هي امراءة عراقية تقدمت للسفارة في النمسا فينا ذهبت بخطى ثقيلة لانها عرفت لمن تذهب ومن قصدت بناء على سمعة الصميدعي بين العراقين في فينا بانه مرتشي لحد النخاع ولكن الذي يجبرك على المر الذي امر منه وبدور الصميدعي طلب منها بدوره ان يقابلها خارج العمل الرسمي وحدد لها مقهى خاص وذهبت السيدة س ومعها المستمسكات المطلوبة لاستبدال الجواز وجواز ولدها لانه من الاساس كانت ترغب بتغير الباسبورت لتزور والدتها المسنة في مصر ولكن حظها السىء لطمها بالصميدعي والتقيا في المقهى وبداء بالغزل عن نفسه وكيف انه ملاحق من الفتيات وانه دون جوان النمسا حتى وصل الحديث الى الافلام الاباحية الخلاعي وقال لها انه سيكمل الاوراق ولكن بعد ان تحضر هي الى شقته ويتبادلان الغرام ولم يكن منها الى وجهت رسالتها الى اصحاب الشاءن سؤال يطرح نفسه اين وزير الخارجية من هذة الاباحات لقد تحولت سفارة العراق في النمسا الى سفارة كردستان لانه العاملون اغلبهم من الاكراد بالاضافة الى ابسط مراجع الى السفارة لايخرج الا وهو حاسبا لحساب 100الى 300 يورو بالقليل كرشوة اي سفارة هذة كاءننا نقعد في سوق الجمعة اي دبلومسية هذة واي نخوة عراقية ونحن نقع تحت قمع السفارة العراقية في النمساوية بالاضافة الى ان اغلب الذين تمنح لهم الفيزة للمجىء الى النمسا والعلاج من سنين لم يطىء ارض النمسا مريض عراقي عربي فالكل هم اكراد ومنهم من اتى بحجج واهية متى تنتهي المحسوبية وعمتي وخالتك نداء الى وزير الخارجية ان يفتح عينه على الجالية العراقية في النمسا وليلتقي بالعراقين وليس بالعراقين الذين هم نطاق السفارة وليسمع العجب العجاب وفعلا العراقية بشارب الخير ياصميدعي وانت من خير الرجال لقد فعلت ما ابللاه ضميرك عليك لعن الله امة انتم رجالها
التعليقات (0)