الشهيد خريسات وموقف الاردنيون والفلسطينيون من وزير الداخلية الاردنية

 الشهيد سليمان خريسات وموقف الأردنيون والفلسطينيون من وزير الداخلية الأردني كمرجعية متهمة

 بدايةً .. اثمن موقف دولة الرفاعي على اتصاله بي في محاولة لتسليمي حقيبة وزارة الداخلية, الذي حال دون ذلك من قبل أشخاص عدائيين للانسانية في السلك السياسي .. في العاصمة الاردنية / عمان , جاهدين ,لا ينتمون إلى المواطنة ولا يعوها بالمصطلح الصحيح ,, جاهدين أيضاً بذلك - على تأخير تقدم وازدهار الدولة الأردنية بحكومتها وشعبيها الأردني والفلسطيني ,, متناسين أن هناك كفاءات ممن

هم يقومون مقام تلك الوظائف من اساتذة اكاديميين ,, ضامناً إياهم إدارة الشرق الأوسط بكاملة من رسم سياسات وإدارات واستراتيجيات , إذ لا أزال أقدم نصائح لرئيس الحكومة الرفاعي أن يحذر هؤلاء الذين لا يهدفون سوى الا الى استمرارية انحطاط الأردن بسلطاته الثلاث

من أجل خدمة ممن هم يدفعون لهم الأجر الكافي. 

     دولة الرفاعي الذي يحاول بدوره نهج والده الذي لن يحصد منذ بناء الدولة الاردنيه الحديثه ,, سوى تلقي كل تقدير و احترام من الجميع, وأن على دولته أن لا يجنح لمن هم حوله من الذين يحعملون على تأخير وازدهار الأردن بمؤسساته بتلقي توجيهات من جهات وأشخاص في العاصمة الأردنية / عمان ,, الذي لا يشرفني ذكرأسمائهم ,,  ومنهم وزيرا الداخلية ,, والأوقاف تسميةً بالإضافة إلى عشرون وزيراً في الحكومة المقالة.

     أتساءل  دائماً  عن السبب في عدم التقدم في التنمية ,,  وكذلك توريث المناصب , وبالذات وزيرا الداخلية والأوقاف الذين لن يرضى عن أدائهم سوى من يتغذى من ثديهم النجس - بعكس - الذين افتقدوا الشعور بالانتماء لوطن هاذين الشخصين والذي بدوره (نايف القاضي) الذي أصبح مرجعية لجرائم قتل ارتكبت بحق الكثير من خلال زبانيته  كان آخرهم  : الشهيد سليمان خريسات الذي وافته المنية قبل ساعة من الآن على يد شرطي شرير  ,,  من بلدة : حبكا / اربد  ,,  ولا استبعد ان يكون مدفوعا من جهات اخرى لإثارة الشغب وهدم الدولة من خلال إخواننا في مدينة السلط الذي يدخلها في المساء 20 علماً  .. ويخرج منها في الصباح 20 علماً .

    باعتبار ان هذه المقالة نصيحة موجهه لدولة الرئيس سمير الرفاعي مضمونها عدم عودة وزير الداخلية نايف القاضي الى الوزارة نفسها - كونه  - اخفق في الإدارة ,,    فليذهب إلى :  إقليم دار فور -  ليدفع ثمن وزارة هناك,,, أما نحن نقول له  اذهب إلى حيث أنت ,,  ومن حيث أتيت ,,  بالرغم من الكفاءات التي نكتسبها ,,التي  لا يشرفنا من بعدك ايها الوزير استلام هذه الوزاره (وزارة الداخليه) المدنسة  التي سحقت على أيدكم ,, الكثير من المواطنين بواسطة رصاص عصاباتكم ,, يا ويلكم من الله الذي يقول في كتابه المنزل (من قتل نفس بغير حق كأنما قتل الناس جميعا).فاذهب عنا يا أخي ,, واترك الشعب بحاله .

aassddaa7710@yahoo.com  

 00972592838491