ثم كتبنا مقالاً بينا فيه بانه ليس ايراني الجنسية وطالبناه بإثبات جنسيته الايرانية ان كان صادقا بما يدعيه، وبينا ذلك بقولنا بان صدام وفي بداية ثمانينيات القرن المنصرم قد رحّل كل من ثبتت اصوله الايرانية، وذكرنا بان الكل يعلم بان وفي الفترة المذكورة بان السيستاني دخل الى العراق عن طريق السعودية، وقلنا هناك بان صدام يرحل من ثبت اصله الايراني فكيف يسمح بدخول من هو ايراني الاصل بالمباشرة؟، حيث اثبتنا بانه ليس ايراني الجنسية وانه اما غربي او صهيوني الجنسية ودخل بخدعة او اخرى الى العراق.
ثم الآن نقولها وبما ان السيستاني لم تثبت جنسيته الايرانية، فكذلك نقول بانه ليس فارسي القومية لانه ليس ايراني اصلا، فالذي لم يكن ايراني ولم تثبت جنسيته الايرانية فانه وتحصيل حاصل تثبت عدم قوميته الفارسية التي يتمتع بها الشعب الايراني، فعليه فالسيستاني ليس فارسي القومية لانه ليس ايراني الجنسية.
والآن وبعد ثبوت عدم قوميته الفارسية وكذلك عدم ثبوت جنسيته الايرانية –اي انه لا يمتلك لا قومية ولا جنسية- نثبت ونجزم ونقطع بان السيستاني ليس اسمه (علي)، وان اسمه المعروف به ما هو الا اسمٌ مخابراتي مستعار.
واخيرا نقول:-
- وبما بينا بان السيستاني ليس سيداً من ذرية الرسول وآله الطاهرين فيثبت ان نسبه مزيف مستعار.
- وبما انه ليس ايراني الجنسية فان جنسيته الايرانية جنسية مزيفة مستعارة.
- وبما انه ليس فارسي القومية فان قوميته الفارسية قومية مزيفة مستعارة.
- وبما انه عديم الجنسية فكذلك فان اسمه (علي) المعروف به اسماً مزيفاً مستعار.
التعليقات (0)