مواضيع اليوم
سألني احدهم أني أرى حبك للعراق حباً عجيباً فقلت لا عجب والا كان جحوداً وقلت له :: انني أتمنى لأهلي أهل العراق ومنهم صحبتي وعشرتي
أن يبلغوا ما تقر به عيونهم وتطمئن قلوبهم وإني أحب بلادي حد العشق ،، وسأقف عن الأسهاب أذ سألني طيب لم هذا البعاد
فأجبته :: كانت يداً خشنة كالمبرد حولت ذاتي وكياني الى سكوت عندها. لطفت بهما بالبعاد وليحيا عراقنا حلوا مليحاً. ومن. عيونه
الحلوات نظرة حنان لأبنائه ،
التعليقات (0)