السيد جعفر الصدر يُصرح بتقليده للسيد الصرخي الحسني

مهما تُشرق وتُغرب وتذهب يميناً وشمالاً فلايصح الا الصحيح ولايثبت في الارض الا ماينفع الناس ولاخلاص الا بالحكمة ولغة المنطق والعقل والشرع والاخلاق والعدل والانصاف , كما انه لاخلاص ولانجاة في عالم الدنيا والآخرة الا بتقليد الاعلم والأقدر والأدق باصابة الواقع والتشخيص السليم والسير في طريقه والتمسك بمواقفه واراءه التي هي اشهر من نار على علم , وهذا ما التفت اليه اخيراً السيد جعفر محمد باقر الصدر ولو جاء متأخراً ولكن ان تأتي متأخراً خير من ان لا تأتي , اقول فقد أعلن السيد جعفر الصدر وصرح بتقليده لسماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله لان مفهوم التقليد هو أخذ القول من الأخر من غير حجة, واذا زاد على هذا الأمر هو نشره والتصريح به ومحاولة إيصاله الى الآخرين وهذا ماقام به السيد جعفر الصدر حيث اخذ نفس أقوال ومواقف السيد الصرخي الحسني دام ظله بخصوص الازمة الحالية وصرح بها ونشرها قائلا ( الابتعاد عن الشعارات الطائفية والعرقية والمواقف المفرقة لجمع وحدة الوطن والوقوف جميعاً صفاً واحداً خلف  القوات الأمنية،  مؤكداً على  ” ضرورة التفريق بين أعداء الوطن ، وبين حاملي المطالب السياسية التي يرفعها المكون السني  .....  ومطالبة الأمم المتحدة والمرجعيات الدينية والعشائر العراقية  الى أن يكون لهم  دور الراعي  لعملية الحوار الوطني  ......) هذا تقليد وإتباع فنرحب بالسيد جعفر الصدر في ركب الاخيار بعد ان التفت اخيراً الى قول الحق والصلاح والاصلاح وتشخيص  المرجع الاعلم السيد الصرخي الحسني دام ظله والكون تحت رايته ؟! وان لم يكن لا هذا ولا ذاك فلا تفسير لها الا انها سرقة اراء ومواقف وانتهازية وركوب موجة الصلاح والاعتدال للحفاظ على ماء الوجه ؟!! وهو ما لا يليق بشخص مثل نجل السيد الصدر الاول قدس سره !

مهما تُشرق وتُغرب وتذهب يميناً وشمالاً فلايصح الا الصحيح ولايثبت في الارض الا ماينفع الناس ولاخلاص الا بالحكمة ولغة المنطق والعقل والشرع والاخلاق والعدل والانصاف , كما انه لاخلاص ولانجاة في عالم الدنيا والآخرة الا بتقليد الاعلم والأقدر والأدق باصابة الواقع والتشخيص السليم والسير في طريقه والتمسك بمواقفه واراءه التي هي اشهر من نار على علم , وهذا ما التفت اليه اخيراً السيد جعفر محمد باقر الصدر ولو جاء متأخراً ولكن ان تأتي متأخراً خير من ان لا تأتي , اقول فقد أعلن السيد جعفر الصدر وصرح بتقليده لسماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله لان مفهوم التقليد هو أخذ القول من الأخر من غير حجة, واذا زاد على هذا الأمر هو نشره والتصريح به ومحاولة إيصاله الى الآخرين وهذا ماقام به السيد جعفر الصدر حيث اخذ نفس أقوال ومواقف السيد الصرخي الحسني دام ظله بخصوص الازمة الحالية وصرح بها ونشرها قائلا ( الابتعاد عن الشعارات الطائفية والعرقية والمواقف المفرقة لجمع وحدة الوطن والوقوف جميعاً صفاً واحداً خلف  القوات الأمنية،  مؤكداً على  ” ضرورة التفريق بين أعداء الوطن ، وبين حاملي المطالب السياسية التي يرفعها المكون السني  .....  ومطالبة الأمم المتحدة والمرجعيات الدينية والعشائر العراقية  الى أن يكون لهم  دور الراعي  لعملية الحوار الوطني  ......) هذا تقليد وإتباع فنرحب بالسيد جعفر الصدر في ركب الاخيار بعد ان التفت اخيراً الى قول الحق والصلاح والاصلاح وتشخيص  المرجع الاعلم السيد الصرخي الحسني دام ظله والكون تحت رايته ؟! وان لم يكن لا هذا ولا ذاك فلا تفسير لها الا انها سرقة اراء ومواقف وانتهازية وركوب موجة الصلاح والاعتدال للحفاظ على ماء الوجه ؟!! وهو ما لا يليق بشخص مثل نجل السيد الصدر الاول قدس سره !

مهما تُشرق وتُغرب وتذهب يميناً وشمالاً فلايصح الا الصحيح ولايثبت في الارض الا ماينفع الناس ولاخلاص الا بالحكمة ولغة المنطق والعقل والشرع والاخلاق والعدل والانصاف , كما انه لاخلاص ولانجاة في عالم الدنيا والآخرة الا بتقليد الاعلم والأقدر والأدق باصابة الواقع والتشخيص السليم والسير في طريقه والتمسك بمواقفه واراءه التي هي اشهر من نار على علم , وهذا ما التفت اليه اخيراً السيد جعفر محمد باقر الصدر ولو جاء متأخراً ولكن ان تأتي متأخراً خير من ان لا تأتي , اقول فقد أعلن السيد جعفر الصدر وصرح بتقليده لسماحة السيد الصرخي الحسني دام ظله لان مفهوم التقليد هو أخذ القول من الأخر من غير حجة, واذا زاد على هذا الأمر هو نشره والتصريح به ومحاولة إيصاله الى الآخرين وهذا ماقام به السيد جعفر الصدر حيث اخذ نفس أقوال ومواقف السيد الصرخي الحسني دام ظله بخصوص الازمة الحالية وصرح بها ونشرها قائلا ( الابتعاد عن الشعارات الطائفية والعرقية والمواقف المفرقة لجمع وحدة الوطن والوقوف جميعاً صفاً واحداً خلف  القوات الأمنية،  مؤكداً على  ” ضرورة التفريق بين أعداء الوطن ، وبين حاملي المطالب السياسية التي يرفعها المكون السني  .....  ومطالبة الأمم المتحدة والمرجعيات الدينية والعشائر العراقية  الى أن يكون لهم  دور الراعي  لعملية الحوار الوطني  ......) هذا تقليد وإتباع فنرحب بالسيد جعفر الصدر في ركب الاخيار بعد ان التفت اخيراً الى قول الحق والصلاح والاصلاح وتشخيص  المرجع الاعلم السيد الصرخي الحسني دام ظله والكون تحت رايته ؟! وان لم يكن لا هذا ولا ذاك فلا تفسير لها الا انها سرقة اراء ومواقف وانتهازية وركوب موجة الصلاح والاعتدال للحفاظ على ماء الوجه ؟!! وهو ما لا يليق بشخص مثل نجل السيد الصدر الاول قدس سره !