لو أن الحيوانات تستطيع أن تسن لها قوانين اجتماعية أو حياتية ما أقدمت على ما فعله هذا المجرم الخطير! إذ لا تهضم هذه الحادثة التي وقعت عندنا و تكشف هذا الايسبورك الاجتماعي الذي لا يظهر إلا جزؤه العلوي..رجل يغتصب ابنته التي لا تتجاوز ست سنوات!! و حين ينهار أمام محققي الشرطة يكشف جرائم مماثلة لكنها غريبة أكثر مما ذكرنا. فهذا المريض النفسي ضاجع حماته و أنجب منها طفلين ،ثم لم يقنع ضمن مسار حياته الشاذ ،فضاجع أختي زوجته و أنجب من إحداهما !! مثل هذه الأمراض المسماة زنا محارم أصبحت ظاهرة تنفضح بعض مشاهدها الغيرمعقولة بين يوم و آخر..مريض لا يرى في الأخريات غير الشهوة المدمرة و يتعامل معهن و كأنه حيوان في محميته الخاصة! وهن يستسلمن إرادة أو إجبارا لهذا الفحل الوحيد في العالم!!! ياترى،كم يلزم من طبيب نفسي و محلل اجتماعي لفهم هذه الكوارث النفسية؟؟
سترك ياستار.
سترك ياستار.
التعليقات (0)