تداولت مواقع التواصل " الفيس بوك" " وتويتر " صورة تغريدة فتاة سعودية تدعى "وداد خالد" قالت بأنها كاتبة في مواقع ليبرالية - سابقا - اشتهرت بدعوتها العلنية بحرق "الحجاب " وقد اعلنت على صفحتها في تويتر عن توبتها ورجوعها الى طريق الهداية ، وهي التي هددت في السابق بحرق الحجاب.وقالت الفتاة بحسب التغريدة أقسم بربي "الله" إني أكتب كلماتي ودموعي تهل من وجناتي ..لعن الله الليبرالية هي من علمتني الالحاد والخمر والكفر. هذا وعلقت السعودية وداد خالد في تغريدة أخرى عن سر توبتها قائلة: سر توبتي لم أكن سعيدة رغم المال والسفر والبذخ والحرية والمعاصي"
تعليقي
فعلا وشهدا شاهدا منهم
كنت اقول هالشي من سنوات وكان فيه من يتهجم علي ويقول اني اشكك بالنوايا وان العلمانيه جزء منا
وكنت مصر علي راي العلمانية بشكل عام ملحدين زنادقة هدفهم بالحياه شي واحد الخمور والفجور والزناء
يعني فصل الدين عن الدولة وجعلها دولة علمانية
فاكيف من ياتون لنا بافكار غربية امثال العلمانيات وهن ملحدات مدمنات خمور لهن ماضي مع شقق المفروشة والشاليهات غير الفجور ان يقوودو حملة اصلاح للمجتمع ؟؟
والحمدلله لنا اسابيع نشوف توبة اغلب العلمانية واعلنوها بصريح العباره العلمانية ملحدين كفره
فابعد توبة تركي الغنامي ووداد من الفجور
باقي ثلاث فاجرات ملحدات الحويدر وهي شيعية بالقطيف
معروفة بفسقها وتواجدها بالسفارات الاجنبيه والبارات والمراقص متبري منها والدها مطالبها دائما بالحرية من شرب خمور الي تواجد بالمراقص وهذا هدفها بالحياة
والثانيه منال الشريف
وهذي تعتبر العن من الحويدر كانت مبتعثه بامريكا ضاعت اخلاقها هناك بسبب سكنها الطلابي مع الشباب والرجال وادمانها علي الخمور والمراقص
رجعت وهي فاسخه وبدل ماتبني مجتمع بتخصصها صارت وباء علينا ومصيبة
رجعت من امريكا وكانها هي المنقذ للشعب السعودي فانا انصحها ان تعود الي امريكا وتواصل الفجور هناك لان اكيد هالنوعيه راح تعيش هناك باحظان الشباب والمراقص والفجور الدائم
الثالثة هي سمر المقرن
وهذي لاتقل خطر عن الحويدر والشريف بس تتغطي دائما بالدين والأسلام ودائم ماتشتم العلماء والمشائخ
واخرها عندما شتم الزنديق السيستاني من قبل العريفي وكتبت فيه مقال وذكرت كيف بشيخ صغير ان يتكلم علي شيخ كبير متشبع بالعلم ؟
وانا بصراحه مدري وش العلم الي بالسيستاني غير اباحة للزناء الجماعي والمتعة
مما زاد الشك انها شيعية او متشيعة وصرحت اكثر من مره انها نجدية علي اني اشك بكذا
دائم ماتحارب المصلحين والعلماء واخر مهرجان بالقصيم طردت منة
وهذي هي حياتها دائم ماتطرد من المهرجانات ولا لها لا وزن او تقديرمن قبل المجتمع السعودي الا قليل من الحثالة الي يحملون نفس تفكيرها
فالحل هو قطع السنتهم وتطهير المجتمع السعودي منهم
فاعليهم من الله العنة
التعليقات (0)