المشهد السياسي العراقي لايزال يراوح مكانه بين مربعات الاشتباك بين الفرقاء، ومساعي الانفراج التي علمت الـ القبس أن لرئيس «التحالف الوطني» الدكتور ابراهيم الجعفري دوراً محورياً فيها، وقد وصفه معنيون بأنه الأكثر توازناً في معالجة القضايا الخلافية، ومحاولة تقريب وجهات النظر بين عموم المتخاصمين، عبر معالجات ومبادرات عملية، بدلاً من الاستغراق في انتظار «الاجتماع أو المؤتمر الوطني»، أو طرح ورقة مكتوبة باسم ورقة الإصلاح لاحتواء الأزمة الراهنة.
بغية التعرف على تفاصيل أوفى، ومن داخل التحالف الوطني، وموضوع الأداء الحكومي وانتهاء بالتعاطي مع الخارج، أجرينا حواراً مع الدكتور الجعفري، الذي حرص في البداية على القول «من خلال القبس أوجّه التحية لدولة الكويت، أميراً وحكومة وشعباً.. فلقد بذلت جهدا استثنائياً خلال ترؤسي مجلس الحكم عام 2003 من أجل إرساء دعائم العلاقة الثنائية بين البلدين».
وفيما يلي نص الحوار:
أنتم رئيس للتحالف الوطني، كيف تقيّ.مون العلاقة مع الحكومة؟
ــ ليست بمستوى الطموح على صعيد العلاقة التبادلية بين التحالف والوزراء.
تقصد وزراء التحالف؟.. كيف؟
ولقراءة النص الكامل للقاء أنقر على الرابط التالي
http://www.al-jaffaary.net/index.php?aa=news&id22=1228
التعليقات (0)