الصناعة :
مراقبة الجودة لان هذا ما يميز انتاجنا عن انتاج غيرنا.
شراء اسطول من اربعة سفن( للصيد و التقطيع والتعليب والتغليف((السفينة تعتبر مصنع متنقل(فى البحر المتوسط و الاحمر بل وفى أعالي البحار على ان يتم شراء السفن من الدول المعروفة بتفوقها فى هذا المجال مثل اليابان أو غيرها بحيث ترسو السفينة لتنزيل الاسماك للبيع مباشرة للتجار او للجمهور سواء كان( معلباً او مغلف او مدخن او مجمد او طازج))على ان تعتمد على الاقمار الصناعية فى معرفة تجمعات الاسماك والاستعانة بعلماء البحار لمعرفة اوقات الهجرات) مع مراعاة عدم الصيد الجائر للمحافظة على الثروة السمكية. ومن الممكن عند زيادة الكميات عن طلب السوق يتم تصديرها او بدلا من التخلص منها يمكن الاستفادة منها فى عمل علف طبيعى للمزارع السمكية والحيوانية.
الثروة السمكية في سيناء أيضاً مهدرة، فيوجد في سيناء بحيرة البردويل التي تبلغ مساحتها 169 ألف فدان، إلا أن إنتاجها السنوي من الأسماك يقدر بـ 6 آلاف طن فقط سنوياً.. وتشير الإحصاءات الصادرة عن هيئة تنمية الثروة السمكية إلي أن بحيرة البردويل تعتبر من أنقي بحيرات العالم الطبيعية، ويوجد بها عدد من أجود أنواع الأسماك مثل البوري والدنيس والقاروص وسمك موسي.
الاستفادة من ميناء العريش البحري ومساحته المائية 40 فداناً، وتبلغ طاقة الرصيف التجاري 15 ألف طن، وكان من المفترض أن يتم تطويره ليصبح ميناء تصديرياً لعدد كبير من منتجات سيناء للسوق الأوروبي.
لابد من الاتجاه الى الصناعات الثقيلة الأساسية للبلد مثل الحديد والصلب وتصنيع ماكينات الغزل والنسيج وصناعة السيارات والصناعات المغذية لها عن طريق نقل فروع للتصنيع للمصانع الكبرى بالعالم فى كافة المجالات وخصوصاً السيارات الصديقة للبيئة وغيرها. السيارات الاكثر امانا والاكثر سرقة والاكثر
انشاء مناطق صناعية جديدة مثل (6) )اكتوبر والعاشر من رمضان والسادات(والاهتمام بالصناعات المتكاملة.
الاهتمام بالمناطق الحرة والصناعية ومناطق التجارة الحرة (مثل هونج كونج ماليزيا سنغافورة)
تعديل قوانين الاستثمار فى المناطق الاستثمارية والمناطق الحرة والمنطقة الاقتصادية الخاصة وحيث انها يشوبها العديد من الثغرات وتنقصها الواقعية فمن حق المستثمر التشجيع ولكن فى مقابل الاعفاءات والمزايا يجب يقدم قيمة نفعية للمجتمع المحيط به.
صناعة الاسلحة محليا حتى نطور من انفسنا دون تدخل خارجى ولعدم الاحتياج للخارج الا فى اضيق الحدود و فى شئون التدريب والتطوير.
المشروعات الصغيرة للشباب مع منحهم قروض حسنة بدون فائدة مع اقل الضمانات الممكنة وهم اولى من اصحاب المليارات التى ضيعها مديرو البنوك بدون اخذ الضمانات الكافية وضاعت على الدولة كديون معدومة ومشكوك فى تحصيلها.
تخصيص خطوط مواصلات(برية – حديدية – طيران ( بين جهات الانتاج وجهات التصنيع.
الاهتمام بالمصانع القائمة واجراء الصيانة الدورية لضمان استمرار قدرتها على الانتاج .
البدء الفورى بتنفيذ الاختراعات والابحاث العلمية القابلة للتنفيذ فى كافة الصناعات وكافة المجالات لانها سوف توفر على البلد المليارات قيمة شراءها من الخارج وتشجع على المنافسة وعمل الابتكارات والاختراعات(وخلق مجتمع نشط وديناميكي وليس نائم مستهلك ومستسلم).
التعليقات (0)