العراق الديموقراطي بالأرقام
الطليعة العربية في تونس
· مليون أرملة عراقية
· أربعة ملايين يتيم ويتيمة
· مليوني ونصف قتيل وقتيلة
· ثمانمائة ألف مفقود في ظروف أمنية غامضة
· ثلاثمئة وأربعون ألف سجين محتجز من دون تهمة موجهة في السجون الأميركية والحكومية وفي سجون اقليم كردستان
· أربعة ملايين ونصف لاجئ عراقي خارج العراق
· مليوني ونصف لاجئ عراقي داخل العراق
· ستة وسبعون ألف اصابة مسجلة بفيروس نقص المناعة المكتسبة "الايدز" منذ بدء الغزو الأميركي، في حين أن العدد لم يتحاوز ال 114 حالة قبل الغزو
· انتشار واسع ومخيف لتعاطي المخدرات لا سيما بين الشباب
· ارتفاع نسبة الطلاق لتصل الى ثلاث حالات طلاق بين كل أربع زيجات
· أكثر من أربعين بالمئة من العائلات العراقية تقع تحت خط الفقر، مع ترجيح أن تكون النسبة أكثر من خمسة وخمسين في المئة
· تراجع مخيف في درجة ونوعية التعليم الابتدائي والجامعي، بحسب مسؤولين في اليونسيكو، ما دفه بالمنظمة المذكورة الى رفض الاعتراف بالشهادات الجامعية الممنوحة من الجامعات والمعاهد العراقية
· وجود عشرات آلاف الشهادات الجامعية المزورة التي يحملها سياسيون بارزون وكبار موظفي الدولة وزعماء الأحزاب العراقيين
· وجود ما يزيد على 550 حزبا وجمعية سياسية في ظل غياب التشريعات التي تنظم وجود وممارسة هذه الأحزاب وحدود نشاطاتها
· وجود حوالي 11 ألفا و400 جمعية مدنية تحمل أهدافا معلنة وأخرى سرية غير معروفة، بالإضافة الى كونها مجهولة مصدر التمويل
· وجود أكثر من 126 شركة أمنية مسجلة لدى وزارة الداخلية العراقية، تابعة لوكالات الخدمات السرية الأجنبية، تحمل مهمات سرية غامضة ومجهولة
· وجود 43 ميليشيا مسلحة تابعة للأحزاب، ومسجلة رسميا لدى الحكومة
· وجود حوالي 220 صحيفة ومطبوعة ذات تمويل أجنبي، تتحدث بلغة الفدرالية والتقسيم وتحرض على تفتيت العراق الى دويلات طائفة ومذهبية وعرقية، وتعمل على طمس الهوية الوطنية الموحدة
· وجود 45 محطة تلفزيونية و67 محطة اذاعية بتمويل أجنبي
· وجود أربع شبكات للاتصال الرقمي، تقدر قيمة كل منها ب 12 مليون دولار، وتعود ملكية كل منها الى أحد الرسميين: كورك (يملكها حصريا رئيس اقليم كردستان مسعود برزاني) - آسيا (يملكها حصريا الرئيس العراقي جلال طالباني) - زين (تعود 50 % من أسهمها الى أحمد جلبي وحزب الدعوة الاسلامي) - آثير (يملكها حصريا عبد العزيز الحكيم)
· وجود أكثر من 11 ألفا و 400 مركز رسمي وغير رسمي للأحزاب العراقية. هذه المراكز مسجلة تحت أسماء شركات ومنظمات وهمية مزورة، ويتم دفع ايجاراتها من الخزينة العراقية
منشورات الطليعة العربية في تونس
التعليقات (0)