المؤامره الكبرى, على- الفلسطينيين- والاردنيين.
يتضح لنا من خلال معاصرتنا , ودراستنا لتاريخ زعامات حكومتي الماسونيه في شرق وغرب نهر اُوردن الاردني ان هناك بروتوكولات , بدافع العرق والدم والقرابه ,وقعت من قبل حكماء صهيون في سويسرا , مفادها: تجويع , واذلال الشعبين , الاردني , والفلسطيني , ليستسلما غدا بغية الاهداف المعمول بها لأمن دولة اسرائيل , ويفتحا ايديهم مستقبلا مستسلمين , راجين القدير توفيق بني اسراءيل فقط من اجل العيش بكرامة , مقابل اشباعهم لقمة العيش , وصون كرامتهم .
,
الشعب الفلسطيني , دولة بلا حكومه , بلا قياده . اسراءيل تنفذ بهم جميع الوان الاستبداد ,
والقمع , والتهويد ... و اغتصاب لا اخلاقي ...... هدم ..تجريف ...خلع اشجار .. ذبح .. اعتقالات ..قصف .... واخيرا حصار , وتهويد الى الاردن , ودول اخرى ................ وكذلك الشعب الاردني الذي اصابه ما اصاب الفلسطينيين من قبل النظام بسياسات رديئه , من حكر , وتقييد للحريه واحتكار السلطة .. أي - حرية المواطن في البيت فقط , وفي السياره , وحتى في الهويه يمنع عليه الخروج من البيت الا .. بالامتثال للشرطي, وطلب السماح منه لتناول غرض .
يرى الكاتب انه ومن جراء تخلف
سياسات ادارة الدوله الاردنيه الحديثه ان عصر فيرناندو سيعود ويتحرر الشعبين الاردني والفلسطيني من التسلط عما قريب . ذهب القائد صدام حسين للقاء ربه , فامسينا نرى ان الخير في بني يهوذا الاقرب للخلاص , والاكثر منا رحمة , من جنة هؤلاء الماجورين .
يديعوت
التعليقات (0)