تظاهر الشعب المصري لطرد السفيه الصهيوني فاستجابت تركيا وطردته.... ولم يتظاهر الشعب التركي فأقامت مصر جدارا أسمنتيا لتحمي السفيه الصهيوني !! وفي هذه الأيام العصيبة (على رأى عمر سليمان) ينبري بعض اللواءات السابقين والذين تحولوا إلى محللين سياسيين استراتيجيين ليدافعوا عن معاهدة معسكر داوود ويحللون ويفسرون كيف أن إلغاء المعاهدة ضد الإسلام وضد الوطنية ودعوة إلى الحرب ونحن (مش قدها) يعني لا نستطيع إلغاء المعاهدة ولا طرد السفيه و لا طبعا ( قتل ستة صهاينة في مقابل ستة ضباط وجنود مصريين) فإن هذا جنون..... فوق أنه مخالف للشرع والشريعة والقانون الدولي والأمم المتحدة والشرف والتسامح والعفو وال...أي حاجة ...المهم باختصار أننا لا نستطيع حماية الجنود المصريين ولا الأخذ بثأرهم.... وهذا الكلام يصدر من قادة سابقين في الجيش المصري ....نرجو ألا يكون هذا التحليل هو الذي في عقل قادة الجيش الذين هم تحت السلاح وفي خدمة العلم حاليا
التعليقات (0)