انه انسان عصامي وطموح ويسترسل كثيرا بالطبيعة ، محببا لها حيث نستنير نحن بحياته وثقتنا اتجاهه مطلقة ، لابد من اتباعه نحو اي اتجاه .
احببناه بعد ان اخترناه لأن يكون لنا سفيرا ومفوضا من قبلنا في احلى مدينة اردنية مقدسة لم ولن نساوم عليها وعلى مكونها الواحد ما دمنا وحيينا الى الأبد لقاء ما ألفوه عن مكانتنا عبر عقود من تبادل للإخاء .
انها مرتعي ومتنفسي ومستقبلي واهلها هم العزوة اينما كانوا وحلوا .
انها المزار ، مزار سيدنا عامر بن الجراح رضينا به ورضي الله عنه .
الكابتن / نوح الجراح ابن القبيلة القريشية الحقيقة ام الفتوحات ، والتي شقت بسيرتها النضالية في عمق صفحات أمهات الكتب منذ بدايات التاريخ الاسلامي وحتى الان انقى المواقف .
انتم من يضيء لنا شموع المزار مرتع صحابة الخليل ابن هاشم ، ودمتم سالمين .
التعليقات (0)