حيَ على الجهادِ..
جهادٌ على الموحدينَ..
عفوا جهادٌ على الكفرةْ...
جهادٌ على الكفرةْ...
وارجوا (المعذَرة)...
وشعوبُ الامتينِ ضاحكةٌ مستبشرةْ...
عليٌ في المقدمةْ..
وعمرٌ يكرهُ انْ يكونَ في المؤخرةْ...
اسرائيلُ تأهبتْ..
واطلقت لابنائها الصافرةْ...
وامريكا تقودُ الناتو..
لحمايةِ الصهيونيةِ النكرةْ...
والبوارجُ في المحيطاتِ والبحارِ مبحرةْ...
وطائراتهم تملأُ سماءَ الكونِ..
واحداهن اسرعُ من الصوتِ..
فيالها من طائرةْ...
وتدينُ الاممُ..
قبل ان تسمعَ من المفتي خبرهْ!!!...
واسرائيلُ تسحبُ السفاراتَ..
من حكوماتها المتأخرةْ...
والحكوماتُ تلتمسُ البقاءَ..
لاترحلي قبل ان تفهمي..
قبل ان تسمعي الفتوى القذرةْ...
الشيخُ السلفِي..
سيصدرُ فتواهُ غداً في العاشرةْ...
والاعلامُ جميعهُ..
يأخذُ الاذنَ من الموسادْ..
لسماعِ الشيخِ وحضورِ مؤتمرهْ...
والحكوماتُ الدينيةُ والديمقراطيةُ والدكتاتوريةُ والعلمانيةُ فكلها متآمرةْ...
المتخلفةُ والمتخلفةُ عفوا فانا الخطاءُ دائماً..
فاقصدُ المتحضرةْ...
تمنعُ وبشدةٍ لفلسطينَ السفَرةْ...
حقوقُ الانسانِ ادانْ..
والعفوُ شاجبةٌ مستنكرةْ...
ومحكمةُ العدلِ..
لاصدارِ حكمِ التجريمِ..
مستعدةٌ متحضرةْ...
والجامعةُ العربيةُ وقمتُها..
ومنظمةُ الدولِ الاسلاميةِ..
قرروا في اجتماعٍ مغلقْ..
قتلَ الشيخِ قبلكِ ياعاشرةْ...
والشيخُ في السرِ طمأنهمْ..
مادمتُ حيا لاامسُ من اسرائيلَ شعَرَةْ...
وعيونُ الكونِ..
عيونُ الكلِ على الساعاتِ ناظرةْ...
هل اقتربت الساعةُ من العاشرةْ...
وأتت العاشرةْ...
والشيخُ افتى بقتلِ الموحدينَ..
على اعتبارِ انهم كفرةْ...
الموحدونَ تأوهوا..
واُغرقت شعوبُ الامتينِ قي الحسَّرةْ...
والجهادُ على اخوةِ الجهادِ اعلنْ..
وليس لصالحهم عليٌ وعمرةْ...
والغيرُ في عيدٍ والافراحُ تغمرهْ...
فتباً لذلك الشيخِ..
ونرجوا من اللهِ مع الشيطانِ يحشرهْ...
التعليقات (0)