الجيش الحر(الوهابي التكفيري) من جانب وتدعمه السعودية بالرجال والسلاح عن طريق الاردن، وكذلك دخول الوهابية قادمين من ليبيا لمساندته ، ومن جانب آخر ايران وحزب الشيطان اللبناني لدعم نظام بشار ودخولهما سافر وله ثقله لان في بقاء بشار تستطيع ايران دعم حزب الشيطان بالاضافة للحلفي السوري الايراني وهذا كله حسب الظاهر، ومن جانب ثالث التدخل الصهيوني بشقيه:-
الشق الاول:- دعم نظام بشار عن طريق عملائها ايران ومن العراق وحزب الشيطان بالرجال والسلاح لانها ترى في بقاء بشار بقاء الجولان تحت احتلالها.
الشق الثاني:- دعم الجيش الحر(التكفيري) عن طريق عميلتها السعودية والاردن لفتح المجال امام القوافل القادمة من السعودية والمحملة بالرجال والسلاح والاموال لدعم ذلك الجيش، لان السلفية وكما هو معروف لدى الجميع هي حركة صهيونية ووصولها للحكم يخدم الصهيونية على كل حال.
اما الشعب السوري الذي لاحول له ولاقوة فاذا سقط بشار وسيسقط فان الجيش الحر سيستلم مقاليد الحكم بحجة نحن من اسقط بشار، والشعب السوري حينها سيدخل في صراع معه لانه لايقبل الا بالديمقراطية لابدكتاتورية جديدة واي دكتاتورية انها السلفية المميتة.
التعليقات (0)