ليلة الخميس كانت أمسية قطيفية ..
أسمعناهم قصيدة فكاهية فكتب الاستاذ محمد قرين لي هذه الأبيات معرضاً بي لعدم عقي لحفيدتي الأولى :
أبا عدنان يا قمراً حساوي
ويجعلني بضحكاتي أصاوي
اذا تروي لنا قصصاً حساناً
عن ( الحرزي ) إنك خير راوِ
ومهما تتقن الحبكات فينا
فما تغنيك هاتيك الرشاوي
نريد عقيقة يا جد إنا
من الفسفاس نتخم والقهاوي
فكتبتُ له :
ألا فأبشر ( بمرحلة ) حزاوي
تنسيك المصائب والبلاوي
وإن لم تنس همك فانتظرني
لأترس رأسك الفاضي حكاوي
وإن لم ترض صغتك عذب لحن
وقافيةً محملة غناوي
وإن لم ترض فأبشر يا غناتي
بطنجرةٍ معبأة كلاوي
فهذا بعضُ حقك لن يُوفى
وإن مزقتُ جسميَ بالمطاوي
وبعدها انهمر الشعراء علينا بقصائدهم سأدرجها كلها بإذن الله ..
والمشاركة مفتوحة لمن أحب أن يغرف من طنجرتنا
التعليقات (0)