لم تكن قوانين العمل سهلة ليستغل التاجر
المبتدئ على أنظمة العمل في سعودة
الموظفين فكانت الحيلة مباركة بأن يشترط مكتب
العمل للتاجر الصغير زيادة توظيف السعوديين
ومن ثم يتكفل المكتب تقديم نصف أجورهم
لكن القرار أصبح مدراً للمال أكثر من المنشأة
القائمة على موظفين محدودين الغريب
أن المنشأة الوهمية تشتري أسماء عاطلين
أو من استنزفه حافز ولم يبقى أمامه
إلا بيع اسمه تحت بند السعودة في العمل
وهو لا يعرف حتى ما اسم الشركة التي استغلت!
اسمه من أجل أن تدر عليه رربع المبلغ!
أن ما يقوم به فازع عفوا اقصد حافز
هو ما يقوم به مقام السعودة والفرق أن
بينهما المدة سوف ينهض المقيم في
القطاع الخاص في ظل قعقعت الأيدي العاملة
السعودية وتكبر كرشة التاجر من خيراتهم.
ومزاولة العمل في استغلال أسماء نساء
كبيرات سن هل يعقل أن يكون مدير عام
لمنشاة (x ) للمرأة أمية لا تعرف حتى اسم
الشركة الميتة عملياً و يصدر لها
خطاب براتب بمبلغ وقدرة والهدف
استغلال اسم من أجل الاقتراض..!
حقيقة نحن محسودين على حمل الجنسية
السعودية بوجود فازع والسعودة وبابا نويل
وقتياً في غرب يوزع هدايا وأحلام سعيدة
وبابا نويل السعودي شهرياً ببركات السعودة
يوزع مالاً! رفعت النقطة.
@NORASHANAR
التعليقات (0)