الفتوى الافطار في رمضان للاعبين الالمبيات المسلمين في بريطانيا.
أجاز عضو هيئة كبار العلماء الدكتور علي الحكمي الإفطار للاعبين السعوديين والمرافقين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية في لندن، قائلا «ذهب كثير من أهل العلم في ذلك بجواز الإفطار والجمع في الصلوات لأنهم في سفر»، مضيفا: «الرياضيون هم في سفر ووجودهم هو بنية العودة وليس الإقامة، فيجوز لهم ولمرافقيهم الإفطار حتى لو وصلت بهم الإقامة لـ15 أو 19 يوما».

وبهذه الفتوى تنضم المملكة لمصر والإمارات والجزائر والمغرب والتي أفتى علماؤها بجواز إفطار لاعبيهم المشاركين في الأولمبياد، حيث أكد مفتي مصر الدكتور علي جمعة على جواز إفطار البعثة المصرية مستندا على قوله تعالى: «فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر»، وبين مفتي دبي الشيخ أحمد الحداد أن اللاعبين يجوز لهم الإفطار والقضاء بعد انتهاء المنافسات الرياضية، وعلل رئيس لجنة الفتوى بالمجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر الشيخ قاهر محمد الشريف إجازة للاعبي بلاده بالإفطار، لأن سفرهم شرعي ويخدم المصلحة العامة، فما لا تزال وزارة الرياضة المغربية تسعى لاستصدار فتوى من علماء المملكة المغربية تسمح للرياضيين هناك بالإفطار. وتشارك المملكة تشارك بـ17رياضيا في ثلاث ألعاب هي ألعاب القوى، والفروسية، ورفع الأثقال.

ولنا الحق هنا أن نطرح مجموعة من الأسئلة التي تدور في فكر أي قارئ لموضوع الافطار في رمضان للاعبين الالمبيات :
قال تعالى «فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر».
اي ان الله سبحانه وتعالى اجاز الإفطار للمريض والمصافر.
هنا هل نقول بان الله اجاز الإفطار للاعبين والمرافقين المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية; ثم لماذا المرافقين هل الأنهم في صفار ولأجل ماذا حصل هذا صفار .
أن رياضيونا المسليمين والمرافقين المشاركين لهم في هذه لأولمبياد حينما كانوا يذهبون للمشاركة في مثل هذه تظهرات العالمية بدون فتوى كانوا يحصدون الكثير من الميداليات ذهبية وكانت أنظار العرب والمسليمن ترنو للذهب والمنافسة من أجل ميداليتهم الذهبية لأنهم ﺻﻔﺎﺭﻭﺍ من اجل الدنيا والشهرات واللعب الميسر ليس إلا.
أما حين أفتى لهم "علماء السلاطين تحت عباءة الدين" بجواز ذلك أي الإفطارالعلّني خرجوا من فعاليات هذه الدورة بهزيمة نكراء صفر اليدين. وكل ما الهي عن ذكر الله فهو من الميسر. وهذه الفتوى تذكروني حقيقة بفتوى الدكتور عزت عطية عندما أفتى برضاع الموظفة لزميل العمل.وحسبي الله ونعم الوكيل " لمن وقع عليه الظلم؟
قال تعالى" "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم". وهنا نجد ان الغالبية العظمى من العلماء وبخاصة "العلماء السلاطين تحت عباءة الدين". سجعوا اللاعبات عن مزيد من العري كما أعتقد أنهم أجازوا فقط الانحلال الخلقي و العري و بفضائح المنشطات بعد سنوات التألق وهاهي انهارت الرياضة العربية والإسلامية خاصة في لندن ودللك بالابتعاد عن الله في هدا الشهر الكريم .
قال الله تعالى في محكم كتابه :"يسألونك عن الخمر والميسرقل فيهما إثمٌ كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما" . وقال أيضاً :"يا أيها الذين آمنوا إنّما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجسٌ من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلّكم تفلحون، إنّما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدّكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون " . وورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في تفسير ومعنى الميسر ما يلي: لمّا أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وآله : "إنّما الخمر والميسر .." قيل: يا رسول الله ما الميسر؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلم كلّ ما تقومر به حتى الكعاب والجوزة".
لقد حرمة التكسّب بالقمار وكل للاعبين الالمبيات المسلمين في بريطانيا كانوا يتنافسون عن القمر.
والكلام عن القمرفي النقطة الأولى ضمن الأمور التالية:
أولاً: معنى القمار وهو لغةً المراهنة والمقامرة يُقال قمرا يقمر قمراً راهن ولعب في القمار، ثمّ "قامر مقامرة وقماراً: راهنه ولاعبه في القمار"، ثمّ: تقامر القوم: تراهنوا ولعبوا في القمار، وعليه فالقمار هو "مصدر كلّ لعب يشترط فيه أن يأخذ الغالب من المغلوب شيئاً، سواء كان بالورق أو بغيره" أو أنّ القمار هو "اللعب بالآلات المعدّة له على اختلاف أنواعها نحو الشطرنج والنرد" وأصل القمار هو "الرهن على اللعب بالشيء من هذه الأشياء".
وأن هذا الذي ذكره سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ;هو تماما كما يحصل في الالمبيات.
ولهذا السبب قررت خمس من أجمل لاعبات ألمانيا فى الرياضات المختلفة أن تكون بداية مشوار البحث عن الميداليات الذهبية فى أوليمبياد لندن من خلال ظهورهن بدون أى ملابس على غلاف مجلة العرى الشهيرة PLAYBOY، حيث ظهر خمس نجمات من بعثة ألمانيا المشاركة فى الأوليمبياد وهن عرايا تماما على غلاف المجلة بحثا عن الشهرة والأضواء، بالإضافة إلى مبلغ مالى كبير عرضته المجلة عليهن يقدر بحوالى نصف مليون يورو.
لاعبات ألمانيا على غلاف المجلة هن لاعبة الجمباز اليافعة ريجينا سيرجيفا البالغة من العمر 18 عاما فقط، كاترينا شول نجمة فريق الهوكى، إلى جانب لاعبة التجديف نيكول رينهاردت، وبطلة الجودو رومى تارنجهول، ولاعبة سباق المراكب الشراعية بيترا نيمان، وكل منهن مرشحة للفوز بالميدالية الذهبية فى الرياضة التى تلعبها.
من جانبها علقت وكالة الأنباء الألمانية على موافقة اللاعبات على التعرى لبلاى بوى، بأن هذا الغلاف يمثل صدمة لمتابعى الرياضة الألمانية بوجه عام، فى نفس الوقت الذى أبدت فيه الوكالة إعجابها بالطريقة المثيرة التى أظهرت بها المجلة لاعبات ألمانيا، فلم يكن من المنتظر أن تظهر بهذا الشكل المثير لاعبة فى رياضة الجودو أو لاعبة أخرى تمارس الهوكى، وهما من الرياضات العنيفة إلى حد ما، كما أرجعت الوكالة الألمانية موافقة لاعبات ألمانيا على الظهور عاريات عبر بلاى بوى إلى أن ذلك أصبح نوعاً من التفاؤل، يصيب لاعبات ألمانيا قبل التظاهرات الرياضية الكبرى، حيث سبق للاعبات المنتخب الأول ومنتخب الشابات لكرة القدم بأن ظهرن أيضا عاريات تماما على غلاف نفس المجلة فى العام الماضى، وحققن نتائج إيجابية فى البطولات التى شاركن بها.
لهذا انا أقول لعلمائنا الاجلاء في كل العالم ولولا مكانتهم عندنا ما عتبنا عليهم اقولهم لولا سكوتكم عن أمور كثيرة لكان للأمة مكانة أعلى عما هي عليه الآن.
ثم هل تعلمونا أيها العلماء الأجلاء ما يصنع العبيين الالمبيين المسلمين بالجائزة التي يفوزنا بها والأموال ؟ الحق الحق أقول لكم أنهم يستثمرونها في الدعاره وفي الخمور وفي كل شيئ حرام.! ومعروف من هم اصحاب مئات الكبريهات الفضائيه وبيووت الدعاره في الدوال العربية ولأسلامية
بوجمعة بولحية.