بقلم:ــ فلاح ناجي
بعد الاطلاع وقراءة الاوضاع وسير الاحداث الحاصلة في العراق وجدنا وتوصلنا الى النتيجة المزرية والحالة الماساوية التي تعصف بالعراق الذي يُوصف بــ (بلد البترول) ان صح القول ولكل حادث حديث ،فـ (تسع سنوات مرت )بعد الاحتلال والسياسيين ينادون بالديمقراطية فايُ ديمقراطية يروجون عنها!! هل القتل والتفجير والفقر والتعسف والحرمان وشحة الخدمات التي لا مثيل لها فالماء (مج) ويصل الى المواطن بنسبة ضئيلة ، وجعلوا العراق عبارة عن حلبة نزال ليتصارعوا عليها وابصم بعشر اصابعي ان العراق ان لم ينتفض اهله ويقتلعوا الخوف من قلبوبهم ويثوروا على حكومته الفاسدة سيبقى على وضعه او الى الاسوا وكل الاحتمالات صحيحة لاننا لانترجى من سراق صعدوا على سلة حكم وجلسوا على كراسي متحركة وملفات الفساد هي كثيرة والصفقات الوهميةايضا التي مارسها المالكي وازلامه العملاء الفاسدين..
التعليقات (0)