ضعف الوازع الديني والرغبة في المتعة والضحك الغزو الع ا رقي الغاشم والتدخين المبكر والمشكلات الاجتماعية والتفكك الأسري وعدم استغلال أوقات الفراغ وأصدقاء السوء والقيود الاجتماعية والجهل بأضرار ومخاطر الإدمان وحب التجريب وتقليد الآباء والآخرين والتساهل في تطبيق القوانين الخاصة بالمخدرات.
بالنسبة لترتيب العوامل الاقتصادية
كثرة العمالة الأجنبية وفرة المال والترف والسعي وراء الربح السريع والبطالة والفقر.
بالنسبة لترتيب العوامل النفسية الرغبة في الهروب من الواقع والحرمان العاطفي والاعتقاد الخاطئ بأنها تقوى الجنس واضطرابات الشخصية والهروب من المشكلات النفسية والاجتماعية وكثرة الضغوط العائلية والشعور بالاكتئاب واليأس والعزلة الاجتماعية والفشل الدراسي وضعف الشخصية والشعور بالنقص والشعور بالوحدة وطول وقت الفراغ والحرية الزائدة والإحباط المتكرر والشعور بالرجولة.
بالنسبة لترتيب العوامل الإعلامية انتشار المخدرات بالمجتمع وسهولة الحصول على المخدرات عدم وجود الرقابة من الأهل على القنوات الفضائية وكثرة السفر إلى الخارج، وضعف التوعية الإعلامية بأخطار ومضار المخدرات ومشاهدة الأفلام التي تتحدث عن المخدرات والانفتاح على العالم عبر القنوات الفضائية النتائج الخاصة بتأثير الخصائص الديموغرافية للمسجونين بالعوامل المؤدية لتعاطي المخدرات أظهرت الدراسات عدم وجود علاقة بين التغيرات الديمغرافية )الحالة الاجتماعية وعدد الزوجات و تعليم الزوج و تعليم الزوجة و عمل الزوج وعمل الزوجة و العمر و الدخل الشهري( والعوامل الاجتماعية المؤدية إلى تعاطي المخدرات.
وجدت الدراسة بأنه لا يوجد علاقة للمتغيرات الديموغرافية بالعوامل النفسية المؤدية إلى تعاطي المخدرات وجدت الدراسة بأنه لا يوجد علاقة للمتغيرات الديمغرافية بالعوامل الإعلامية المؤدية إلى تعاطي المخدرات وجدت الدراسة بأنه لا يوجد علاقة للمتغيرات الديموغرافية بالعوامل الاقتصادية المؤدية إلى تعاطي المخدرات والنتيجة العامة لذلك هو أنه لا توجد علاقة بين المتغيرات الديمغرافية للمسجونين في عينة البحث والمحكوم عليهم في قضايا تعاطي المخدرات والعوامل المؤدية إلى تعاطي المخدرات
ويوجد مجموعة من الاقتراحات التي تساهم في الوقاية من المخدرات وأيضا ستساعد بشكل كبير في علاج ادمان المخدرات مثل الاهتمام بالبرامج الوقائية لمكافحة تعاطي المخدرات من خلال وسائل الإعلام والمؤسسات المسئولة عن التنشئة الاجتماعية كدور العبادة والمدارس والجامعات بزيادة التوعية الإعلامية وتقوية الوازع الديني وزيادة برامج التوعية بأضرار ومخاطر المخدرات وكيفية شغل أوقات الفراغ بما يعود على الشباب بالفائدة وأيضا الاهتمام بمساعدة الأسرة على القيام بدورها في نشر الوعي الثقافي بها والمحافظة على استقرارها من خلال دعم البرامج الأسرية وقيام الأسرة بدورها في توعية الأبناء بكل ما يتعلق بالمخدرات والمسكرات وأضرارها وتوجيه الأبناء لاختيار أصدقائهم والاستماع لما يكون لدى الأبناء من مشكلات حتى لا يقعون فريسة لأصدقاء السوء الذين يدفعوهم للوقوع في مشكلة التعاطي لأي نوع من المخدرات.
الاهتمام بتنشئة الأبناء تنشئة دينية وفق اً لتعاليم ديننا الإسلامي وقيمنا العربية الأصيلة وتوعية مداركهم لما يوفره الدين من سند وأمن ذاتي للفرد ويحمه من المخدرات وغيرها من المؤثرات الحياتية الخطرة على مستقبله توفير المؤسسات العلاجية في كافة مناطق المجتمع الكويتي للمساهمة في اكتشاف حالات التعاطي والإدمان في بدايتها وتأهيل المتعاطين لمساعدتهم في التخلص من المشكلات التي يقعون فيها نتيجة لتعاطيهم للمخدرات العمل على تدعيم جهود اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات بالكويت وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لقيامها بدورها الوقائي والعلاجي التنموي في إطار سياسة قومية للحد من انتشار تعاطي المخدرات بوجه عام في المجتمع لارتباطها بعدد من المشكلات الخطيرة والمدمرة للمدمن ولأسرته بل وللمجتمع بوجه عام.
سرعة التوجه إلى الأماكن المخصصة او التحليل لتأكد من سلامة الشخص وعدم تناول المخدرات فالمصحات المتخصصة موجودة الان في كل الأماكن وفى سرية تامة مما تيسر وتسهل عملية علاج ادمان المخدرات وفى حالة تعاطي الشخص للمخدرات يستطيع العلاج بدون أي الم او مشكلة ولكن اختيار المكان المناسب والصحيح هو عامل بالغ الأهمية للحصول على النتائج الصحيحة.
التعليقات (0)