مواضيع اليوم

الشَّيْطَانِ يؤوب إلى الرشد ،و شياطين الإسلاميين يصرون على الباطل الى حين مماتهم ؟

mohamed benamor

2014-01-18 18:31:52

0

 Chawki Horria@

الشَّيْطَانِ يؤوب إلى الرشد ، و شياطين الإسلاميين يصرون على الباطل الى حين مماتهم ؟
كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِين/16 الحشر .
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10202138584924489&set=pcb.10202138585844512&type=1&theater


يعتقد بعض الأصدقاء أني أبالغ في شيطنة الإسلاميين، و وصفي لهم بأنهم شياطين الإنس في العصر الحديث ..!!
و الحقيقة التي لا مراء فيها أن الشيطان نفسه قد ينطق بالحق ، و يؤوب إلى الرشد ، إلا الإسلاميين ، على اختلاف تشيعهم ، فلا أمل في أوبتهم لدين الحق و التوحيد ، بل لعل النبي نفسه قد كاد يهلك على أيدي هؤلاء ، ما جعل الله يخاطبه ، بعد تعرضه لإغراءاتهم ،        و إلباسهم الحق بالباطل ، قائلا : 
( ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا ( 74 ) إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا ( 75 ) ( وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا ( 76 ) ) /سورة الإسراء .
كما لا ننسى تهديد الله لرسوله محمدا بقطع الرقبة ، بسبب مطلب هؤلاء الأنجاس بأن يأتيهم بقرآن غير القرآن المعجز ، وهو ما يعبر عنه هؤلاء المجرمون بصحيح مسلم       و البخاري ، بعد وفاة النبي عليه السلام ، و مرويات السلف عموما التي يتشبثون بها إلى الرمق الأخير من حياتهم الضنكى ، قال المولى في هذا المعنى : 
( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) ) سورة الحاقة .
فلا أمل لرجوع هؤلاء الأوغاد عن غيهم في تكذيب آيات الله المنزلة و التشبث بمرويات أيمة الكفر و النفاق منذ 14 قرنا .. !!
 



التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !