عاش الوطن .
عاش الجيش
عاش جهاز المخابرات العامه .
عاش جلالة الملك المفدى .
الى صاحب المباديء والأيادي البيضاء وصاحب الابتسامة المحببة و الشهباء .
الى حفيد استاذي العلامه المرحوم جدنا الشيخ سليمان البشير العلاونه .
الى صاحب النخوة والشهامه الذي يحترم ضيوف مكتب محكمته الموقرة .
الى صاحب الخلق العظيم والمضياف الكبير عطوفة القاضي ليثي العلاونه الذي يتميز بعدالته ويثق بخطواته ويحظى بثقة صاحب الجلاله المفدى رعاه الله تعالى وثقة الجهاز القضائي النزيه والمعطاء .
نحن من تتلمذ على ايادي والدنا وجدنا سليمان طيب الله ثراه ، وان قلنا فعلنا ، ونعي جيدا في اجادة سطور اقلامنا السامة
ذات الأصداء العالية والتي تئن انينا قويا في وجه كل حاسد وكاره لنا ولمسيرتنا الخيرة المعطائه .
وفقكم الله تعالى ودام عزكم وجاهكم والى الأمام يبن العمومة وكلنا رضى عنكم ودمتم .
التعليقات (0)