تلك قلة في العاصمة الاردنية / عمان , ما تزال تسلك طريق المعاداة للأحرار الشرفاء , من الاردنيين , من بناة وحماة الوطن , امثال الذيل سمير الرفاعي وازلامه في خيمة جلنا نعرفها والتي تعمل على دحر الاردنيين الاحرار عن طريق الصواب لتستفرد بمقدراتنا وخيراتنا حيث اعتبرنا الى جانب الوطن فريسة تتناهشنا كلاب تلك الخيمة من كل جانب كما سلكت تلك الحثالة طرق المد والجزر والحديد والنار في تشكيلها لأجهزة تابعة لها لتقمع كل منا على حدا اذ جاء ذلك من اجل ان نترك الوطن او نخرج منه او اجبارنا بالتخلي عنه مقابل اية جنسية تتقبل بنا .
اخي وقرة عيني وابن عمومتي احد الشرفاء والذي ينحدر من عائلة لا احد في الوطن العربي له الجرأة في ان ينتقدها على وطنيتها , انه الصحفي حازم عواد المجالي , هذا الانسان الذي يقتدي به كل من عرفه ولو لمجرد انه سمع صوته , صوت الانسان البريء الذي يعشق الانسان والوطن , والذي دأبت تلك القلة الداخلة علينا على محاربته محليا ودوليا من خلال اجهزتها او جهاز القضاء الذي يمتطي لها والذي اصبح اداة ايضا يحاربنا بكل الطرق التي يراها مناسبة .
لاشك ان الحق سيعلو يوما ما وسنعمل جاهدين بوفائنا له مادمنا وحيينا لعشقنا ترابه ومكوناته من التي عاث الداخلون فسادا بشتى الالوان من خلال القلة التي تسنح لهم بذلك , واكرر ولا اريد ان اكثر من الكلام من باب التبجيل اتجاه اخي المجالي الذي ما زلنا نتتلمذ في مدارسه اينما كنا وبقينا وعلى ايادي قبيلته الابية التي سنبقى ننحني باحترامنا لها ما دمنا وحيينا , على ما تقدمه لنا وللوطن من وفاء على مر العصور .
استاذي وجناحي وقرة عيني الصحفي حازم عواد المجالي الذي انتشأ على الصدق والوفاء والاخلاص على يدي ابوين جليلين محترمين مهما قال وفعل فانه لايؤثر على تقدم وازدهار وطن سوى انه يعمل بمطالباته على تفعيل ما يسمى بالديمقراطية امام كل من حاول الاساءة اليه او اللجوء الى اجهزته او قضاته ليضر بهذا الانسان اللطيف
كما يكفيني فخرا بانني تتلمذت اولا واخيرا في مدارس ال المجالي التي كان يديرها العم المرحوم حابس هزاع المجالي الذي ما زلنا نتلمس خطاه .
دمت وحييت اخي العزيز حازم , عش واعمل وتوكل , وليخسأ كل من حاول المساس بك او بسمعتك ونحن من خلفك سيدي .
عاش الوطن , عاش الشعب , عاش الجيش .
اخوك / عادل القرعان . اربد – الاردن .
هاتف 00962799334050
بريد الكتروني
Aassddaa7710 @yahoo.com
التعليقات (0)