٍ قَالُواْ لَوْلاَ اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يِوحَى إِلَيَّ مِن رَّبِّي هَـذَا بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ{203}
يونس
وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَـذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ{15}
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلاَ أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ وَلَـكِنْ أَعْبُدُ اللّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ{104}
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ{108} وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّىَ يَحْكُمَ اللّهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ{109}
هود
أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ اللّهَ إِنَّنِي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ{2}
فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاء مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ{12}
الرعد
وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ{7}
الحجر وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ{89}......................... فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ{94}
النحل
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ{43} بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ{44}
وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ{64}
الإسراء
أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاء وَلَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَّقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنتُ إَلاَّ بَشَراً رَّسُولاً{93}
وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً{105}
مريم
فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً{97}
الفرقان
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً{56}
الشعراء
وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ{192} نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ{193} عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ{194} بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ{195}
النمل
إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ{91} وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ{92}
العنكبوت
وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِّن قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ{18}
وَقَالُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ{50}
السجدة
َأمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ{3}
الأحزاب
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً{45} وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً{46}
سبأ
َمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ{28}
قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ{46}
فاطر
إِنْ أَنتَ إِلَّا نَذِيرٌ{23} إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ{24}
يس
لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ{6}
إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ{11}
لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ{70}
ص
قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ{65}.........إِن يُوحَى إِلَيَّ إِلَّا أَنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ{70}
الشورى
فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ{15}
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ{48}
الأحقاف
قُلْ مَا كُنتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ{9}
الفتح
إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً{8}
الحديد
وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{8}
التغابن
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ{12}
مما سبق يتضح لنا أن مهمة الرسول كلآتى
(1) نذيرذكرت 29مرة
(2) بشير ذكرت11مرة
(3) مبلغ ومتبع للوحى ومبين ذكرت كل واحدة 5مرات
(4) داعيا إلى الله3مرات
(5) أن يكون من المؤمنين مرتين
(6) شاهدا مرتين
(7)ليس حفيظا على أحد مرتين
(8) ليس وكيلا على أحد رسولا أن يكون من المسلمين سراجا منيرا الإستقامة عدم إتباع أهواءهم العدل تلاوة القرآن هدى رحمة فإصدع بما تؤمر الإعراض عن المشركين
بعد أن أبلغ الله رسوله بمهام منصبه فلم يكن هذا الأمين ليتعدى حدوده مع ربه ويقول للناس جئت لأشرع لكم لذلك فإن المشركين فقط هم الذين يقولون أنه جاء مشرعا

Brahmi Brahim
طاعة الرسول واجبة و هي طاعته في رسالته و الرسالة التي جاء بها هي هذا الكتاب الخالد و الرسول الكريم لا يشرع أحكاما من تلقاء نفسه و خارج الوحي و الكتب و الروايات أثبتت التناقض بينها و بين كتاب الله و هذا يثبت كذلك أنها عملية تحريف للمنهج الذي أتى به الرسول الكريم و هو تحكيم كتاب الله و الاجتهاد في تطبيقه على ارض الواقع . فبدلا أن يتدبروا كتاب الله راحوا يلهثون من اجل كتابة الروايات و الأحاديث التي أمر الرسول بعدم كتابتها في حياته كما تروي كتب السيرة و هذا مما لا شك فيه يدلنا على التيه الذي وقع فيه السلف الصالح و استغلال هذا التيه من طرف أعداء الدين لبث السموم و إبعاد الأمة عن الحقيقة الخالدة حقيقة أن القرآن تكفل الله بحفظه و هو يكفينا و يكفي الإنسانية إلى أن تقوم الساعة لأنه يدعو إلى عبادة رب العباد و الابتعاد عن عبادة العباد

 


الإسلام جاء أصلا ليحررنا من عبادة البشر مهما كانوا و لو كانوا أنبياء و لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله و الرسل جميعا عليهم السلام قد بعثوا و ذكروا بنفس الشرع الرباني " شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا ..سورة الشورى الآية 13 / و لذا لا فائدة من البحث عن تعلة اتباع السلف أو الاقتداء بهم فالاتباع أصلا يكون لكتاب الله المعجز المبرهن عليه أنه من عند الله ؟

يا سلفي نحن لا نتناقش حول أديانكم التي ابتدعتموها منذ 14 قرن نحن نتحاور حول دين الاسلام و دين الله يؤكد أن من يتبع الأنبياء و رجال الدين هو مشرك بالله بل و كافر يستحق لعنة الله في الدنيا و الآخرة ، و أهل الكتاب هم مثال لذلك فقد صورهم الله بأنهم : اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله و المسيح ابن مريم ..و ما أمروا إلا ليعبدوا الله وحده لا شريك ..مثلما تتخذون النبي و الفقهاء مشرعين لكم من دون الله ، ما جعل عقائدكم و سلوككم يتعارض تماما مع عقائد الاسلام مثل عدم التفريق بين الرسل و زعم أن لهم سنة استنوها لأتباعهم .." لا نفرق بين أحد من رسله .." ؟

حركة النهضة و الدفع بالبلاد نحو المجهول ..؟
هؤلاء القادمين من ظلمات تاريخ التخلف و الجهل و الاستبداد و الدروشة الدينية ( قادة حركة الكبوة ) ..قد فشلوا فشلا ذريعا في إرضاء ناخبيهم من عامة التونسيين ، فالتجئوا لما التجأ إليه الهارب من أساليب قذرة لتلهية الشعب عن تحقيق أهداف ثورته في العزة و الكرامة و الإنعتاق من ربقة جهلهم و موتهم الروحي و الفكري ( أموات غير أحياء و ما يشعرون بسبب من انقطاع أرواحهم عن أصلها "الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة و لا نوم" و لما يتشبثون به من عبادة السلف بدعوى أنهم الأقدر على فهم بصائر الله...
ما يجعل مجتمعنا مهددا بوثنيتهم و إرهابهم الذي طالما سلكوه في مواجهة خصومهم السياسيين .. و السعي الحثيث لنشر الشذوذ السياسي و الاجتماعي حتى يمهدوا لإقامة "خلافة سادسة " للقهر و الاستبداد و شنق مخالفيهم باسم دين هو منهم براء ...؟

أنوار القرآن و ظلامية "الشريعة "التي يبشر بها السلفيون ؟
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106680
القرآن = بصائر و أنوار و موازين قسط أنزله الله على البشرية حتى ترتبط أرواح من شاءوا من عباده بأصلها (روح الله ) فتينع ابدأنهم و تزدهر حياتهم و تثمر أعمارهم ، فتنتفع بهم البشرية في تحقيق الأخوة و التعارف و السلم ...و يعودون بعد لأي للجنة التي أخرجوا منها بسبب من إغواء إبليس لأبيهم آدم ...؟
الشريعة = مذاهب و فرق و تيارات فكرية حاولت فهم بصائر الله و موروث الإسلام في أزمنة السلف ...
و حياتنا المعاصرة تتطلب منا أن نبصر واقعنا و متغيراته ببصيرتنا نحن/ لا السلف ، انطلاقا من "نور الله و كتابه و موازينه القسط " كي نكون على بصيرة من أمرنا ...
فالأولى أن يكون القرآن مصدرا وحيدا للتشريع و ليس "الشريعة " و إلا صرنا عبدة لموروث الآباء، ما يحجب عنا نور الله و عبادته هو لا عبادة السلف / البشر...؟
و لهذا كان حجة الكفار عبر الزمن هو إتباع ما وجدوا عليه آباءهم إذا ما طولب منهم إتباع "ما أنزل الله من آيات بينات" /معجزات ؟= تخيلوا لو بقينا نتبع السلف و نعمل بقولهم " كل بدعة ضلالة " هل كان سيتحرر العبيد... ، و تمتلك البشرية كل وسائل العيش الحديث من كهرباء و نأت واكتشاف لكواكب أخرى في الكون ؟

مثل السلفيين مثل الكلب ... لا بد من تطهير أرضنا الإسلامية من رجسهم ، و إلا دنسونا جميعا ..؟
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106680
عجيب و الله أمركم - أنتم السلفيون ؟
تكذبون بكل آيات القرآن المجيد التي تؤكد على وحدة شريعة الله التي بشر بها جميع الرسل عليهم السلام ، ما جعل أولئك الرسل عليهم السلام يتفرد كل واحد منهم بما استنبطه لقومه من شريعة الله الواحدة (استنباط سنة وقتية لقومه من الوحي الأزلي ) ..ما جعل الله عز وجل يخاطبهم - عليهم السلام - مؤكدا على وحدة الأمة التي ينتمون اليها جميعا قائلا في سورة المؤمنون :يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ/
و قد تقطعتم أنتم السلفيون أحزابا و فرقا كل يدعي وصلا بالإسلام و أنتم لا تمتون لدين التوحيد بأية صلة إلا صلة النسب ...؟
و لما يذكركم أولو الألباب بضلالكم وانحرافكم و عبادتكم لبشر كانت أمه تأكل القديد ( قل ما أنا إلا بشر مثلكم )..تجدكم تصرون على عمى بصيرتكم و تنعتون العلماء بما تتصفون به من جهل ، فأنتم الكلاب السائبة و الأحمرة الجانفة و المشركون الأنجاس ..
قال تعالى مصورا انسلاخكم عن آياته البينات :(واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها , فأتبعه الشيطان , فكان من الغاوين . ولو شئنا لرفعناه بها , ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه , فمثله كمثل الكلب . . إن تحمل عليه يلهث , أو تتركه يلهث . . ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون . ساء مثلاً القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون !). .
وجدي غنيم؟
هذا المسخرة - وجدي غنيم - لا تربطه بالإسلام أية صلة لأنه مهرج و تاجر دين يرتزق من نشر الدروشة باسم الإسلام ، و ما يتبناه من عقائد يندى لها جبين الإنسانية كخفض /تطهير الفتيات الصغيرات لحرمانهن من المتعة الجنسية بعد الزواج ..و لم يعرف عنه مطلقا أنه طهر بناته الثلاث ..؟
كما أن تبنيه "لسنة نبوية " تجعله من عبدة الأنبياء وهي الخطيئة التي ارتكبها أهل الكتاب من قبل ... قال تعالى كاشفا ستر هؤلاء المنافقين عبدة البشر من دون الله :
( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون
( 31سورة التوبة ) .

الإيمان "بسنة نبوية محمدية " هو كفر بجميع الرسل ..؟

رسولنا عليه السلام قد جاءنا بما بشر به الرسل من قبله و كل ما جاءنا به / الرسالة تمثلت في القرآن المعجز ، قال تعالى مذكرا بوحدة الشرع الرباني الذي جاء به كل الرسل عليهم السلام : َشرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيب
[الشورى:13/ وقال : و يهديكم سنن الذين من قبلكم .../ و قال : إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم و موسى ../
كما أن إيماننا يقوم أساسا على "الإيمان بجميع الكتب المنزلة دون استثناء و يقوم على عدم التفريق بين الرسل " لا نفرق بين أحد من رسله " بل إن التفريق بين الرسل عليهم السلام = تفضيل أحدهم على آخر / هو دلالة قاطعة على كفر الإنسان قال تعالى في سورة النساء :إنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً . أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا واعتدنا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا . وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا/
كما نعلم جميعا أن رسولنا عليه السلام قد قام بحرق كل ما دون من كلامه في حياته و النهي عن كتابة ذلك لأن الله كان قد هدده بقطع رقبته إن هو زعم ما تزعمون من كون كلامه "وحيا يوحى " و "سنة نبوية " و مصدر للتشريع مع كتاب الله قال تعالى في سورة الحاقة : ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ) /
ثم إن "الإيمان بسنة نبوية" ألا يعد تكذيبا لقول الله تعالى:َ ويَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ
[النحل:89]
و إذا ما نظرنا إلى واقعنا المعيش اليوم ، ألا نلاحظ أن "السنة النبوية" قد جرت علينا الويلات و نشرت بيننا كل أنواع الشذوذ السياسي والاجتماعي و الاقتصادي.. و فرقت المسلمين أحزابا و فرقا و جعلتنا في مؤخرة كل شعوب الأرض تخلفا حضاريا ؟

 

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106680
عجيب و الله أمركم - أنتم السلفيون ؟
تكذبون بكل آيات القرآن المجيد التي تؤكد على وحدة شريعة الله التي بشر بها جميع الرسل عليهم السلام ، ما جعل أولئك الرسل عليهم السلام يتفرد كل واحد منهم بما استنبطه لقومه من شريعة الله الواحدة (استنباط سنة وقتية لقومه من الوحي الأزلي ) ..ما جعل الله عز وجل يخاطبهم - عليهم السلام - مؤكدا على وحدة الأمة التي ينتمون اليها جميعا قائلا في سورة المؤمنون :يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ/
و قد تقطتم أنتم السلفيون أحزابا و فرقا كل يدعي وصلا بالاسلام و أنتم لا تمتون لدين التوحيد بأية صلة إلا صلة النسب ...؟
و لما يذكركم أولو الألباب بضلالكم وانحرافكم و عبادتكم لبشر كانت أمه تأكل القديد ( قل ما أنا إلا بشر مثلكم )..تجدكم تصرون على عمى بصيرتكم و تنعتون العلماء بما تتصفون به من جهل ، فأنتم الكلاب السائبة و الأحمرة الجانفة و المشركون الأنجاس ..
قال تعالى مصورا انسلاخكم عن آياته البينات :(واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها , فأتبعه الشيطان , فكان من الغاوين . ولو شئنا لرفعناه بها , ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه , فمثله كمثل الكلب . . إن تحمل عليه يلهث , أو تتركه يلهث . . ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون . ساء مثلاً القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوايظلمون !). .

Ashraf Almohajer

يا استاذ محمد بن عمر.. نحن لا نفرق بين الرسل فيما يخص الاعتقاد.. يعني نؤمن بكل الرسل وهذا معنى لا نفرق بين أحد من رسله...
قال تعالى:
{تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ }البقرة253

هل تنكر هذه الايمان يفضي الى العمل و أنتم في الواقع لا تؤمنون بالله بل تؤمنون بالنبي و ليس بالرسول لان الرسول هو حامل الرسالة /القرآن ..أما مدلول الآية فالله هو الذي يفضل بعض رسله على بعض و ليس من حق البشر أن يفضلوا بين أحد من رسله على بعض ..


مفهوم الإيمان لدى المسلمين الموحدين ...؟

الإيمان لدى الموحدين - سيدي - مبني أساسا على "الإيمان "بالغيب "" ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب .."
و الغيب هو = الإيمان بالله و ملائكته و كتبه (-جميع الكتب المنزلة من الله لوحدة تعاليمها -) و رسله (- جميع الرسل دون استثناء لأنهم قد بشروا بنفس الرسالة المنزلة من الله ( صحف إبراهيم ، زبور داوود، التوراة و الإنجيل و القرآن ..) لا نفرق بين أحد من رسله (- أي لا نفاضل بين أحد من رسله كما نفعل نحن المسلمون بأن ننسب "سنة محمدية " واجبة الإتباع فنجعل النبي الكريم مصدرا أساسيا للتشريع مع الله ؟ -..) و قالوا سمعنا و أطعنا (-أي سمعنا كتاب الله يتلى علينا آمرا و ناهيا فننصاع للأوامر و النواهي باستسلام و إنابة لله خالقنا ما دمنا نؤمن به و الإيمان في أبسط تعريفاته "ما وقر في القلب و صدقه العمل"... /
يؤكد المؤرخين الذين أرخوا لحياة نبينا عليه السلام أنه بمجرد سماعه لخبر تدوين أحاديثه و أقواله قد قام بجمع كل ما دون و أحرقه واعتلى المنبر ناهيا المسلمين عن تدوين أقواله خوفا من الله الذي كان قد هدده بقطع رقبته إن هو زعم ما يزعم أهل السنة اليوم من أن أقواله و أفعاله هي وحي من الله ، بسبب من نسبية أقوال الأنبياء و تأثرها بما يحياه الأنبياء عليهم السلام في أزمنتهم و أمكنتهم و حضارتهم المعيشة و خلوها من أي فائدة دينية أو حضارية للأزمنة اللاحقة لأزمنتهم و حضارتهم بعكس كلمات الله الأزلية المطلقة و المعجزة التي لا يستطيع إنس و لا جان أن يأتي بمثلها ، ما يبرهن على أنها كلمات الله خالق كل شيء في الوجود ...
(راجع الرابط التالي: http://alwah.net/Post.asp?ID=PDUSt0K#Images
إن ما يتعامى عنه السلفيون على اختلاف تياراتهم منذ وفاة النبي محمدا أن كلمات الله /القرآن المجيد تتفرد بأنها كلمات ولودة لا تنفد معانيها و مثمرة في الاتجاه الإيجابي دائما و أبدا وهي كالشجرة الطيبة التي تؤتي أكلها في كل حين بإذن ربها ..على عكس كلمات البشر / الأنبياء ...
فهي تفتقد لأي معنى إيجابي و مثمر حالما يمر عليها الزمن سواء قل أو طال ،و سلبية كلمات الأنبياء يمكن أن تصل إلى أزمنتهم التي عايشوها ،
فالمؤمن الذي يصلي وراء الرسول عليه السلام بوصفه نبيا و معتقدا في قرارة نفسه أنما يستجيب "لسنة نبوية بشرية" وهو لا يقيم الصلاة استجابة لأمر الله له بإقامة الصلاة :( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين ( 114 ) واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين ( 115 ) )سورة هود /
يكون في الحقيقة عابدا للنبي و ليس عابدا لله يقول تعالى موضحا ذلك في سورة آل عمران :( ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون ) فلا جزاء لفعله عند الله وهو في الآخرة من الخاسرين . قال تعالى في سورة الليل:( وما لأحد عنده من نعمة تجزى ( 19 ) إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ( 20 ) ولسوف يرضى ( 21 ) )/
أما أمر الله لنا "بطاعة الرسول و طاعة أولي الأمر من المسلمين" فمرده أنهم مكلفون من خلال صفاتهم و دورهم المنوط بعهدتهم هو إيصال كلمات الله /الوحي / القرآن و تبنيها و الاستمساك بها في رعاية شؤون المجتمع ، لذلك كان الرسول معصوما في تبليغ الوحي قال تعالى : ((يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ) (المائدة : 67 )
قال ابن كثير رحمه الله، يقول تعالى مخاطباً عبده ورسوله محمداً باسم الرسالة, وآمراً له بإبلاغ جميع ما أرسله الله به, وقد امتثل عليه أفضل الصلاة والسلام ذلك, وقام به أتم القيام."/
و إذا ما خالف أحدهما / النبي و ولي الأمر كلمات الله / الوحي المعجز فلا طاعة لمخلوق في معصية الله ، و لذلك كان محمد عليه السلام يخاطب بوصف النبوة / لا بوصف الرسالة : الرسول ../
إذا ما ارتكب خطأ ما في الاستجابة للرسالة التي نزلت عليه و عصمه الله "في إبلاغها كما هي للناس كافة" من قبيل قول الله عدة مواضع : ("يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك ../ لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا .../ عبس و تولى أن جاءه الأعمى .../ و ما كان لنبي أن يغل و من يغلل يأتي بما غل يوم القيامة ...الخ /
أما ولي الأمر / راعي شؤون الأمة بالقرآن /الأمر الالاهي /
فإن أخطأ و حاد عن كتاب الله فيجب تقويمه بالقرآن ( من رأى منكم في اعوجاجا فليقومه ..) فإن أبى فيجب الخروج عليه و ترشيح ولي أمر جديد يحتكم إلى كتاب الله قال تعالى :( َ و أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ
[المائدة:49]/


http://www.facebook.com/islam3000/posts/276970632373137?notif_t=share_comment

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106647

Khalifa Habhab
لكنك نسيت امرا مهما في كل ذلك اخ محمد وهو ان الاسلام ناسخ للاديان التوحيدية السابقة....باعتبار ان الرسالة المحمدية هي رسالة البشرية جمعاء......ان الدين عند الله الاسلام......
Mohamed Benamor
و دليل ذلك أن الله قد : شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا ..الشورى الآية 13 /
و قال : و يهديكم سنن الذين من قبلكم ...كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم ..؟

يا سيدي النسخ لا يوجد إلا في أدمغة الذين لا يؤمنون بالله لأن قوانين الله قوانين أزلية لا ينسخ بعضها بعضا ..حتى أن الذي سمانا المسلمين هو إبراهيم عليه السلام ..و شرع الله و نواميسه المتحكمة في الكون خلقت حتى قبل خلق الإنسان ..
واضح أنك لم تقرأ النص جيدا ..لأن أمرهم شورى بينهم تعني بوضوح أن أوامر الله المنزلة في القرآن بصفة مطلقة يقع التشاور حولها بين أولياء البأمور و بين المسلمين لاستنباط ما يصلح للمسلمين في أزمنتهم و أمكنتهم المعيشة ، و هذا العمل قام به النبي الكريم بمعية صحابته و أثمر ما تسمونه " بالسنة النبوية" و المسلمون في أي زمن ملزمون باستنباط ما يصلح معيشتهم من كلمات الله القادرة على الإثمار و مساعدة المسلمين على إيجاد الحلول الملائمة لكل مشاكلهم الحضارية التي يعيشونه ما يجعله متفوقين على جميع الأصعدة و الإبداع في كل الحقول ...؟


-إلهاء الشعب بتفاهات هؤلاء الأوغاد - عبدة البشر- يبرهن أن حكومة الإسلاميين قد عجزت عجزا تاما عن تحقيق أي منجز للثورة التونسية على خلاف ما كانوا يروجونه لشراء أصوات الشعب من مدخل أنهم مناضلون في سبيل الحق ؟

http://www.youtube.com/watch?v=LLDI_L5jXXQ&feature=share


ميتة شنيعة لأحد الفراعنة في العصر الحديث ؟

هذا أحد فراعنة العصر الحديث الذي طالما كرر على مسامع شعبه : "ما أريكم إلا ما أرى " وهو نتاج سلفي بامتياز الذين لا
http://www.youtube.com/watch?v=YzI7WZO5nmQ&feature=share
يزالون يؤلهون البشر منذ قرون ، متعامين على أن الدين أساسا قد جاء - كما قال ربعي ابن عامر الصحابي الجليل : الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد الى عبادة الله وحده ..و قال أبو بكر : من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ..و قال الله على لسان عباده الموحدين في سورة آل عمران :( قل ياأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ( 64 ) )

السلفيون هم شياطين الإنس في العصر الحديث ؟
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106560
أنتم السلفيون كالبركة الآسنة لا تجمعون حولكم إلا القاذورات ...تبا لكم من مشركين أنجاس لا تبدعون إلا في الموت و الانتحار و الإرهاب وابتداع كل أنواع الشذوذ السياسي و الاجتماعي .. حتى أشكالكم و أذواقكم في الأكل و اللباس و العطر علامة فارقة على موتكم و قدومكم من متحف ظلمات التاريخ ؟
ليس هناك ما يسمى فرضا في الإسلام بل هناك إضاءات إلهية يستنير بها المؤمن حتى يحسن خلافة الله على الأرض مؤديا واجب الأمانة التي حملها على أحسن وجه ممكن...
أما المكبلات و التقاليد و عادات الآباء فما جاء الإسلام إلا ليحررنا منها لعبادة الله دون شريك ...؟

السلفيون هم مشركو العصر الحديث و هم الذين وصفهم الله بأنهم رجس لا بد أن يمنعوا من تدنيس مساجدنا و تطهير أرض الإسلام من قذارتهم ؟
ما يغيضني أن يسمى هذا الوبش الذي يكفر بكل آيات الله ، منطلقه الوحيد شعوذة السلف " داعية " أو "عالما " و العلماء بتعريف القرآن المجيد هم أولئك الذين يؤمنون بكتاب الله كله قال تعالى "والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا .."
http://www.assabah.com.tn/cont.php?ID_art=64586
أئنكم لتشهدون أن مع الله آلهة أخرى قل لا أشهد قل إنما هو إله واحد وإنني بريء مما تشركون ..؟
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2953950446190&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater
Hanen Ben Ali
مما يبدو لي فانك بعيد جدا عن التوحيد ذلك ان من اهم شروط التوحيد الاقتداء بالسنة النبوية الشريفة... وانت تتفلسف في امور لا تفقه منها شيئا انصحك من باب النصيحة الاخوية ان تتجه لمجال تبرع فيه فهذا ليس مجالك...
Mohamed Benamor
هذا دينكم دين الكفر بالله عز وجل..فأنتم مشركو العصر الحديث لأنكم تجعلون مع الله آلهة أخرى تعبدونها من دون الله و تكفرون بالغيب / القرآن "و الراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا .. قال تعالى مصورا حالكم (أئنكم لتشهدون أن مع الله آلهة أخرى قل لا أشهد قل إنما هو إله واحد وإنني بريء مما تشركون)/
بل إن تشبثكم "بسنة نبوية " تعطي أفضلية لأحد رسل الله يعد في دين التوحيد "كفرا بواحا" لأن إيمان الموحدين يقوم على عدم التفريق بين الرسل و الإيمان بجميع الكتب لوحدة مضامينها الأزلية " لا نفرق بين أحد من رسله" ..
قال تعالى مؤكدا كفركم بالله – أنتم السلفيون بكل تياراتكم المظلمة - في سورة النساء :( إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا "أولئك هم الكافرون حقا" واعتدنا للكافرين عذابا مهينا والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله غفورا رحيما .يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطانا مبينا ( 153 ) )
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106483
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2714724865700&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=3&theater
رأيت كيف لا تملكون حجة و لا برهانا إلا الجهل بالاسلام و عبادة الأنبياء و السلف..و قد تبرا كل هؤلاء منكم ..قال ربعي ابن عامر : الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد الى عبادة الله وحده ؟

صرت رائعا أخي و صديقي محسن مرزوق ..و ياليت إخوتنا العلمانيين و اليساريين و كل ذي عقل ..يفهمون أنه لا مناص لنا من الاستنارة بكتاب الله في معالجة كل قضايانا الحضارية و الوجودية ..حتى نطهر ديننا من شعوذة السلفيين و ظلاميتهم المغرقة في التخلف و الرجعية و الكفر بكل ما نزل على رسولنا الكريم من أنوار و موازين قسط تهب معتنقيها القدرة على أن يكونوا شهداء على الناس في أزمنتهم و قوة خير لنصرة الحق و المستضعفين في الأرض ... قال تعالى في سورة الأعراف :{ اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون }
http://www.facebook.com/mohsen.marzouk/posts/10150522926072093

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106483
مع احترامي لك -بسمة بن عمر - أنا أعرف سي محسن مرزوق جيدا و أعرف توجهاته السابقة .. و لكنه بفضل الله قد أدرك الآن ما لم يدركه السلفيون من أن كتاب الله و أنواره هي المخرج لنا من شعوذتكم و رجعيتكم و تقولكم على الله و رسوله بما تسمونه" سنة نبوية"... و كل ما ترتكبونه من جرم في حق الإسلام و المسلمين - أنتم الإسلاميون - تبحثون لها عن مبررات " من السنة النبوية " ما جعلكم ترزحون تحت كلاكل التخلف و الجاهلية و عبادة الأنبياء و السلف وهو ما جاء الإسلام إلا ليحرركم منها و لكنكم قوم لا تعقلون ؟

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=106483
و متى كانت كلمات الله الأزلية التي بشر بها نوح و موسى و عيسى و ابراهيم و محمد في حاجة لسنة نبوية وهي التي لا تنفد معانيها : قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا ..؟ أرجو إن كنت تبحث عن الحق أن تعود لمدونتي في الرابط ثم العني إذا شئت ..
مع العلم أني مسلم موحد على ملة أبينا إبراهيم و لم أكن يوما قرآنيا لخلافاتي الجذرية مع هؤلاء ؟
الفكر الإخواني الوثني الذي يؤله البشر و يعطيهم مشروعية التشريع و التعيير و التقييم و مكذبا لأزلية شريعة الله الواحدة منذ خلق السماء و الأرض .... ؟
هو الذي لا يزال يقف عقبة أمام أي تحرر لمجتمعاتنا الإسلامية ؟ فكل الأنبياء عليهم السلام قد انطلقوا في تحرير شعوبهم في أزمانهم انطلاقا من الدعوة لتوحيد الله و وحدة الرسالة التي كلفوا بالتذكير بها لا غير ... و ليس تعليم البشر أو مشاركة الله في تقييم سلوك عباده بل كانوا مذكرين بسنن الله في الكون و الإنسان و الحياة...وهداية البشر للسير على سنن الذين من قبلهم ... و بالتالي مطلقا لم يدعوا أتباعهم لسنة هم مبتدعوها كما يزعم الإخوان المسلمون على اختلاف شيعهم و تياراتهم المظلمة بل دعوا جميعا لسنة الله التي لن تجد لها تغييرا و لن تجد لها تحويلا ؟ و ليس صدفة أن يتأخر نصر الله على الشعوب العربية التي يهيمن عليها الفكر الاخواني سنيا كان أم شيعيا ... لأن هؤلاء مثلوا و يمثلون عبر مختلف أحقاب التاريخ البشري منذ نوح عليه السلام أكبر داعم للظلم و الشرك و الكفر و الباطل تحت مبررات " شرعية و دينية" ؟ و لن تتحرر شعوبنا في العصر الحديث إلا بعد التحرر من فكر الإخوان المجرمين ؟

و نزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء = لا حاجة لنا لسنة نبوية في العصر الحديث ؟
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=1897
"كلمات الله و أنواره"/ القرآن المجيد : ما تنزلت على نبي أمي كان ضالا قبل نزول الوحي عليه إلا لتنير درب من يتبع الرسالة التي كلف الرسول عليه السلام بتبليغها كما نزلت عليه دون زيادة أو نقصان ، بل قد حذره ربه مرارا من التقول عليه بمعنى أن يقول كلاما من عنده ( السنة النبوية ) ثم يقول هو من عند الله ....
كما قد تكفل الله بعصمته من الناس و من الشياطين في إبلاغ رسالة الوحي كما قد تنزلت عليه دون زيادة او نقصان ....
إن كلمات الله هي كلمات أزليه قد بشر بها كل الرسل عليهم السلام من قبل بعثة محمد النبي الأمي ..و كل نبي قد استطاع أن يستن لأمته من كلمات الله ما يتناسب و وضعهم الحضاري و الاجتماعي و الاقتصادي و الفلسفي ... و محمد عليه السلام لم يزد على كونه استضاء في عصره بكلمات الله الولودة ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ..) واستنبط بمعية المؤمنين ما لاءم عصرهم و ظروفهم السلمية و الحربية و الحضارية استجابة لأمر الله (و شاورهم في الأمر ) أي شاورهم في أوامر الله و نواهيه المنزلة في كلمات أزلية مطلقة و تخصيص الأوامر و النواهي/ المطلقة و المعجزة بما يتلاءم و ظروفهم و قد عبر عليه السلام عن ذلك فيما نقل عنه أنه قال : ما خيرت بين أمرين إلا اخترت أيسرهما ما لم يكن محرما ..
و الصلاة قد فصلت في القرآن على اختلاف معانيها فقد أمر - عليه السلام - بالصلاة على المؤمنين ( و صل عليهم إن صلواتك سكن لهم ) بمعنى الاستغفار و قد تركت له حرية عدد مرات الاستغفار و أوقاته .. و أمر بإقامة الصلاة من من ركوع و سجود و قرأءة للقرآن ...و بين له الله مواقيتها قال تعالى :((أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهوداً"78" ) و قوله تعالى :( وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ : هود 114 )

و يمكن الرجوع للرابط التالي التي تؤكد أن الله قد بين بوضوح عدد الصلوات و مواقيتها:

http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=1897

ما يهمنا أن الله قد بينلنبيه و للمؤمنين في القرآن كل شيء بما أنه أكد مرارارا قائلا في سورة النحل :( ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين ( 89 ) إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون ( 90 ) ) ،

أما ما لم يذكره الله في القرآن فهدفه أن يترك للمؤمنين إمكانية أن يختاروا ما يلائم وضعهم المعيش و الظروف التي يمرون بها لذلك نجد في كل العبادات تقريبا الاستثناءات مراعاة لظروف المؤمن ..: كالتقصير في الصلاة و عدم الصوم في حالات المرض و أكل لحم الحنزير و شرب الدم في حالات الإضطرار ..إلخ /

و لا بد أن نعلم كمسلمين أن أي اعتقاد ينتابنا في اجتراح أي عمل أو قول و خالطه نية الاستجابة لنبي أو ملائكة أو جن أو انس و ليس استجابة لأمر الله في اجتراح ذلك العمل أو القول ... : نكون قد أشركنا مع الله أحدا وهو ما لا يرتضيه الله ( الاسلام دين التوحيد ) .. و لذلك نجد الأنبياء يتبرؤون جميعا من دعوة الناس لأن يتخذونهم مشرعين مع الله كما اتخذ اليهود و النصارى رجال دينهم و أنبياءهم أربابا لهم يشرعون لهم مع الله .. قال تعالى موضحا ذلك في سورة آل عمران :( ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون ) و قول الله في في سورة التوبة :( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) /
فاللهم نجنا من شرك السلفيين عبدة الأنبياء و السلف من دونك /

أولياء أمور المسلمين ملزمون بتفصيل كلام الله المطلق واستنباط ما يلاءم حياتهم المعيشة ؟
كلام الله كلام مطلق أزلي صالح لكل زمان و مكان ، و قد تنزل على كل الرسل منذ أقدم العصور ، و كل نبي /قوم مسلمون / أخذ من كلام الله و فصله بحسب ما يناسب ظروف قومه الحضارية و المكانية ... و من حق المسلمين في أي عصر و أي زمن أن يستنبطوا من كتاب الله ما يناسب ظروفهم الحضارية و المكانية لذلك وجدت الاستثناءات في كل العبادات و الأوامر القرآنية ، تقريبا ... فما كان محرما من الأكل في الظروف العادية يصبح مباحا في بعض الأوقات الحرجة التي يمر بها المسلم و الصيام يمكن أن لا يصام في حالات المرض و غيره من الظروف الاستثنائية... و الصلاة قد تقصر زمن الحرب أو السفر... لكن الثوابت تبقى دائما و أبدا ..فما فصله نبينا لقومه في زمنه لا يمكن أن يبقى صالحا لزمننا في العصر الحديث و إلا للزمنا باستعمال النبلة و السيف في العصر الحديث...و لأجبرنا على إرجاع ظاهرة الجواري و العبيد كما كان الشأن في زمن النبي..الخ

بعض حصاد حكم السلفيين لبلادنا بعد الثورة ؟
http://www.youtube.com/watch?v=Sb_qc17cUDw
هذه بعض ما انجر عن حكم السلفيين لبلادنا...الإرهاب من أجل إقامة إمارة إسلامية ..+التبشير بخلافة سادسة بقيادة النهضة +تقسيم الشعب الى مسلمين و علمانيين +انتشار الفوضى السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و العقائدية في بلادنا ... و القادم أخطر إذا لم نضع حدا للحكم السلفي في تونس و ستصبح تونسنا الحبيبة عراقا أو أفغانستان جديدة / قديمة .. - لا قدر الله / و لا حول و لا قوة إلا بالله..أنجدنا يا إلهي من هؤلاء الجرذان القادمين من ظلمات التاريخ ؟
أرجو أن يفعل حكم الإعدام في تونسنا الخضراء ضد قتلة الأبرياء من خلق الله ، و ضد السلفيين حملة السلاح ضد بني جلدتهم من أجل الرجوع بنا إلى تخلف و ظلمات العصور
السحيقة و عبادة البشر عوضا عن عبادة الواحد الأحد ؟
محاكمتهم بالقسط يستوجب أن من رفع السلاح ليخاطب به الناس عوضا عن إقناع الناس بما تحمله من فكر يستوجب أن نرفع في وجهه ما يستحق قال تعالى :{ لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين } .
http://www.assabah.com.tn/article-64574.html


أغبى أغبياء البشر هم السلفيون / الإسلاميون ؟

Mohamed Benamor
الإسلاميون هم رؤوس النفاق في العصر الحديث لتقولهم على الله و رسوله ...؟

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=105868

محمد النبي عليه السلام نفسه كان خطاء وهو القائل : كل بني آدم خطاء .. هو معصوم فقط في إبلاغ رسالة الوحي إلى الناس كافة كما نزلت عليه ، قال تعالى مؤكدا ذلك :يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ(67) المائدة.

وهي مهمة - مهمة التبليغ - قد قام بها جميع الرسل / و ليس الأنبياء من قبل محمد ، عليهم السلام ، و لذلك نجد القرآن يأمرنا بطاعة الرسول و الذي يقابل في القرآن (ولي الأمر ) أي المتولي قيادة الأمة الإسلامية بكتاب الله ... ؟

و لم يأمرنا الله قط في كل آيات القرآن المجيد قط بطاعة النبي ، و المؤمنون ملزمزم في حياة النبي باتباع النبي ما أطاع هو الرسالة / رسالة الوحي المنزلة عليه ..؟

= لذلك لا نعجب أن وجدناه يُخاطب من قبل الله عز وجل بصفة النبوة كلما ارتكب خطأ قوليا أو سلوكيا بوصفه بشرا ( قل إنما أنا بشر مثلكم ) و من الأمثلة على ذلك خطاب الله له في سورة التحريم : ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم ( 1 ) /

أو خطاب الله له في سورة الاسراء قائلا :( ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ( 74 ) إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ( 75 ) /

أو تهديد الله له في حالة التقول على الله بزعم أن أقواله وحيا كما يدعي الاسلاميون في العصر الحديث .. ؟

قال تعالى موضحا ذلك في سورة الحاقة :( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) /

= إن اتباع "سنة نبوية" بعد وفاته عليه السلام كلام فارغ لا صلة له بالاسلام لا من قريب و لا من بعيد ، لذلك فإن أهل السنة و الجماعة هم أبعد الناس عن التوحيد و عن عبادة الله واتباع أوامره في القرآن بل لعلكم بعملكم - إتباع سنة نبوية - تكونون رمزا لرؤوس النفاق في العهد النبوي الذين كانوا قد طلبوا من الرسول الكريم قائلين في سورة يونس :( وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدله ... ؟
فكان جواب الرسول عليه السلام : (قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ( 15 ) قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون ( 16 ) / ؟

بل إن الله عز وجل قد هدد نبيه الكريم على خلفية هذا الطلب قائلا في سورة الحاقة : (ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) )/

بينما أنتم - السلفيون لا تزالون منذ قرون تسبحون شياطين الانس و الجن و تزكونهم ، ما جعلكم تعتقدون أن النبي الكريم هو أفضل خلق الله كما كان يزعم و لا يزال أهل الكتاب أن عزير هو ابن الله و حبيبه و المسيح ابن مريم ... ؟

و ما أمرنا جميعا -هم و نحن إلا كما قال الخالق في سورة التوبة التي يتبرأ فيها الله من المشركين أمثالكم : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) . صدق الله العظيم

Haithem Is
إن المسلمين الحقيقين هم المتبعون لكتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فهم سلف الأمة من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هذا هو الدين فهم لا يكتفون بالقرآن وحده بل هم يأخذون بالقرآن والسنة معا ويفسرون القرآن بالسنة والسنة بالقرآن مستعينين بفهم السلف فالقرآن وحده لا يكفي بل هو في حاجة لتفصيل السنة له وأكد الله على وجوب إتباع النبي صلى الله عليه وسلم في عدة آيات كقوله"وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول" وقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك في السنة في عدة أحاديث ولم يقل أن إتباع سنته مرتبط بزمان معين فلو تركنا إتباع سنته فلاما عرفنا كيف نصلي ولا كيف نصوم ولا كيف نحج ولأضعنا جل الدين ثم إن السلفيين يطيعون الرسول صلى الله عليه وسلم فقط في الوحي الذي يأتيه عن الله عز وجل والسنة من الوحي ولا يتبعون الأخطاء التي ربما قام بها النبي صلى الله عليه وسلم من باب بشريته كالنسيان وتحريم بعض ما أحل الله له والسلفية هي الإسلام الصحيح في هذا ثم إني لا أفرق بين مسلم وسلفي وشخص من أهل السنة والجماعة فالمسلم هوسلفي بطبعه بما أنه يأخذ دينه من السلف الصالح فهم عميق ووعي دقيق

Mohamed Benamor

و هل كان الرسول مخطئا عندما أكد أكثر من مرة على لسان القرآن قائلا: إن أتبع إلا ما يوحى إلي..و خاطبه ربه قائلا : فاستمسك بالذي أوحي إليك ..اتبع ما أوحي إليك من ربك ..و تبرأ الرسول منكم قائلا : إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ..؟

و هل احتاج الأقوام السابقون للرسل لسنة نبيكم عليهم السلام عندما أعلمنا ربنا في عشرات من الآيات أنه عز وجل قد : شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا ..سورة الشورى الآية 13 "
( يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم ( 26 ) ) سورة النساء

فكيف يحتاج كلام أزليا خلق قبل خلق الإنسان إلى سنة نبي و جده ربه ضالا فهداه ؟

و كيف يحتاج الكلام الأزلي المطلق لكلام بشري نسبي يصدر عن معرفة نسبية تتأثر بالظروف الزمانية و المكانية و الحضارية لقائلها ؟

و هل نكذب قول الله عز وجل الذي أكد قائلا في أكثر من مناسبة : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين / و تفصيل كل شيء / و ما فرطنا في الكتاب من شيء / و اليوم أكملت لكم دينكم / فهل يحتاج الكامل إلى من يكمله ؟
و إن كان ما نقله الرواة وحيا و من سمات الوحي الإعجاز فلماذا لم يضمنه الرسول الكريم في كتاب الله ؟
و هل انتظر المسلمون 3 قرون ليجمعوا أقوال النبي حتى يعرفوا أوامر الله و نواهيه ؟
صدقني يا مخاطبي أني لم أجد أغبى منكم أنتم السلفيون على وجه الأرض ؟
البيان هو الإظهار و دليل ذلك قول الله تعالى في حق أهل الكتاب :{ وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيِّنُّنه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنًا قليلاً فبئس ما يشترون } (آل عمران:187) .

الإسلاميون هم رؤوس النفاق في العصر الحديث لتقولهم على الله و رسوله ...؟
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=105868
محمد النبي عليه السلام نفسه كان خطاء وهو القائل : كل بني آدم خطاء .. هو معصوم فقط في إبلاغ رسالة الوحي إلى الناس كافة كما نزلت عليه ، قال تعالى مؤكدا ذلك :يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ(67) المائدة.
وهي مهمة - مهمة التبليغ - قد قام بها جميع الرسل / و ليس الأنبياء من قبل محمد ، عليهم السلام ، و لذلك نجد القرآن يأمرنا بطاعة الرسول و الذي يقابل في القرآن (ولي الأمر ) أي المتولي قيادة الأمة الاسلامية بكتاب الله ... ؟
و لم يأمرنا الله قط في كل آيات القرآن المجيد قط بطاعة النبي ، و المؤمنون ملزمزم في حياة النبي باتباع النبي ما أطاع هو الرسالة / رسالة الوحي المنزلة عليه ..؟

= لذلك لا نعجب أن وجدناه يُخاطب من قبل الله عز وجل بصفة النبوة كلما ارتكب خطأ قوليا أو سلوكيا بوصفه بشرا ( قل إنما أنا بشر مثلكم ) و من الأمثلة على ذلك خطاب الله له في سورة التحريم : ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم ( 1 ) /
أو خطاب الله له في سورة الاسراء قائلا :( ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ( 74 ) إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ( 75 ) /

أو تهديد الله له في حالة التقول على الله بزعم أن أقواله وحيا كما يدعي الاسلاميون في العصر الحديث .. ؟

قال تعالى موضحا ذلك في سورة الحاقة :( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) /

= إن اتباع "سنة نبوية" بعد وفاته عليه السلام كلام فارغ لا صلة له بالاسلام لا من قريب و لا من بعيد ، لذلك فإن أهل السنة و الجماعة هم أبعد الناس عن التوحيد و عن عبادة الله واتباع أوامره في القرآن بل لعلكم بعملكم - إتباع سنة نبوية - تكونون رمزا لرؤوس النفاق في العهد النبوي الذين كانوا قد طلبوا من الرسول الكريم قائلين في سورة يونس :( وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدله ... ؟

فكان جواب الرسول عليه السلام : (قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ( 15 ) قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون ( 16 ) / ؟

بل إن الله عز وجل قد هدد نبيه الكريم على خلفية هذا الطلب قائلا في سورة الحاقة : (ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) )/
بينما أنتم - السلفيون لا تزالون منذ قرون تسبحون شياطين الانس و الجن و تزكونهم ، ما جعلكم تعتقدون أن النبي الكريم هو أفضل خلق الله كما كان يزعم و لا يزال أهل الكتاب أن عزير هو ابن الله و حبيبه و المسيح ابن مريم ... ؟

و ما أمرنا جميعا -هم و نحن إلا كما قال الخالق في سورة التوبة التي يتبرأ فيها الله من المشركين أمثالكم : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) . صدق الله العظيم

و هل كان الرسول مخطئا عندما أكد أكثر من مرة على لسان القرآن قائلا: إن أتبع إلا ما يوحى إلي..و خاطبه ربه قائلا : فاستمسك بالذي أوحي إليك ..اتبع ما أوحي إليك من ربك ..و تبرأ الرسول منكم قائلا : إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ..؟
و هل احتاج الأقوام السابقون للرسل لسنة نبيكم عليهم السلام عندما أعلما ربنا في عشرات من الآيات أنه عز وجل قد : شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا ..سورة الشورى الآية 13 "ويهديكم سنن الذين من قبلكم ؟
فكيف يحتاج كلاما أزليا خلق قبل خلق الإنسان إلى سنة نبي وجده ربه ضالا فهداه ؟
و كيف يحتاج الكلام الأزلي المطلق لكلام بشري نسبي يصدر عن معرفة نسبية تتأثر بالظروف الزمانية و المكانية و الحضارية لقائلها ؟
و هل نكذب قول الله عز وجل الذي أكد قائلا في أكثر من مناسبة : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين / و تفصيل كل شيء / و ما فرطنا في الكتاب من شيء / و اليوم أكملت لكم دينكم / فهل يحتاج الكامل إلى من يكمله ؟
و إن كان ما نقله الرواة وحيا و من سمات الوحي الإعجاز فلماذا لم يضمنه الرسول الكريم في كتاب الله ؟
و هل انتظر المسلمون 3 قرون ليجمعوا أقوال النبي حتى يعرفوا أوامر الله و نواهيه ؟
صدقني يا مخاطبي أني لم أجد أغبى منكم أنتم السلفيون على وجه الأرض ؟
السلفيون: حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا..؟
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2899784692080&set=at.1085055324980.2013771.1184290176.1184290176&type=1&theater
http://www.youtube.com/watch?v=hY4i46HaZTI
قال تعالى مصورا حال السلفيين منذ ما قبل بعثة النبي المختار سلام ربي عليه
( وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان الشيطان يدعوهم إلى عذاب السعير ( 21 ) ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور ( 22 ) ومن كفر فلا يحزنك كفره إلينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا إن الله عليم بذات الصدور ( 23 ) نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ ( 24 ) ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون ( 25 ) )سورة لقمان

{وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون} (البقرة:170).
وقال سبحانه و تعالى : {وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون} (المائدة:104)

واضح من بصائر الله عز وجل أن "السلفية" هي نزوع الإنسان إلى الموت الحسي عن الحياة بكل متطلباتها و متغيراتها في كل آن و حين واستعارة حواس الأباء و السلف الميتون و إحيائهم من مقابرهم قصد العيش بحواسهم و بصيرتهم التي كانت قد كشفت لهم متطلبات حياتهم في أزمنهم و حضاراتهم الغابرة ، و التي لا يمكن بأي حال أن تكون هي نفسها أزمنة الحاضر و حضارته ، و هكذا يجد السلفي نفسه يعيش عيش الدراويش خارج كل الأطر الحضارية و الزمانية التي يحياها معاصروه من البشر ، فتكون ردة فعله إما الانزواء في ركن للتعبد ( ظاهرة المتصوفة)..
أو الدخول في صراع مرير مع كل من يحيطون به من البشر = ما أنتج كل أنواع الشذوذ السياسي و الاجتماعي و الذوقي (اللباس و الأكل و العطر ...) و الإرهاب .. في مجتمعاتنا العربية و لا نزال ندفع ضريبة هذه الظواهر تخلفا حضاريا مقيتا جعلنا في مؤخرة الشعوب توقا للتحرر من كلاكل السلف و نزوعا للازدهار الحضاري و الاقتصادي و العلمي ما دامت فلسفتنا للحياة تقوم على مقولة :
"كل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار" ؟
هل المشرك كافرا ام لا ؟؟؟

http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2907108875180&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater

بسم الله الرحمن الرحيم (( وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّـهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ ﴿يوسف: ١٠٦﴾
بسم الله الرحمن الرحيم (( مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّـهِ شَاهِدِينَ عَلَىٰ أَنفُسِهِم بِالْكُفْرِ ۚ أُولَـٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ ﴿١٧﴾
هل المشرك كافرا ام لا ؟؟؟
الجواب هو ما أجابت به الآية المذكورة أعلاه ،أن المشرك كافر و" السلفيون" يشركون مع الله الأنبياء و الصالحين و الفقهاء و قد اتخذوهم اربابا مع الله لذلك هم مشركون بإجماع كل آيات القرآن ..و قد حرم الله عليهم الجنة في الدنيا ( الخزي و المذلة كما هو حالهم دائما و الآخرة ..

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=105944
محمد النبي عليه السلام نفسه كان خطاء وهو القائل : كل بني آدم خطاء ..هو معصوم فقط في إبلاغ رسالة الوحي إلى الناس كافة كما نزلت عليه ، قال تعالى مؤكدا ذلك :يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ(67) المائدة.وهي مهمة - مهمة التبليغ - قد قام بها جميع الرسل / و ليس الأنبياء من قبل محمد ، عليهم السلام ، و لذلك نجد القرآن يأمرنا بطاعة الرسول و لم يأمرنا قط بطاعة النبي ، و المؤمنون ملزمزم في حياة النبي باتباع النبي ما أطاع هو الرسالة / رسالة الوحي المنزلة عليه = اتباع "سنة نبوية" بعد وفاته عليه السلام كلام فارغ لا صلة له بالاسلام لا من قريب و لا من بعيد ، لذلك فإن أهل السنة و الجماعة هم أبعد الناس عن التوحيد و عن عبادة الله واتباع أوامره في القرآن بل لعلكم بعملكم - إتباع سنة نبوية - تكونون رمزا لرؤوس النفاق في العهد النبوي الذين كانوا قد طلبوا من الرسول الكريم قائلين في سورة يونس :( وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدله .../ فكان جواب الرسول عليه السلام : قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ( 15 ) قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون ( 16 ) / بل إن الله عز وجل قد هدد نبيه الكريم على خلفية هذا الطلب قائلا في سورة الحاقة : ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) )/ بينما أنتم لا تزالون منذ قرون تسبحون شياطين الانس و الجن و تزكونهم ، ما جعلكم تعتقدون أن النبي الكريم هو أفضل خلق الله كما كان يزعم و لا يزال أهل الكتاب أن عزير هو ابن الله و حبيبه و المسيح ابن مريم ... و ما أمرنا جميعا -هم و نحن إلا كما قال الخالق في سورة التوبة التي يتبرأ فيها الله من المشركين أمثالكم : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) . صدق الله العظيم /

أخذت بخاطر أخي محمد و حذفت التعليق و لكني أبدا لن أعتذر من مشركة قد أمرنا الله أن نطهر منكم و منكن مساجدنا " انما المشركون نجس " كما أمرنا بالشدة معكن و معكم قدوة بمن سمانا المسلمين قال تعالى في سورة الممتحنة :( قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك وما أملك لك من الله من شيء ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ( 4 ) ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم ( 5 ) لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد ( 6 ) )/صدق الله العظيم .

http://www.youtube.com/watch?v=hY4i46HaZTI
من المعلوم مدى اختلافي مع منهج السلفية، لكن لا يجوز نعتهم بالكفر لأنهم خالفوا الآية الكريمة التي تطلب عدم التفرقة بين الرسل، لأنهم يقومون بتسييد النبي على كل الأنبياء من خارج الوعي بتلك الآيات التي تفضلتم بنشرها
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2899784692080&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater
وهذا حال من يتبع غير القرءان كمنهاج ثقافي له، لكن ليس معنى هذا أنه كافر، لكنه معطل لحقائق هو يؤمن بها لكنه لا يدرك تناقض سلوكه مع ما يؤمن به

لكن يمكنك القول بأنهم مؤمنين مشركين وذلك من قوله تعالى [وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون].......وحاول ألا تضع أحكام الكفر على من يقول [لآ إله إلا الله] مهما كان توجهه....يا أستاذ محمد أنا ذكرت لك بأنهم مؤمنون مشركين ودللت لك بالآية من سورة يوسف على هذا الأمر
كل المطلوب منك التريث قليلا وعدم الانتصار لنفسك، والشرك ليس أكبر من الكفر، فليس بعد الكفر ذنب.
Il y a 20 heures • J’aime
Ahmed Maher أما مون أن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء، فهذا لشرك العقيدة وليس لشرك الشريعة، فليس كل الشرك شرك بالعقيدة وليس كل النفاق نفاق بالعقيدة، حاول أن تصغي لكلماتي بعمق .....وتحياتي..تحياتي.

الشذوذ بجميع أنواعه مرده الارتكاز على "سنة نبوية " خارج زمنها بكل ملابساته ؟
أو البراهين الدامغة على كفر السلفيين ..؟
أين دليلكم على أن كلاما متناقضا متضاربا معبرا عن زمن النبي محمد صلوات ربي عليه هو كما تدعون "وحي من الله" العزيز الحكيم و قد جمعه البخاري بعد وفاة النبي بحوالي 3 قرون ؟
كلمات الله/القرآن المجيد : كلمات أزلية قد بشر بها كل الرسل عليهم السلام منذ أقدم العصور وهي كلمات لا تنفد معانيها و لو كان البحر مدادا لهذه الكلمات لنفد البحر قبل أن تنفد معاني و ثمار هذه الكلمات المعجزة ..
و ما أثمره النبي الكريم / السنة النبوية ،لا يزيد عن كونه معبرا عن تفاعله عليه السلام في زمنه مع كلمات الله المعجزة التي هي حجة عليه و على جميع الخلق ...
و كل الكفرة عبر التاريخ هم يتحججون مثلك و مثلي و مثل السلفيين بضرورة إتباع "ما ألفوا عليه آباءهم" إذا ما قيل لهم " أتبعوا ما أنزل الله / القرآن المعجز ؟
لا ينطق الرسول عن الهوى بمعنى أنه رسول أمين لا يبلغ إلا ما أوحي إليه و الوحي دائما معجزا.. و لو كان ما قال النبي وحيا كما تدعون لضمن- برفع الضاد - في كتاب الله و إلا لعد النبي مقصرا في إبلاغ الرسالة = اعتبار وجود سنة نبوية تميز محمدا عليه السلام هو تفريق بين الرسل و إيماننا يقوم على : "لا نفرق بين أحد من رسله "

بل إن التفريق بين الرسل عليهم السلام يعد في المفهوم الإسلامي دلالة قاطعة على كفر الإنسان.. قال تعالى في سورة النساء : ِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً
أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا
وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ
ربنا يؤكد على أن شرعنا هو شرع من قبلنا : "شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا" .."و يهديكم سنن الذين من قبلكم" ...وإتباع النبي يعني السير على منهاجه في الاستمساك بالوحي : "فاستمسك بالذي أوحي إليك .."اتبع ما أوحي إليك من ربك" .."قل إنما أتبع ما يوحي إلي" ..
و قد هدده ربه مرارا أن يتقول على الله أي يضيف قولا من عنده و يقول هو من عند الله : و لو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين = وهو مطلب الكفار و المنافقين عندما قالوا للنبي عليه السلام : "ايتنا بقرآن غير هذا أو بدله" ..؟
و أنتم "المؤمنون بسنة نبوية" و "بمشروعية الأحاديث الصحيحة في التشريع مع كلمات الله" تكونون على قمة أولئك الكفار و المنافقين و قد تسببتم في عدم قدرة الإسلام على إيجاد الحلول الفعالة لعصرنا الحاضر ، لأن كلام البشر هو كلام نسبي يفتقد لأي نجاعة حضارية خارج الزمن الذي قيل فيه ..
و أظن أن الإرهابيين عندما يقتلون الأبرياء يعتقدون أنهم ينفذون أوامر النبي.. عليه السلام ؟
فالشذوذ بجميع أنواعه مرده الارتكاز على "سنة نبوية " خارج زمنها بكل ملابساته ؟

الله يصف عبدة الأنبياء و الأحبار و الرهبان و الفقهاء / أي اتباهم بالكفر ،اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله و المسيح ابن مريم ..؟
ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب و الحكم و النبوءة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ...؟
ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا ؟

بعيدا عن المواقف السياسوية للأحزاب اليسارية و العلمانية بخصوص طرد السفير السوري ممثل أعتى الأنظمة دموية بدءا بمجزرة حماه عام 81 و انتهاء بالقتل الجماعي للشعب السوري منذ 10 أشهر ...فإني لأول مرة أشعر أن حكومتنا الموقرة قد انصاعت لمقتضيات ثورة عظيمة لا يزال ينجزها شعبنا التونسي الأبي لفائدة كل البشرية ...
فلتخسؤوا أيها الأوغاد ؟
قال تعالى :( وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا ( 75 ) الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا ( 76 ) )سورة النساء

قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما أنا عليكم بحفيظ.؟
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=105357
الإسلاميون على اختلاف تياراتهم الرجعية المتخلفة لا يعتمدون بصائر القرآن لاستنباط ما يلاءم حياتنا المعاصرة من قوانين و قرارات ... بل مرجعهم الأساس" الشريعة الإسلامية "بما تعنيه من مذاهب و فرق و تيارات فكرية متصارعة .. قد تكون صلحت لأزمنة ماضية و لكنها حتما لا تصلح لعصرنا الحالي مهما أولناها و تعسفنا عليها ..و هنا تكمن خطورة ما سربته النهضة من اعتزامها اعتماد الشريعة الإسلامية مصدرا أساسيا للتشريع ...؟
لقد كانت خيارات النهضة دوما رجعية ، متخلفة ..رفضها مجتمعنا بكل قوة .. ،كسعيها جاهدة للهيمنة على كل مفاصل حياتنا إعلاميا و أمنيا واجتماعيا ...لأنهم ( السلفيون عموما يتصورون أن البشر / الأنبياء/ الفقهاء / أراء السلف ...: هي المصدر الحقيقي لكل خياراتهم الظلامية في العصر الحديث ..؟
= هم لا يختلفون من حيث المبدأ و المنتهى مع حزب التحرير/ التخدير الذي لا يزال يعيش خارج كل الأطر المكانية و الزمانية التي تحياها مجتمعاتنا ..؟
= القرآن = هو بصائر و أنوار مهمتها إضاءة حقائق الواقع بالتفاعل مع حواس الإنسان المسلم و عقله و بصيرته ، تنتج معالجة وقتية حقيقية لكل المشكلات الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و الفلسفية ... بناء على كلمات الله الأزلية المعجزة الصالحة لكل زمان و مكان ، بخلاف كلام البشر مهما كان موقعه فهو كلام نسبي وقتي لا يصلح إلا للزمن الذي قيل فيه ...وهو ما يتعامى عنه كل الإسلاميين في العصر الحديث ، للأسف الشديد.؟
قال الله تعالى:(.... قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ
يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ )
سورة المائدة [15 - 16] وقال سُبحانه :( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ) سورة الإسراء[9]
http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=105260

لا بد من توحد كل القوى المدنية في تونس حول شرعية أن يكون "القرآن المجيد " مصدرا وحيدا للتشريع و لا و ألف لا لأن تكون" الشريعة الإسلامية" أحد مصادر التشريع في تونس الثورة وهو مخرجنا الوحيد للتصدي لطروحات النهضة المتخلفة التي تنطلق بالأساس من اعتقادها من وصايتها على دين الله وهو ما يرفضه الإسلام بكل قوة ... و يرفضه الواقع الحياتي لمجتمعنا قال تعالى مبينا أن لا وصاية لأحد على أحد و لو كانوا أنبياء و مرسلين :{قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي وما أنا إلا نذير مبين}سورة الأحقاف آية رقم 9
سي محسن أؤيدك في كل ما قلته بشرط تبني كل معايير القرآن بوعي دون أن نقع في "بعضية" اليسار الإسلامي فيحل علينا "الخزي" كما هو حالنا منذ قرون ... فدين الله و أنواره و معاييره وحدة متكاملة بشرط أن ننطلق في معالجة كل مشكلاتنا الحضارية الراهنة و المعيشة / لا مشكلات قديمة أو سابقة لعصرنا و نختار لها أنوارها المبثوثة في كتاب الله المعجز و معتمدين على معايير ربانية في تقييمها ، إذ لا يعقل أن نطرح في عصرنا الحاضر مشكلات قديمة عاشها أجدادنا ثم نبحث لها عن موقف الإسلام منها ... ما يجعلنا نعالج قضايا وهمية لا صلة لها بواقعنا الحضاري مثل أولئك السلفيين / العلمانيين الذين يبحثون عن رأي الإسلام في مسألة "العبودية" و "الجواري" و "ملك اليمين" إلخ.
ما يجعلهم يدورون في حلقة مفرغة تضيع وقتنا ، و عوض أن نتقدم بواقعنا نتخلف إلى حياة البهائم التي يسعى السلفيون بكل تياراتهم الرجعية إلى دفعنا لنحياها ... و نحن فرحون مسرورون ؟
محسن مرزوق
يا أخي انا متفق معك واضيف ايضا انه لحل مشكلاتنا لا بد أيضامن الاستئناس بالحلول التي وصلت لها البشرية كونيامحس
الاستئناس بحلول بشرية سابقة لثورتنا التونسية قد تقطع صلتنا بالله - كمسلمين موحدين - و تجعلنا نعود القهقرى/ مثل السلفيين عبدة السلف ... عوض الاستبصار بأنوار الله و آياته و البحث الدائم عن أرقى الحلول لمشكلاتنا نحن و ليس لمشكلات غيرنا من الشعوب ..
خاصة و أن الواقع الحياتي للبشرية يتجدد في كل آن و حين و ما صلح لنا منذ ساعة قد يصبح معرقلا لنا و حاجبا لنا عن إيجاد أحسن الحلول الملائمة لمشكلاتنا ؟

إن آخر الابداعات الحضارية البشرية دائما تكون منطلقا و أسا للإضافة أما القيم و حتى تكون فاعلة حية و مثمرة إثمارا طيبا و انسانيا خاليا من الطمع و التوظيف فيكون منطلقه كلمات الله و أنواره ..
السلفية الدينية و خطرها على مستقبل ربيعنا العربي ..؟

http://islam3000.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=105260
الناس في بلدي طيبون ... لا يزالون يتصورون أن السلفيين أصناف متعددة ..فيهم الخيرين و ما دون ذلك و الحقيقة أن "السلفية الدينية" بكل تشكلاتها تشكل أعتى أنواع التخلف و الاستبداد و الظلم و الإجرام في حق الدين و حق البشر .. مقارنة بالسلفيات الوضعية كالسلفية البورقيبية و السلفية الناصرية و السلفية الغربية ... حتى و إن كانت كل السلفيات تشكل عوائق خطيرة أمام أي تحرر أو تقدم أو سلام ... و أمريكا المتحررة من أي نوع من السلفية و ما تحققه من تقدم وازدهار و هيمنة على العالم ... أبرز دليل على خطر كل أنواع السلفيات على مستقبل ثوراتنا العربية و تحرر مجتمعاتنا من التخلف و الاستبداد و التبعية الحضارية و الثقافية و العجز حتى عن صناعة إبرة ...؟قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما أنا عليكم بحفيظ.؟

المؤمن شجرة طيبة و العلماني شجرة خبيثة ...؟
قد يختلف المسلمون في فهم معايير القرآن و تكون لهم مواقف متعددة بحسب بيئتهم الاجتماعية و الحضارية ..لكن مطلقا لن تجد (ي) موقفا سلبيا أو مفضيا إلى أي تعصب أو تخلف أو معاندة لفطرة الله التي فطر الناس عليها ..
أما العلمانية فلم تفض إلا إلى الفضاعات و الحروب المدمرة و الهيمنة على مقدرات الشعوب المستضعفة و إنبات الشذوذ الفردي و الجماعي = الموت الروحي للفرد و المجموعة ، لسبب بسيط هو أن المسلم عندما ينطلق في البحث عن حل لمشكلة اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية أو فلسفية ... و يكون منطلقه آيات الله و كلماته يرتبط آليا بالله نافخ الروح فيه وهو بعض من الله فتحيا روحه و تينع و تثمر ما يفيد البشرية لأنه يكون كالغصن المتصل بأصله و جذعه الذي يمده باكسيجان الحياة ...
أما العلماني / مؤمنا كان أو ملحدا فروحه منقطعة دائما و أبدا عن أصلها / الله فتكون ميتة دائما و أبدا و تزداد يبسا و موتا على مر الأيام و الساعات فلا تثمر إلا خبثا و نكدا وهو حال كل العلمانيين في الأرض دينيين كانوا أو ملحدين أو مشركين ...؟
أنا بصدد تقديم حقيقة الإسلام و فلسفته كما هي مفصلة في القرآن المجيد ، و لا يهمني من بعيد أو من قريب واقع المسلمين أو تاريخهم لأن المنبع الذي أعتمده يقول لي بالحرف الواحد : تلك أمة / (بتاريخها و أحداثه )/ قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسألون عما كانوا يعملون ...
فالإنسان مسئول فقط على نفسه ... و أنا لا يقلقني أبدا أن أخسر كل الناس مقابل أن أكسب رضا ربي ... هذا مبدئي ..المهم عندي أن أنتصر للحق ...؟
العلماني هو الذي لا يسترشد بمعايير الرحمان..و إن كان مسترشدا بأقوال الأنبياء...
و معايير الله كلها تدفع باتجاه الدولة المدنية حتى أن شريعته كلها منزلة فيما يسمى بالقرآن المدني..؟
فالإنسان عموما قد فطره الله على قوانين الفطرة التي من شأنها أن تمكنه من حسن الخلافة على وجه الأرض..و زود بحواس متعددة لا تمتلك القدرة على الفعل المناسب للفطرة إلا في حالة استضاءتها بأنوار الله و بصائره و قرآنه المنزل ..؟

في كمال المعرفة الإلاهية و نسبية العرفة البشرية ...؟
الله أعلم في كمال معرفته و نحن نعلم في إطار معرفتنا النسبية المحدودة زمانا و مكانا ...
الأنبياء قد يقصرون و قد يخطئون و لكن معرفتهم بالحق هي معرفة مطلقة أزلية و هم يحاسبون على هذه المعرفة ..؟
و لو كان الانسان عاجزا طبيعيا عن إدراك الحق لما عوقب في الدنيا و الآخرة ..؟
ولتعلم(ي) أننا مزودون جميعا بالقدرة على إدراك الحق بصفة متساوية ..و قد أشهدنا الله على كماله و وحدانيته فشهدنا على أنفسنا ..؟
و لا وجود في الواقع لمن يرتكب جرما دون أن يعي أنه يرتكب جرما و لو حدث هذا الافتراض لما صحت معاقبة ذلك الانسان ..
فمبرر المجرمين دوما هو السير طبقا لموروث الآباء و ليس طبقا لما تنقله الينا حواسنا المختلفة ..و لذلك تشهد ضدنا حواسنا يوم القيامة ..؟
و ما يزعجني من أي محاور أنما هو بحثه عن مبررات لمايعتنق من أفكار و ليس بحثه عن حقائق الحياة دون أفكار مسبقة ...؟
Amel Ouerghemmi
non pas du tout. ce ne sont pas les préjugés qui me poussent, mais plutôt le manque de confiance dans lêtre humain. il se peut quil y est des hommes sincères et digne de confiance comme toi, je suppose. mais certainement, il va y avoir des hypocrites qui vont exploiter le courant et falsifier et imposer des choses au nom de la religion surtout dans un climat de manque de culture religieuse. la preuve à ce manque c que les gens ont voté Nahdha et non le parti "achaab"? je suis malheureusement pessimiste. le niveau intellectuel en Tunisie naide pas au succès de ton projet ton simplement. pour cette raison, je pense quil faut y avoir beaucoup de travail pour sensibiliser les gens, les faire adhérer à tes idées et "élever le niveau intellectuel des gens", lenjeu est culturel, la révolution est culturelle et mentale. les salafistes sont partout entrain de propager leurs idées cancéreuses : les mosquées, les cafés, les cités, .... le besoin naît avant la solution, avant le parti, commencer la secousse sociale et culturelle. avant ça je préfère une neutralité politique. Supposons que le parti "echaab" sera le vainqueur, quest ce quil va faire vis à vis les salafistes et les laïcs et surtout les extrémistes parmi eux qui te refuser et vont résister à ton

لو كان كلامك صحيحا ، لما جوبهت كل خيارات النهضة إلى حد الآن بالرفض الجماعي لمجتمعنا .. أنا نفسي لو انتخبت لانتخبت النهضة ..لأنها ببساطة تعبر عن روح خيارات شعبنا في التشبث بأهداب الدين الإسلامي .. لكن سترين كيف سترفض دائما و أبدا خيارات النهضة و كل السلفيين في مجتمعنا ما دام قد ظهر للوجود فكر التوحيد ..فطبيعة الانسان مفطورة على اختيار الأفضل دائما و أبدا و سيتقلص الفكر السلفي المعارض للفطرة ببلادنا كل يوم من هنا فصاعدا ... فابشري و كوني متفائلة بنصر الله قريبا .




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !