ـ هذه السطور كُتِبت في يناير2011
1) لا ينتصر إلا الصامدون..ولا يصمد إلا الصادقون.
2)للشعب سؤال جذري: من أين نبدأ؟ للنخبة المترددة سؤال مُتهافت:إلى أين نصل؟
3)في اللحظات العادية، يمنع الجهازُ القمعي الشعب من مُمارسة حرياته.في اللحظات الإستثنائية يمنع الجهازُ القمعي الحاكمين من إستيعاب أنّ الإستبداد وضعيةٌ سرطانية
4)لكي تتعرفَ النخبةُ المغربيةُ ، على ما يفكِّرُ فيه الشعبُ المغربي؛عليها أَنْ تتخَرّجَ مِنْ مَدْرسةِ الشعب.عليها أَنْ تتعلّمَ الأَبْجديةَ التونسية
5)في كل مدينةٍ مغربية، ديكتاتور يتوهّمُ ،أنّ لوْ كان مُسْتشاراً للجِنرال بنعلي ؛ لَظلّ الجنرال رئيساً مدى الحياة
6) لا أحدَ يعيدُ حساباتهِ. لأنّ ذلك يعني أَنْ تنقلب الأنظمة على نفسها. كلُّهم يُراهنون على شراء الوقت، والشعوب لم تعْرض وقْتها للبيع. إنّ درجةَ الترْكيز المطلوبة هي تعميم المسارالتونسي: الأَرْجحيةُ للتظاهرِ السلمي، والمناعةُ في وحدة الشعب
.
7)في حالة إِختناقٍ مُروري عند المُفْترق، يمُرُّ أَولاً من اتَّسَعَ مُحيطُ إستِدارتِه.
8)نمارسُ حقَّنا في التعبير، حين نمارسُ حقَّنا في التفكير.هذه المُلاء مة ترفعُ درجةَ التركيز.
غايةُ القمع هُو سلْبُ الترْكيز.
9) اسفلتُ الشارع أَرْقى و أَنقى من كرسي خلف منصة. ما أبْعدَكُمْ عن الشعب.
التعليقات (0)